كشف خالد عبد الغفار،
وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية
المصرية لليونسكو، أن غالبية الدول الأفريقية لم تقف بجوار مصر في انتخابات
اليونسكو، ولم تعطِ أصواتها للسفيرة مشيرة خطاب.
وأوضح الوزير أن "دعم الدولة الفرنسية للمرشحة أودريه أزولاي، رغم أنها لم تكن وزيرة في الحكومة الفرنسية، أصاب عددا من الدول بالاستياء، لذلك لا يوجد إجماع عليها في المنافسة، وهذا يضر بالمرشحة المصرية السفيرة مشيرة خطاب نظرا لتفتيت الأصوات بالانتخابات".
وأشاد عبد الغفار في حديث نقلته مواقع محلية بدور "وزارة الخارجية المصرية في دعم السفيرة مشيرة خطاب لرئاسة منظمة اليونسكو بباريس"، معربا عن اعتقاده بأن "تكون هناك جولة رابعة في انتخابات اليونسكو لحسم المرشح النهائي للمنظمة".