هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حياتنا مليئة بالتحديات والصعاب، وقد نمر بمواقف لم تكن في الحسبان تجعلنا نعود إلى نقطة الصفر، أو تخطف منا دافع الاستمرارية للوصول إلى الهدف المنشود
هل ما زال بداخلك روح الطفولة وجمالها؟ هل ما زلتَ بريئا بأفعالك؟ هل تعيش بعضا من أيامِك بجنون ومرح؟
عليك أن تبحث عن سعادتك بنفسك، فأنت وحدك من تقرر كيف تجلب لها السعادة لا الآخرين
من منا لا يتأثر داخليا بالطاقة السلبية التي سيطرت على قلبه وروحه وعقله، وجعلته يرى الحياة وكأنها إعصار من الألم والمعاناة والمشقة؟
ارتهان سلوك الإنسان لأفكاره ومعتقداته وتصوراته، فهو كما يفكر يكون، فلو كان رأيه في الحياة
نشر موقع "باور أوف بوزيتيفتي" الأمريكي تقريرا تحدث فيه عن الطرق التي يمكنك أن تتخلص بها من تأثير الأشخاص السلبيين في حياتك.
يبحث الأشخاص عن سر السعادة الحقيقية، وقد يلاحظ المسافرون الاختلال بين الشعوب في أسلوب التعامل، أو الايجابية فيما بينهم.. والسؤال المطروح: أي الدول التي تحتل المرتبة الأولى بالإيجابية؟
كشفت دراسة أمريكية أن كبار السنّ الذين تجاوزوا ستين عاما أكثر نشاطا، فضلا عن استجابتهم للمشاعر الإيجابية.