هذه القصة بالتحديد قد تثبت لنا أن معظم أحكامنا ومعارفنا السابقة قد تكون خاطئة، وأن الله خلق الإنسان بقدرات كبيرة، وأودع فيه هبات تنتظر فقط من يتمكن من استغلالها، ويعرف الطريق الصحيح لإخراجها من بواطن الباطن في النفس البشرية، والطفل جايكوب بارنيت هو خير مثال على ذلك.