هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وبعد إتمام كل شيء
— محمد علي الحوثي (@Moh_Alhouthi) November 5, 2019
قاموا بفرض التوقيع على الاتفاق مع من لا إرادة له وأعتبروه إنجاز لوقف حربهم باليمن
لو كان الاتفاق من أجل مصلحة اليمن وليس نتيجة الخلاف
لتم الاقتناع به واعلانه
بدون حرب وبدون إعادةتموضع للقوات
ولماتواجد بن زايداليوم بمسرحية التوقيع للاعتراف بالواقع أمام مليشياته
أن الاتفاق وان كان لايعني الشعب كونه بين طرفي عملاءالعدوان
— محمد علي الحوثي (@Moh_Alhouthi) November 5, 2019
إلا أنه يؤكد عدم شرعيةالعدوان على اليمن كون هذا الاتفاق وان لا شرعيةلقتل وحصار أبناء الشعب بمبرر إعادتها
وان لامشروعيةلما يسمى المرجعيات أوالبندالسابع
لأن المفترض بهؤلاءالعملاءالانطواءتحتهابغيراتفاق ولوتظمنها
وأواخر
تشرين أول / أكتوبر الفائت، أعلن التحالف السعودي الإماراتي إعادة تموضع قوات التحالف
في مدينة عدن، تحت قيادة المملكة، أعقبه إعلان إماراتي بسحب قواتها من المدينة الاستراتيجية
جنوب اليمن.
وأشار
إلى أن لا مشروعية لما يسمى المرجعيات أو البند السابع، لأن المفترض بهؤلاء العملاء
ـ حسب وصفه ـ الانضواء تحتها بغير اتفاق ولو تضمنها.
وفي
وقت سابق من يوم الثلاثاء، جرت مراسيم التوقيع على اتفاق الرياض رسميا، في قصر اليمامة
بالمملكة، بين حكومة هادي والمجلس الانتقالي، بحضور ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان،
وولي عهد أبوظبي، محمد بن زايد، يقضي بعودة الحكومة الشرعية إلى عدن ودمج التشكيلات
التابعة للمجلس في وزاراتي الداخلية والدفاع، وصولا إلى تشكيل حكومة مناصفة بين الشمال
والجنوب.
وفي
أعقاب التوقيع على الاتفاق قال ولي العهد السعودي إن الاتفاق بشأن عدن سيفتح الآفاق
إلى اتفاق أوسع بين المكونات اليمنية"، مضيفا: "سنواصل السعي لتحقيق تطلعات
الشعب اليمني والوصول لحل سياسي".
اقرأ أيضا: التوقيع رسميا على اتفاق الرياض حول اليمن.. هذه أهم بنوده