قال متحدث باسم مؤسسة
القمح الأمريكي، أمس الثلاثاء، إنها ستغلق مكتبها في العاصمة
المصرية بحلول أول ديسمبر/ كانون الأول، بعد أن ظل مفتوحا لعقود.
ومؤسسة القمح الأمريكي جماعة تجارية تدعم الصادرات الأمريكية.
وتأتي هذه الخطوة بينما خسرت الولايات المتحدة الكثير من حصتها من مبيعات القمح إلى مصر، أكبر مستورد في العالم، مع قيام
روسيا وموردين آخرين بزيادة إنتاجهم.