هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قلصت المعاهدات والاتفاقيات ما بين الحربين العالميتين الأولى والثانية جغرافيا الدولة التركية الحديثة، وألزمتها بالتنازل عن مساحات كبيرة من الجزر التي كانت تتبع لها لصالح اليونان.
وتطالب تركيا حاليا بإجراء مفاوضات مع اليونان لتحديد مصير العديد من الجزر الأخرى وكذلك مصير الجزر الصغيرة التي لم تنقل تبعيتها إلى أي دولة بموجب الاتفاقيات السابقة.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان توعد غير مرة "بتمزيق وإسقاط" تلك الوثائق والخرائط والاتفاقيات المجحفة بحق تركيا.
في الإنفوغراف الآتي نستعرض بعضاً من تلك الاتفاقيات والمعاهدات..