عربى21
الأربعاء، 03 مارس 2021 / 19 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • إليسا: "فليسقط أكبر رئيس وأكبر ميليشيا"
  • تقرير: آلاف العاملين الطبيين بسوريا قيد الاعتقال أو الاختفاء القسري
  • وزيرة إسرائيلية تحمّل إيران مسؤولية تلوث الشواطئ
  • FP: هل يمكن لبايدن ضبط الشرق الأوسط بسياسة العصا والجزرة؟
  • الاحتباس الحراري على أجندة البابا.. حذر من كارثة عالمية
  • معلومات استخبارية "مقلقة" تشدد الحماية حول مبنى الكونغرس
  • نتنياهو يسعى لزيارة الإمارات والبحرين قبل انتخابات الكنيست
  • لوس أنجلوس تايمز: كان يجب عدم ترك ابن سلمان بدون عقاب
  • البرادعي يتساءل عن استمرار اعتقال أبو الفتوح.. وردود
  • سلاطين عثمانيون في لقاء أردوغان بماكرون.. ذكّره بـ"القانوني"
    الرئيسيةالرئيسية > صحافة > صحافة دولية

    ذي أتلانتك: أمام بايدن مشكلة في أوروبا ويجب عليه حلها

    لندن– عربي21- بلال ياسين
    # الجمعة، 22 يناير 2021 01:48 ص بتوقيت غرينتش
    0
    ذي أتلانتك: أمام بايدن مشكلة في أوروبا ويجب عليه حلها
    علاقات الصين مع أوروبا تشكل تحديا أمام بايدن- جيتي
    قال موقع "ذي أتلانتك" إن جو بايدن بدأ أول يوم كامل له كرئيس للولايات المتحدة، بقائمة ثقيلة من تحديات السياسة الخارجية مثل أي من أسلافه تقريبا.

    وأضاف الموقع في تقرير ترجمته "عربي21" أنه بعد أربع سنوات من حكم دونالد ترامب، يتعين على الإدارة الجديدة التغلب على الشكوك حول قدرة أمريكا على التعامل مع الامتحانات العظيمة التي تواجه العالم، بما في ذلك صعود الصين كقوة عظمى في القرن الحادي والعشرين، وانتشار الأسلحة النووية، والتغير المناخي الذي يتسبب به الإنسان. يمكن إضافة مسألة جديدة إلى هذه القائمة: إصلاح التحالف عبر الأطلسي.

    وفي الشهر الماضي، مع اقتراب تنصيب بايدن في منصبه خلال أسابيع فقط، دفع الاتحاد الأوروبي والصين بالاتفاق مبدئيا على اتفاقية اقتصادية جديدة. لا تزال البنود الفعلية لاتفاقية الاستثمار الصينية غير واضحة، ولكن الخطوط العريضة بسيطة بما يكفي لتشمل علاقة تجارية أعمق تستند إلى معايير مشتركة وقابلة للتنفيذ على ما يبدو.

    ووفقا للاتحاد الأوروبي، تربط الاتفاقية بكين بـ"علاقة استثمار قائمة على القيم" جديدة من شأنها حماية معايير العمل والبيئة، وتساعد على ترسيخ الصين في النظام العالمي القائم على القواعد. هذه هي أوروبا التي تؤدي الدور العالمي الذي وضعته لنفسها على أنها "قوة تنظيمية عظمى"، تصدر وتدافع عن قيمها من خلال حجمها الاقتصادي.

    ومع ذلك، فهذه ليست الطريقة التي يُنظر بها إلى الاتفاقية في واشنطن. فقد مضت بروكسل قدما في الصفقة على الرغم من المناشدة العلنية للإدارة القادمة للانتظار قليلا، يبدو أن أربع سنوات من تقريع دونالد ترامب لأوروبا قد قست القلوب الأوروبية لصالح استعراض واضح "للاستقلالية الاستراتيجية"، استقلالية ممّن قد تسأل؟ أمريكا هي الجواب الوحيد.

    وأشار الموقع إلى أن رفض أوروبا الانتظار حتى انتقال السلطة بالأمس في واشنطن هو مؤشر على مدى تغير العالم منذ أن كان بايدن في الحكم آخر مرة؛ فأوروبا اليوم ليست مستعدة "للتشاور" مع أمريكا قبل التوقيع على اتفاقية بهذه الأهمية، كما طلب مستشار الأمن القومي لبايدن، جيك سوليفان، وهي ترفض الفكرة القائلة بضرورة ذلك. ويجادل الاتحاد الأوروبي بأن مجرد دفاع أمريكا عن أوروبا لا يعني وجود نوع من عقيدة بريجنيف للطاعة.

    وباتت مشكلة بايدن في أوروبا واضحة الآن، وهي أن القارة التي خاضت أمريكا حربين لتحريرها، ودفعت تكاليف إعادة بنائها، وقضت 75 عاما في الحماية بتكلفة كبيرة وغير متساوية ومستمرة، هي الآن تعقد صفقات من خلف ظهرها مع المنافس الاستراتيجي الرئيسي لها.

    وتساءل الموقع: "هل هذا فعلا حليف..؟ هكذا خلق حقد ترامب قصير النظر، والذي يصعب التنبؤ بتحركاته، العالم الذي ادعى أنه موجود بالفعل، لكنه في الواقع لم يكن كذلك، عالم يتم فيه استغلال أمريكا من قبل حلفاء ليسوا حلفاء في الواقع".

    وقال إنه "يمكن القول إن أوروبا لديها مشاكلها، لكنها لم تظهر أيا من الأعراض المرضية التي ظهرت في مبنى الكابيتول هذا الشهر".

    بينما من الواضح أن أمريكا لديها مشاكل كبيرة يجب التغلب عليها، إلا أنه لا ينبغي أن تلقي بظلالها على بعض التحديات المنهجية التي تواجه أوروبا، والتي قد تثبت في الوقت المناسب أنها أكثر خطورة بكثير من تلك الموجودة في أمريكا.

    أحد الجوانب البارزة في الأسابيع القليلة الماضية هو تشويه سمعة الترامبية باستمرار كأيديولوجية سياسية، ولكن دون تكلفة ثورة اقتصادية قد تؤدي إلى تآكل قوة أمريكا غير العادية، على الأقل حتى الآن. أوروبا في نفس الوقت، حتى عندما اختارت بريطانيا، ثاني أكبر اقتصاد لها، المغادرة، لم تواجه بعد لحظة أزمة، لأن تراجعها ليس واضحا جدا.

    يشعر الدبلوماسيون الأوروبيون بالقلق من أن القارة، بما في ذلك بريطانيا، ببساطة لا تمتلك القاعدة الصناعية أو التكنولوجية للتنافس مع أمريكا أو الصين. ومن بين أفضل 50 شركة في العالم من حيث القيمة السوقية، يوجد ثلاث فقط مقرها الرئيسي في الاتحاد الأوروبي، وواحدة فقط من تلك الشركات تعمل في مجال التكنولوجيا.

    على النقيض من ذلك، يوجد في أمريكا 34 شركة، 10 منها تركز على التكنولوجيا. ومع مغادرة بريطانيا، أصبح لدى الاتحاد الأوروبي جامعة واحدة فقط ضمن أفضل 50 جامعة في العالم، وقد فقد الاتحاد لندن المركز المالي العالمي للقارة. حتى المحرك الاقتصادي للمنطقة، ألمانيا، هناك علامات استفهام حولها: شركة سيارات تسلا، على سبيل المثال ، تساوي قيمتها أكثر من جميع شركات تصنيع السيارات الرئيسية في ألمانيا مجتمعة.

    علاوة على ذلك، على الرغم من أن الاتحاد الأوروبي أظهر وحدة سياسية مثيرة للإعجاب بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، إلا أنه لا يزال اتحادا كونفدراليا ضعيفا سياسيا للدول التي لديها اقتصادات ومصالح مختلفة بشكل كبير، تتميز بمستويات أعلى من عدم المساواة الاقتصادية حتى من أمريكا، حيث يتخلف جنوب أوروبا الأفقر كثيرا عن دول الشمال الغنية. كما يتعين عليها الآن التعامل مع منافس إقليمي مزعج في بريطانيا، والتي لا يزال مستقبلها غير واضح.

    وصف هنري كيسنجر ذات مرة ألمانيا الموحدة حديثا بأنها "كبيرة جدا بالنسبة لأوروبا، ولكنها صغيرة جدا بالنسبة للعالم". من بعض النواحي، وقد ينطبق الأمر نفسه الآن على الاتحاد الأوروبي: إنه قوي وموحد بما يكفي ليتسبب بألم لزعيمه المشرف الإمبراطوري السابق، ولكنه ليس قويا بما يكفي ليضرب بمفرده تماما.

    ورأى الموقع أن هناك نوعين من الحسابات الاستراتيجية التي يجب أن يأخذها بايدن في الاعتبار، وكلاهما يمثل مشكلة. الأول أن القوة الدافعة وراء هذه الصفقة كانت ميركل. في الأساس، لا تريد المستشارة الألمانية -وألمانيا بشكل عام- أن تنحاز إلى جانب في نزاع بين أمريكا والصين،

    والتحدي الثاني لبايدن هو أن صفقة الاتحاد الأوروبي مع الصين تكشف عن تقبل ألمانيا للهوس الفرنسي بالاستقلال الاستراتيجي عن أمريكا، ويتمثل الخطر الكامن في هذا في أنه سيصبح محققا لذاته، ويمكن لأوروبا أن تحاول تحقيق الاستقلال الاقتصادي للتعامل مع الصين عبر التحالف مع أمريكا لمواجهة التحدي الاستراتيجي المتمثل في الصعود الاقتصادي للصين.

    وتعتبر أوروبا نفسها واحدة من القوى الاقتصادية الثلاث الكبرى على وجه الأرض، ولكن هل تبالغ في لعب ورقها؟ والملاحظ أنها استمرت في تعزيز التفاعل مع بكين حتى عندما يقول بعض المؤيدين السابقين لسياسة التفاعل الأمريكية مع الصين الآن بأنها كانت خاطئة، وهي محاولة استغلت من قبل بكين لبناء قوتها الخاصة التي لم تفعل الكثير لإضفاء الطابع الغربي على سلوكها أو تحولها إلى الديمقراطية.

    هدف بكين، كما كتب هنري كيسنجر في كتابه عن الصين، ليس صداما قويا حاسما، ولكن "المراكمة الصبورة للتميز النسبي"، فمن بين الصين وأمريكا وأوروبا يراكم بشكل واضح التميز النسبي، ويعزز موقعه الاستراتيجي؟ كما يتساءل الموقع.

    وشدد على أنه قد تتمنى أوروبا ألا تضطر إلى الاختيار بين أمريكا والصين، لكنها قد لا تتمكن من تجنب ذلك. فقد يكون من الأفضل لها أن تكون مع أمريكا المتقلبة من أن تلقى بمفردها في الاحتكار القادم.

    ولفت الموقع إلى أن الخيار أمام بايدن سيكون أسهل، حيث ستشارك إدارته وتحاول إعادة بناء العلاقة عبر الأطلسي، على المدى الطويل، وقد يتبين أن التحدي الأكبر ليس الاستقلال الأوروبي، بل الضعف الأوروبي.
    #

    اقتصاد

    الصين

    أوروبا

    بايدن

    ترامب

    #
    التايمز: بايدن على خطى ترامب بالشرق الأوسط المضطرب

    التايمز: بايدن على خطى ترامب بالشرق الأوسط المضطرب

    الجمعة، 01 يناير 2021 03:41 م بتوقيت غرينتش
    الغارديان: تأثير ترامب سيتبخر مع خروجه من الرئاسة

    الغارديان: تأثير ترامب سيتبخر مع خروجه من الرئاسة

    الأربعاء، 30 ديسمبر 2020 05:49 م بتوقيت غرينتش
    صحيفة مقربة من ترامب تدعوه لوقف "التمثيلية السوداء"

    صحيفة مقربة من ترامب تدعوه لوقف "التمثيلية السوداء"

    الإثنين، 28 ديسمبر 2020 05:52 م بتوقيت غرينتش
    ذا هيل: لهذا السبب كان عفو ترامب عن "بلاك ووتر" خطأ فادحا

    ذا هيل: لهذا السبب كان عفو ترامب عن "بلاك ووتر" خطأ فادحا

    الإثنين، 28 ديسمبر 2020 02:56 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

        الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

        اقتصاد
      • اعتقالات في الحرس والديوان الملكي السعودي بتهم فساد

        اعتقالات في الحرس والديوان الملكي السعودي بتهم فساد

        سياسة
      • مشروع قانون في الكونغرس الأمريكي لمعاقبة ابن سلمان

        مشروع قانون في الكونغرس الأمريكي لمعاقبة ابن سلمان

        سياسة
      • وثائق سرية تكشف مخططات الاحتلال لتهجير أهالي قطاع غزة

        وثائق سرية تكشف مخططات الاحتلال لتهجير أهالي قطاع غزة

        صحافة
      • كلوب يرد على المصري غريب بشأن ضم صلاح للمنتخب الأولمبي

        كلوب يرد على المصري غريب بشأن ضم صلاح للمنتخب الأولمبي

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      FP: هل يمكن لبايدن ضبط الشرق الأوسط بسياسة العصا والجزرة؟ FP: هل يمكن لبايدن ضبط الشرق الأوسط بسياسة العصا والجزرة؟

      صحافة

      FP: هل يمكن لبايدن ضبط الشرق الأوسط بسياسة العصا والجزرة؟

      نشرت مجلة "فورين بوليسي" مقالا للصحافية وأستاذة الجامعة المختصة بالشؤون الخارجية، إليس لابوت، قالت فيه، أن أقل من عشر سنوات مرت منذ أن أعلنت وزيرة الخارجية آنذاك هيلاري كلينتون، لمجلة "فورين بوليسي"، أن أمريكا تتجه نحو آسيا بعد تركيز دام عقودا على الشرق الأوسط.

      المزيد
      لوس أنجلوس تايمز: كان يجب عدم ترك ابن سلمان بدون عقاب لوس أنجلوس تايمز: كان يجب عدم ترك ابن سلمان بدون عقاب

      صحافة

      لوس أنجلوس تايمز: كان يجب عدم ترك ابن سلمان بدون عقاب

      نشرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز"، افتتاحية قالت فيها إنه كان يتحتم على الرئيس جوزيف بايدن ألا يدخر وسعا في معاقبة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لتورطه في جريمة قتل الصحفي جمال خاشقجي.

      المزيد
      بوليتكو: هذه ملامح عقيدة بايدن في الشرق الأوسط بوليتكو: هذه ملامح عقيدة بايدن في الشرق الأوسط

      صحافة

      بوليتكو: هذه ملامح عقيدة بايدن في الشرق الأوسط

      نشر موقع "بوليتكو" مقالا لفريدا غيتس قالت فيه إنه من الصعب بعد مرور ستة أسابيع على وصول الرئيس بايدن إلى البيت الأبيض الحديث عن "عقيدة بايدن" في السياسة الخارجية مع أن الطموحات باتت واضحة في الشرق الأوسط وبشكل محدد وتختلف بدرجة كبيرة عن أوباما وترامب.

      المزيد
      هل ارتدت زوجة الأمير هاري مجوهرات هدية من ابن سلمان؟ هل ارتدت زوجة الأمير هاري مجوهرات هدية من ابن سلمان؟

      صحافة

      هل ارتدت زوجة الأمير هاري مجوهرات هدية من ابن سلمان؟

      قالت صحيفة "التايمز" إن دوقة ساسكس، ميغن ماركل زوجة الأمير هاري، تلقت مجوهرات هدية من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان وارتدتها أثناء مأدبة عشاء.

      المزيد
      موقع: ملكة بريطانيا تفضل خيول أمراء الخليج على حقوق الإنسان موقع: ملكة بريطانيا تفضل خيول أمراء الخليج على حقوق الإنسان

      صحافة

      موقع: ملكة بريطانيا تفضل خيول أمراء الخليج على حقوق الإنسان

      قال موقع "ديكلاسيفايد يو كي" البريطاني إن الملكة إليزابيث الثانية، "تحب الخيول أكثر من حبها لحقوق الإنسان، عبر العلاقات المتينة التي تربطها بأمراء الخليج المتهمين بممارسة انتهاكات واسعة بحق معارضيهم.

      المزيد
      أكسيوس: ضغوط لفرض قانون العملاء الأجانب على "الجزيرة" بأمريكا أكسيوس: ضغوط لفرض قانون العملاء الأجانب على "الجزيرة" بأمريكا

      صحافة

      أكسيوس: ضغوط لفرض قانون العملاء الأجانب على "الجزيرة" بأمريكا

      قال موقع "أكسيوس" الأمريكي إن جماعات ضغط، تطالب وزارة العدل الأمريكية بفرض قرارها على ذراع شبكة الجزيرة في الولايات المتحدة، وتسجيل نفسه كعميل لجهة أجنبية حسب قانون تسجيل العملاء الأجانب.

      المزيد
      "العمال" البريطاني يواجه مأزقا قانونيا لتعيينه جاسوسا إسرائيليا "العمال" البريطاني يواجه مأزقا قانونيا لتعيينه جاسوسا إسرائيليا

      صحافة

      "العمال" البريطاني يواجه مأزقا قانونيا لتعيينه جاسوسا إسرائيليا

      يواجه حزب العمال البريطاني مأزقا قانونيا بعد قرار تعيين ضابط سابق في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية ضمن طاقمه على وسائل التواصل الاجتماعي..

      المزيد
      الغارديان: خاشقجي قتل بدم بارد وبايدن يرفض محاسبة الجناة الغارديان: خاشقجي قتل بدم بارد وبايدن يرفض محاسبة الجناة

      صحافة

      الغارديان: خاشقجي قتل بدم بارد وبايدن يرفض محاسبة الجناة

      نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية، مقالا لأستاذ الصحافة في جامعة نيويورك، محمد البازي، قال فيه إن إدارة جو بايدن أكدت، الجمعة، ما كان يعرفه العالم، أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان صادق على اغتيال كاتب العمود في صحيفة "واشنطن بوست" جمال خاشقجي في عام 2018..

      المزيد
      المزيـد