التهجير بسيناء

السيسي و اتباعه من اوباش الجيش العميل و شبيحة وبلطجية الداخلية في سيناء يؤدون تعليمات الموساد بكل دناءة و قذارة فهم بلا دين و بلا اخلاق و بلا ملة ، هم حلال فيهم كل ما يتعرضون له من حوادث قتل ، فهم يقومون بهدم منازل الأهالي بكل خسة و من يحاول ترميم و لو جزء صغير كملجأ له و لأسرته بقومون بإعادة هدمه من جديد و تسويته بالأرض و كل ذلك خدمة للكفرة الصهاينة و هم يقومون الأن بتجريف كل الساحل الشمالي و قد بدأو من رفح و صولا الن إلي العريش يتبعها بئر العبد و لذلك فلن تمر سنوات قليله جدا إلا و سيناء في يد الكفرة الصهاينة و بعدها تكون مصر كلها قد انتقلت من يد الكافر بن زايد إلي الكفرة الصهاينة ليهنأ السيسي و اتباعه من الجواسيس و السفلة بثمن عمالتهم و فُجرهم فاللهم رد كيدهم في نحورهم و أشفي صدور قوم مؤمنين يا جبار يا منتقم يا سميع يا عليم .

ألأجير دائما ينفذ أوامر سيده. ألعميل دائما ينفذ تعليمات مشغله. ألكلب دائما يتبع سيده! هذا هو الحال بين السيد كوشنير والعميل الرخيص السيسى. منذ إنقلابه على الرئيس مرسى، وتسلمه عرش مصر، عرض السيسى على كوشنير كل سيناء لتكون وطنا بديلا للفلسطينيين. طبعا رفض الفلسطينيون ذلك، وإنتقم السيسى منهم بإقفال معبر رفح حتى أمام ألحالات ألإنسانية كالعلاج والدراسة وألتحاق بعائل. ألسيسى عميل صهيونى بإمتياز، ولا أدرى متى سينتهى صبر الشعب المصرى عليه.