سياسة عربية

تغريدة لـ"رايتس ووتش" ردا على عون تثير جدلا بلبنان

ميشال عون جيتي
ميشال عون جيتي

أثارت تغريدة لمنظمة هيومن رايتس ووتش، جدلا بين المغردين في لبنان، بعد توجيهها أسئلة للرئيس اللبناني ميشال عون، ردا على تغريدة له تحدث عن ضرورة المحاسبة القضائية للمتسببين في الكارثة الناجمة عن انفجار بيروت.

 

 

اقرأ أيضا: أوبزيرفر: انفجار بيروت جعل النخبة الفاسدة خائفة على سلطتها


وقال عون في تغريدته: "مكتب الإعلام في رئاسة الجمهورية: الرئيس عون اعتبر أن المطالبة بالتحقيق الدولي في قضية المرفأ الهدف منه تضييع الوقت، والقضاء يجب أن يكون سريعا من دون تسرع؛ للتأكد من هو مجرم ومن هو بريء".

 

 


وردت "رايتس ووتش": "وماذا فعلت السلطات اللبنانية يا فخامة الرئيس لتثبت لشعبها أنها أهل للثقة لتكشف عن الحقيقة، وأن لبنان لا يحتاج إلى تحقيق دولي؟ أين إنجازات القضاء مثلا في الكشف عن الفساد الرسمي المتفشي منذ عقود؟".

 

 


وقال مغردون تعليقا على أسئلة المنظمة الدولية:

 

 

التعليقات (1)
أحمد الجيدي
الأحد، 09-08-2020 08:29 م
6 أغسطس,2020 الساعة 10:09 مساءً لبنان في عين الغربين والخليجيين والأوروبيين إلى إين ؟ …………………………………. الإشارات التحليلية عبر القنوات الإعلامية قد أعطت إشارات تحليلية استوقفت بعض السيدات أثناء تقييم الوضع الإقليمي في الشرق الإوسط وقال المحلل للوضع القائم بين الكيان الصهيوني وحزب الله في لبنان وقدم ان الضربة ستكون في (تل أبيب )فردت المديعة بالقول : (إن هذا الكلام خطير جدا )ولم تمر 24 ساعة حتى نزلت الكارثة على الشعب اللبناني وضرب في الرئة التي يتنفس منها لبنان بعد ان قطعت الرئات الأخرى جراء قانون قيصر وأمزة الدولار .فضرب هذا الشريان الحيوي للبلاد وهو بوابة نحو أسيا واوروبا وإفريقيا ليكون العامل الإجرامي قائم نظرا لموقع لبنان الإستراتيجي في الشرق الإوسط فكانت الإشارة مغلوطة من قبل المحلل السياسي ، وهي إما من الصدفة قالها او كان على علم مسبق بالمخطط الإرهابي المستهدف للبنان ، وزيارة الرئيس الفرنسي والأمر بفتح تحقيق من قبل المدعي العام الفرني في الواقعة ليجعل الدولة اللبنانية في موقع المتفرج في التحقيقات الذي أمر بها رئيس الدولة اللبنانية والذي جاء متزامنيا من النطق بالحكم في قضية الحريري وتعطيل التحقيق في كلا النازلتين ، لأن وضع لبنان مبني على التدخلات الخارجية وتمرير صفقة القرن الإرهابية ولتجريد المقاومة في فلسطين ولبنان من سلاحها بعد التدخل الفرنسي في ملف مرفأ لبنان مباشرة لأن فرنسا هي الوصية على لبنان بعد خطاب الرئيس الفرنسي والإشراف على التحقيق من قبل القضاء الفرنسي والبحث عن المساعدات الدولية لإعادة الإعمار لبيروت المنكوبة ، وحتى لا تفتح الحدود بين لبنان وسوريا لأن فرنسا الإستعمارية للبنان وسوريا والموقف السوري أثناء الخروج الفرسي من سوريا …. واستفردت بلبنان سياسيا واقتصاديا .واجتماع الأحزاب السياسية المعارضة بعد التفجير وموقفها المبطن اتجاه رئيس الحكومة … (دياب ) لتحميلها كامل المسؤولية لما جرى .ودفع التهم عنها حتى لا يشملها التحقيق الفرنسي ونسو ان رئيس الحكومة الحالي له بضعة أشر في التسيير الحكومي لفتح الباب عليه وإسقاط الحكومة لإرضاء بعض الخليجيين الذين لم يقدموا للشعب اللبنان إي اهتمام وكان لبنان ليس من الدول العربية وحتى جامعة الدول العربية كان موقفها مخجل حتى لا تغضب هؤلاء الممولين لها .ومقفها من القضية العربية المركزية (فلسطين = والإقصى ) الشريق .