هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت مدربة الجنس البيلاروسية التي ادعت أن بحوزتها أدلة تثبت تدخل روسيا بالانتخابات الأمريكية، واسمها اناستازيا فاشوكيفيتش، إن ادعاءاتها تلك أنقذت حياتها.
وبحسب العارضة أناستازيا فاشوكيفيتش، فإنه لولا حديثها عن تورط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وروسيا في الحملة الانتخابية، لكنت تعرضت لمحاولة القتل من قبل ناشطين.
وتابعت: "لو لم يأت الصحفيون في ذلك الوقت، ولم تظهر القصة في الصحف، لربما كنت ميتة الآن".
وقبل أيام، اعتقلت الشرطة الروسية فاشوكيفيتش، إلا أنها عادت وأطلقت سراحها.
ووصف محامي روسي يمثل فاشوكيفيتش اعتقالها بأنه "فضيحة دولية"، وقال إن موكلته "لم ترتكب أي جريمة"، وكانت تعتزم التوجه إلى بيلاروسيا.