تناول وزير خارجية
النظام السوري وليد
المعلم، في كلمته في الجمعية العامة للأمم المتحدة، السبت، قضية عودة
اللاجئين السوريين واتفاق إدلب بين تركيا وروسيا في سوتشي.
وعبر المعلم عن استعداد بلاده لما أسماها "العودة الطوعية" للاجئين الذين فروا خلال الصراع المستمر منذ أكثر من سبعة أعوام.
وقال المعلم إن بلاده ترحب بأي مساعدة تتعلق بإعادة الإعمار من الدول غير المشاركة في "العدوان" على
سوريا.
وأضاف أن الدول التي لا تقدم سوى مساعدات مشروطة أو تواصل دعم الإرهاب فإنها ليست مدعوة وغير مرحب بها للمساعدة.
وقال إن النظام السوري يرحب باتفاق سوتشي بشأن إدلب، بين تركيا وروسيا حول منطقة منزوعة السلاح في الشمال السوري.