هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أطلعتني صديقة على رسالة تلقتها من مرشح دائرتها، ردا على خطاب أرسله طفلها ابن السابعة: «شكرا يا مستر... (الطفل دون السن القانونية فأخفيت اسمه عن النشر) على رسالتك التي اهتم النائب بفحواها، وسيجيبك في أقرب فرصة».