هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مازال الانقلاب الفاشل في 2016 محطة فارقة في تاريخ تركيا الحديث، ولعل أحد أهم أسباب ذلك أنه صعّب إلى حد كبير حدوث انقلاب جديد في المستقبل وضيّق الهوامش على من قد يفكر بذلك بشكل ملحوظ. إلا أن الجزم بعدم إمكانية حدوث ذلك أمر متعذر في العموم؛ لأن الثابت الوحيد في السياسة هو التغيير
كتب راسيم أوزان كوتاهياله: يُسعدنا اليوم الحديث بوعي ونضج من أجل جعل اللغة العثمانية مادة إجبارية في المدارس الثانوية..