هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
المستشارون المصريون يقترحون على محمد بن سلمان التعامل مع مشكلة شمر والرشايدة مثل تعامل المخابرات الجزائرية مع الجماعة الإسلامية المسلحة
— مجتهد (@mujtahidd) 6 October 2017
والفكرة تؤدي -لو نجحت- إلى قلب الأزمة لصالح ابن سلمان وتجعل الطرفين يتوددان للأجهزة الأمنية أن تأتي لمناطقهم لأجل حماية كل منهم من الآخر
— مجتهد (@mujtahidd) 6 October 2017
الفكرة تتلخص في تسليط بلطجية يتقمصون هوية طرف ينفذون اعتداءات دموية على الطرف الآخر ثم يرد بلطجية آخرون يتقمصون الطرف الآخر ويتصاعد الصراع
— مجتهد (@mujtahidd) 6 October 2017
وتكون الاعتداءات الأولى بسلاح أبيض دون قتل ثم يتصاعد الصراع باستخدام أسلحة نارية وقتلى ودماء فيستغيث الناس بالجهاز الأمني ويفرحون بانتشاره
— مجتهد (@mujtahidd) 6 October 2017
وتكون الاعتداءات الأولى بسلاح أبيض دون قتل ثم يتصاعد الصراع باستخدام أسلحة نارية وقتلى ودماء فيستغيث الناس بالجهاز الأمني ويفرحون بانتشاره
— مجتهد (@mujtahidd) 6 October 2017
ويستفيد ابن سلمان من ذلك بتأكيد أهمية السلطة في منع تناحر القبائل التي صورها بهذه الحيلة وكأنها كلاب مربوطة ينبغي ألا تنفلت على بعضها
— مجتهد (@mujtahidd) 6 October 2017
تم اليوم الجزء الأول من الخطة بقيام محسوبين على إحدى القبيلتين بتنفيذ سلسلة اعتداءات على أشخاص من القبيلة الأخرى مما نتج عنه إصابات بالغة
— مجتهد (@mujtahidd) 6 October 2017
ومن أجل نجاح الخطة قام ابن سلمان خلال الـ 24 ساعة الماضية بفصل 60 عسكريا شمّريا حتى لا ينكشف السر خاصة أن بينهم رتبا عالية في البحث الجنائي
— مجتهد (@mujtahidd) 6 October 2017