هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نتوقف عند الترويج للمظلومية من الشقيق لأزمته السياسية التي صنعها تصرفه، الإجراءات السيادية تحولت "حصار" وتحوّل الموضوع حقوق إنسان.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) 11 June 2017
تفسير "الحصار" لا يتسق مع مؤانئ مفتوحة و مطار مفتوح وأسطول طائرات كبير، ولكنها عقلية التهرب من أساس الأزمة لنتوه جميعا في التفاصيل.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) 11 June 2017
وهنا الخلل الكبير في التعامل مع الأزمة، فجوهر المشكلة انزلاق الشقيق في دعم التطرف والحركات الإرهابية وتاريخ مطوّل من استهداف استقرار جيرانه.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) 11 June 2017
الهروب إلى الأمام عبر إعادة تعريف مفردات "الحصار" وحقوق الإنسان، لا يغطي على قوائم الإرهاب وضرورة تفسيره لها والدعم الذي وفره للتطرف والفوضى
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) 11 June 2017
معالجة جوهر المشكلة عبر تغيير التوجه والتعامل الطبيعي مع المحيط هي النصيحة الصادقة،دعم التطرف والإرهاب أضر بموقعه وسمعته ولا بد من تصحيح المسار
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) 11 June 2017
مازلنا نعوِّل على الحكمة والرأي الرزين لعله يخترق ضباب المكابرة والمناورة، مازلنا على ثقة بأن الكلمة المخلصة ستستبدل تلاعب الألفاظ الذي نراه
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) 11 June 2017
ولكن ما هكذا تورد الإبل عبر المظلومية والتدويل والتتريك، بل عبر إدراك الشقيق أنه سبب لجيرانه الأذى وأنه آن الأوان ليفارق دعم التطرف والإرهاب.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) 11 June 2017