هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشر الكاتب السعودي تركي الحمد، تغريدة دافع فيها بشدّة عن إسرائيل، واستنكر النظرة العدائية تجاهها من قبل المجتمعات العربية.
الحمد، أحد رموز التيار الليبرالي في المملكة، والمعروف بعدائه للإسلاميين، قال في تغريدة عبر "تويتر": "نعادي إسرائيل لأنها إسرائيل وليس لخطرها".
وتابع: "ربينا على ذلك، وكذلك رُبّو هم على ذلك، فكان الحاجز النفسي بين الطرفين".
ودافع الحمد عن إسرائيل، قائلا إن الحقد تجاهها يصور للشعوب أنها عدوة لهم، مضيفا أن "الخطر الحقيقي اليوم في الخليج هو إيران، ولكن غشاوة الحقد التقليدي على إسرائيل تمنع تبين هذه الحقيقة".
ولم ينكر الحمد الاتهامات الموجهة له بـ"التصهين"، قائلا: "سيقال متصهين، ليكن، ولكن صهينة من أجل بلدي، خير من قومجية أوردتنا المهالك".
وفي تغريدة أخرى، قال الحمد: "إسرائيل دولة غاصبة نعم، محتلة نعم، ولكن هذا لا يمنع أن نفهم الأمور بمنطق الدولة. هي دولة واقعا وإن كرهنا ذلك، وبهذا المنطق نستطيع أن نفهم سلوكها وفق منطق الدولة".
وأضاف: "كفانا تهربا من مواجهة الواقع، ففي النهاية فإن الأكفأ حضاريا هو المنتصر، ولندع خزعبلات يا ويلك ياللي تعادينا يا ويلك ويل".
ودافع الحمد عن الضربات الاسرائيلية على مواقع إيرانية في سوريا، قائلا: "كنت في جلسة أصدقاء، ودار النقاش حول الضربات الإسرائيلية لمواقع إيرانية في سوريا. انبرى أحدهم وشجب الضربات الإسرائيلية على دولة عربية. حقيقة عجبت من الأمر.. ماذا يتوقع من إسرائيل أن تفعل وهي ترى الأفعى الإيرانية تلتف حولها؟ بغض النظر عن بغض إسرائيل فهي لن تقف متفرجة بطبيعة الحال".
ورغم تأييد بعض المغردين السعوديين لتصريحات الحمد، إلا أن الغالبية شنوا هجوما عليه، واتهموه بالانحياز إلى الجانب الإسرائيلي في صراعها مع الفلسطينيين.
وقال مغردون إن تركي الحمد مخطئ، بظنه أن إسرائيل ليست دولة معادية، قائلين إن أطماع الأخيرة لا تتوقف على فلسطين فحسب، وهي ترغب في حال سنحت لها الفرصة بالتوسع حتى الوصول إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة.
يشار إلى أن الفترة الماضية شهدت غزلا غير مسبوق بعدة أشكال، بين السعودية وإسرائيل، مع تلميح كتاب سعوديين قريبين من دوائر صنع القرار، إلى احتمالية المباشرة في التطبيع الرسمي مع إسرائيل.
كنت في جلسة اصدقاء،ودار النقاش حول الضربات الإسرائيلية لمواقع إيرانية في سوريا. انبرى أحدهم وشجب الضربات الإسرائيلية على دولة عربية. حقيقة عجبت من الأمر.. ماذا يتوقع من إسرائيل أن تفعل وهي ترى الأفعى الإيرانية تلتف حولها؟ بغض النظر عن بغض سرائيل فهي لن تقف متفرجة بطبيعة الحال..
— تركي الحمد T. Hamad (@TurkiHAlhamad1) 11 May 2018
إسرائيل دولة غاصبة نعم،محتلة نعم،ولكن هذا لا يمنع أن نفهم الأمور بمنطق الدولة.هي دولة واقعا وإن كرهنا ذلك،وبهذا المنطق نستطيع أن نفهم سلوكها وفق منطق الدولة.كفانا تهربا من مواجهة الواقع،ففي النهاية فإن الأكفأ حضاريا هو المنتصر،ولندع خزعبلات يا ويلك ياللي تعادينا يا ويلك ويل..
— تركي الحمد T. Hamad (@TurkiHAlhamad1) 11 May 2018
نعادي إسرائيل لأنها إسرائيل وليس لخطرها.ربينا على ذلك وكذلك ربيو هم على ذلك فكان الحاجز النفسي بين الطرفين.الخطر الحقيقي اليوم في الخليج هو إيران، ولكن غشاوة الحقد التقليدي على إسرائيل تمنع تبين هذه الحقيقة.سيقال متصهين،ليكن،ولكن صهينة من أجل بلدي خير من قوموجية اوردتناالمهالك..
— تركي الحمد T. Hamad (@TurkiHAlhamad1) 11 May 2018
إسرائيل لم تضر السعودية عبر تاريخها،
— عبدالله مُقحم المقحم (@abdullh44882) 11 May 2018
ومن مصلحتنا ومصلحتها بناء العلاقات على جميع المستويات سياساً واجتماعياً وإقتصادياً، لنكن واضحين بعيداً عن المثاليات المزيفة.
بتقول لي احتلت فلسطين بقول لك كيف احتلتها ؟ اسرائيل جات بالعده والعتاد في يوم وليله وقالت هذي ارضنا ؟
— Abdulrahman Alqirad (@AbdulrahmanAlY8) 11 May 2018
يعني تبيعني ارض واستثمرها واطورها وبعد ماتشوفني نجحت في تطوير واستفدت من الارض المبيوعه ترجع تقول رجع لي ارضي ؟ !!
خلك صريح
ايران طالت صواريخها ارض اول وثاني الحرمين اذا قلبك فعلا مع ثالث الحرمين لكن انت امعه ماهمك اولى القبلتين لكن مؤدلج مثل غيرك على كره اسرائيل اللي جرائمها ماتصير واحد بالميه من جرائم ايران واحتلالها لاربع عواصم عربيه
— Mashael?? (@mesha_ar) 11 May 2018
لا غرابة فمن لا تهمه اولى القبلتين هذا منطقه
— نايف الجعويني (@nayef_147) 11 May 2018
ما يحكم الانسان هو مبادئه وليس مصالحه
الثقافة الغربية مادية بحته لا دين لها ولا قيم ولا مبادئ
وأرى أن بعض قومنا لبس لباسها
هذه الدنيا دار ابتلاء وستكتب شهادتهم ويسئلون
من له أدنى علم او عقل يعلم أن ايران خطر حاضر والصهاينة خطر قادم
اسرائيل استغلت عداوة العرب لايران فاشتركت معنا في عداوتها ليس كرها في ايران ولكن حتى يتم المخطط الذي اعلن عنه نتن ياهو قبل فتره وهو تطبيع الشعوب العربيه مع اسرائيل حتى لا يخجل الحكام في التطبيع معهم علنًا .. وقد نجحوا ..
— Fahad AL-Barak |Y| (@Eng_ALBarak) 11 May 2018
وَلَن تَرْضَى? عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى? حَتَّى? تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ? قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى? ? وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ? مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (120) صدق الله العظيم
— Cap. Anis Almaflahi (@AAlmaflahi) 11 May 2018
إسرائيل لا تقل عداء عن إيران
— أمل????? (@zi_h88) 12 May 2018
إسرائيل كيان إرهابي
إسرائيل قتلت وهدمت وشردت واحتلت أرض عربيه مسلمه
إسرائيل أحرقت المسجد الأقصى
اسرائيل خضنا معها حرب
في فلسطين عام1945
و في مصر عام 1953ضد العدوان الثلاثي
وفي سوريا عام 1973
إسرائيل عدو الماضي والحاضر والمستقبل..
نعادي لإسرائيل لنه كيانه غاصب لأرضنا وغاصب للمقدسات الإسلامية..
— mansourbaz (@mansourbaz) 12 May 2018
قد لا يهمك المقدسات الإسلامية في فلسطين، لكن يهمك أو لا يهمك أن إسرائيل عينها على مكة والمدينة، قد يقول البعض بعيدها عن شنبها، لكن في يوم من الأيام قال العرب والمسلمين القدس بعيده عن شنبها..
لا تعطي إسرائيل البراءة..
ابدا ليس لانها اسرائيل بل نعاديها لانها احتلت ارضا ليست لها ولأن الله وصفهم بناقضي للعهود وقاتلي للانبياء ونعاديهم لانهم يصفون الله سبحانه بان يده مغلولة غلت ايديهم. ونعاديهم لاننا ندعو في كل ركعة من كل صلاة ( غير المغضوب عليهم ولا الضالين )
— محامي/تركي راشد (@Tr_Alr) 11 May 2018
تبقى السعودية أكبر من ان تطبع مع إسرائيل قبل استعادة الحقوق العربية ولو طبع العرب اجمعين . السعودية ارض الجزيرة وقد عادت لقيادة الأمة.
— م مصبح الغنيم (@EngrMosbeh) 11 May 2018
يجب علينا السعودين عدم السماح لمن يساوم ويتهم في الدين هذه اسطوانة قديمة،
— Abo-Muzoon (@muz1429) 11 May 2018
لم تمد السعودية يدها ولن تمدها لاسرائيل ولا داعي لاقحام دولتنا باي شكل من الاشكال في صراع الحراميه ايران واسرائيل ,انها معركة مصالح حدثت في دولة عربية سمح لهم رئيسها بان ينتهكو سيادتها بالخروج عن سرب العرب
سؤال بسيط هل لو أتت دوله واحتلت نصف السعوديه هل سنتقبل ان تقف الدول العربيه والاسلاميه تتفرج وتعذر لنفسها ان هذه الدوله احتلت السعوديه ولم تؤذنا،، اسرائيل دوله مُغتصبه والمغتصب لايؤمن جواره
— نادر السكاكر (@nader313) 11 May 2018
يا أخي دعك عنك شماعة القومجية
— Anti McCarthyism (@SaudiLavrov) 12 May 2018
هل سألت نفسك
عن صدق التيار المقابل الذي تريد مقابلته في منتصف الطريق؟
ماهو تأثيره داخل مجتمعه الصهيوني؟
الصهيوني اليهودي والمسيحي والمسلم
ليس هو اليهودي الذي لانعاديه ونحذره
الاول سيتلاعب بي بعد ان يصل لمبتغاه
انها عقيدته السياسية
السياسة ركاده??