لاحظ صاحب المكتبة العلمية في القدس عماد منى تراجع المقدسيين عن شراء الكتب وقراءتها، ونظرا لشعوره بأهمية التغيير لتشجيع الناس على ارتياد المكتبات، قام باستنساخ فكرة أوروبية مفتتحا مقهى القدس الثقافي في مكتبته. وصُنّف المقهى قبل سنوات في المرتبة الأولى على مستوى فلسطين والثالثة على صعيد الشرق الأوسط.