وسط الفوضى العارمة التي خلفها الانفجار في مقهى "كونتوار فولتير" -وهو واحد من عدة أهداف في هجمات باريس في 13 من تشرين الثاني/ نوفمبر- حاول الممرض ديفيد بدافع من غريزته مساعدة الجرحى.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie