هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دخلت حركة مجتمع السلم، أول قوة سياسية إسلامية معارضة في الجزائر، جوا من الصراعات بين القيادة الجديدة بزعامة عبد الرزاق مقري، ورئيسها السابق أبو جرة السلطاني، ولم يبرز ملفا بعينه كسبب للصراعات الطارئة، ولكن خلافا حول موقع الحركة بالمرحلة السياسية المقبلة، نشب بين فصيل يريد البقاء بالمعارضة وآخر يدعو
أثار "تقارب" أحد أحزاب المعارضة، مع السلطة، في الجزائر، موجة انتقادات شديدة من قبل التشكيلات الحزبية المحسوبة على المعارضة بالبلاد، خاصة وأن "حركة مجتمع السلم"، الإسلامية، وهي المعنية بالتقارب، تمثل عضوا فاعلا في تكتل المعارضة المعروف باسم "تنسيقية الحريات و الإنتقال الديمقراطي" التي لاطالما طالبت ب
أثار قرار حركة مجتمع السلم، أكبر حزب إسلامي في الجزائر، بدء مشاورات مع الطبقة السياسية والسلطة، جدلاً كبيراً وسط أحزاب المعارضة، باعتبار أن الأرضية التي اتفقت عليها المعارضة ضمن تكتل "تنسيقية الحريات والانتقال الديمقراطي" تحرم أي خطوة منفردة باتجاه الحوار مع السلطة.