هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثارت تغريدة لوزير خارجية إثيوبيا، جيدو أندارجاشيتو، غضبا واسعا بين النشطاء في مصر، على إثر تقديمه تهنئة لشعبه بملء خزان سد النهضة.
وقال وزير الخارجية الإثيوبي عبر حسابه على "تويتر": "أهنئكم. كان نهر النيل، وأصبح النهر بحيرة ستحصل منه إثيوبيا على التنمية التي تريدها. في الواقع النيل لنا".
التغريدة أثارت غضبا بين نشطاء مصر، الذين أكدوا أن حكومتهم تقاعست، وتعّمدت التفريط في حق مصر بمياه النيل.
وقال ناشطون إنه "لولا تلك الحكومة بقيادة رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي، لما كان لسد النهضة أن يمتلئ، فضلا عن بنائه بالأساس".
تهنئة الوزير الإثيوبي أثارت حفيظة المصريين، الذين ردوا بالقول إن "السد والبحيرة من خلفه يحتجزان نهر النيل، وإنه يجب أن يعود النيل إلى مجراه الطبيعي بمنسوبه المعتاد، وإلا سيتسبب ذلك في مجاعات قد تؤدي إلى حروب مستقبلية".
فيما قال آخرون إنهم يرفضون أي فكرة لنشوب حرب بين إثيوبيا والدول المتضررة من بناء سد النهضة (السودان ومصر)، مضيفين أن "السيسي لا يهتم بحياة شعبه وجوعهم وعطشهم".
اقرأ أيضا: هذه اللحظات الأولى لبدء إثيوبيا بملء سد النهضة (شاهد)
Your lake is reserving our Nile
— A6Mحركة شباب 6 أبريل (@shabab6april) July 22, 2020
It is a historical fact
That will never change
ሐይቅዎ አባይን ይከለክላል
እሱ ታሪካዊ እውነታ ነው
ያ በጭራሽ አይለወጥም#EgyptNileRights #Egypt
مالي لا أسمع صوتاً ل #السيسي وبرلمان فرعون #سد_النهضة pic.twitter.com/R89BQD3VQK
— جنـرال الخليج (@QATARTEAM) July 22, 2020
حسبنا الله ونعم الوكيل ف كل خائن كان سبب في النكسه دي يوم اسود لن ينساه التاريخ #سد_النهضه pic.twitter.com/KzTCXpfKbU
— khaled elhady (@khalede70694328) July 22, 2020
وزير الخارجية الإثيوبي:
— galal gado (@galal_gado) July 22, 2020
"تهانينا... كان نهر النيل والآن أصبح بحيرة. ولن يجري مرة أخرى كنيل... #النيل_أصبح_لنا"
.. ونشكركم لحسن تعاونكم معنا وخالتى بتسلم عليكم جدا#نهر_النيل#سد_النهضة pic.twitter.com/51WzbOfaEc
من مول السد ليس لمصلحه الاثيوبيين لكنه يريد إغراقهم وموتهم دفعه واحد السد لن يتحمل فيضان النيل أبدااااا وسينهار وتتحول أثيوبيا الى بحيره رحم الله الاثيوبيين مقدما 💔
— ام مشاري الشرهان (@ommesh66) July 22, 2020
وزير خارجية اثيوبيا بيقول
— hamada alashkar (@hamadaalashkar) July 22, 2020
تهانينا
كان نهر النيل ، وأصبح النهر بحيرة. لن تتدفق في النهر.
انت بتحلم نهر النيل لن يتوقف عن الجريان
اذا كانت مصر طوله بلها عليكم فان صبرها لن يطول
وتويته مثل دى سوف تدمر السد ويمكن اثيوبيا نفسها
ياريت لا تمسح هذه التويته
انت لا تصلح ان تكون وزير خارجيه نهر النيل للجميع شئت ام ابيت نحن امه اكثر من ١٠٠ مليون عدد الشباب ٥٠ مليون كلنا علي استعداد لحرب داميه لاخر نفس فينا لأجل الحياة
— Mohamed darder (@5yndikk) July 22, 2020
يجب سحب لقب "أم الدنيا" من مصر وإهدائها لقب "مصخرة الأمم" حتى اثيوبيا بلاد الفقر والجوع استهزأت بها!!
— الليبي🇱🇾 (@mohamedhothaifa) July 22, 2020