هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، صورة مثيرة من زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى قاعدة حميميم العسكرية غربي سوريا، نهاية العام 2017.
وأظهرت الصورة بوتين خلال حديثه إلى العساكر، فيما يقف الأسد خلفه إلى جانب عدد من الضباط، بطريقة اعتبرها ناشطون "مهينة ومذلة له".
وقال ناشطون إن المثير ليس الصورة فقط، إنما توقيت نشرها، وتسريبها، الذي يأتي بعد نحو 15 شهرا على الزيارة.
وفي تلك الزيارة، تداول ناشطون فيديو يظهر منع أحد الضباط الروس، الأسد، من اللحاق بفلاديمير بوتين.
وقال ناشطون إن تسريب هذه الصورة، ربما يأتي كتحذير روسي لسوريا من مغبة اتخاذ قرارات مصيرية دون موافقة موسكو.
وأوضح ناشطون أن روسيا لم تعد متمسكة بالأسد، وربما تصل إلى صيغة اتفاق مع دول الغرب، تجبر رأس النظام السوري على التنحي من منصبه.
من يهن يسهل الهوان عليه ...ما لجرح بميت إيلام https://t.co/HgMH4goYr4
— muhydinlazikani (@muhydinlazikani) 22 February 2019
#الأسد في صورة مذِلة ينتظر في الخلف وكأنه من الوفد المرافق للسيد #بوتين ! #سوريا #روسيا pic.twitter.com/lrnEw49Iib
— وسيلة (@wassilaoulmi) 22 February 2019
بشار يعلم العالم كله قادة وشعوبا معنى التواضع
— عبدالله الحارث (@nhj01) 22 February 2019
ليس مهما أن تكون ذيل الكلب أو رأسه المهم أن تبقى
وما يدريك لعل ذيل الكلب قد يكون أهم من رأسه وتنجب قرادة عاشت على الذيل النوع المسيطر عالعالم pic.twitter.com/6nraQHfFq3
أقسم بالله أروح أنتحر أو أعتزل أو أختفي عن الكاميرات، ولا أني أقف هذا الموقف. عموما بوتين بيتصرف تصرف صاحب البلد وربنا يعلم حيعمل إيه في مصرابونا بوتين
— adam (@AdamGino1000) 22 February 2019
ليس للمرة الأولى يكون ظهوره بهذا الشكل
— أميمة بالحاج (@belhajoumaima9) 22 February 2019
تعود
لولا بوتين لما كان هناك وجود للأسد على هذه الساحة الآن، ولذا يعتبر وضع طبيعي فتلك لغة السياسة واليد الطولى. وسيلة.
— خالد العمايرة (@vsROwR4xplkrkDz) 22 February 2019
العين ما تعلى على الحاجب
— أبو عــــــــــــزام (@abdullah_homide) 22 February 2019
الكبير كبير والنص نص والصغير صغير هذا في الظاهر و الخافي أعظم
شاهدوا الطرطور الذي صم آذاننا وهو يحاضر بالسيادة كيف يقف في الصف على أرض سوريا الذي يزعم أنه رئيسها كجندي ذليل بين جنود سيده بوتين .
— محمود الهادي النجار (@malhadi_safwa) 22 February 2019
إنه الذل والمهانة والعار الذي ألحقته عائلة الأسد بسوريا مهد الحضارت وبشعبها الذي علم العالم معنى الشموخ والإباء .
((وين المنحبكجية أهل السيادة )). pic.twitter.com/U1tKj5GlXu