عربى21
الخميس، 11 أغسطس 2022 / 13 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • محكمة تونسية تقضي بسجن برلماني معارض لسعيّد
  • مقتل ثلاثة من الجيش الهندي بهجوم لمسلحين في كشمير
  • ممثلة عراقية تقاضي إيكونوميست لنشر صورتها بتقرير عن السمنة
  • اعتقالات بالضفة.. وتصاعد أعمال المقاومة ضد الاحتلال
  • الحجز على ممتلكات نائبين من حركة أمل بقضية انفجار بيروت
  • الزعيم الكوري الشمالي يعلن "الانتصار" على وباء كورونا
  • الصدر يعرض مهلة لحل برلمان العراق.. ويطالب القضاء بالتدخل
  • حكم نهائي بحبس رئيس الزمالك مرتضى منصور
  • فريق أممي يزور القيادي بالجهاد الإسلامي "السعدي" بمعتقله
  • محكمة إماراتية تلغي حبس "محامي خاشقجي" وتغرمه وتبعده
    الرئيسيةالرئيسية > صحافة > صحافة دولية

    كاتب تونسي يحذر من تداعيات إقحام سعيّد للجيش بالسياسة

    عربي21- بلال ياسين
    # السبت، 04 سبتمبر 2021 02:28 ص بتوقيت غرينتش
    2
    كاتب تونسي يحذر من تداعيات إقحام سعيّد للجيش بالسياسة
    الكاتب قال إنه يجب على الدول مثل أمريكا، أن تؤكد للجيش التونسي أهمية الابتعاد عن السياسة- جيتي

    نشرت مجلة "فورين بوليسي" مقالا لرئيس مركز دراسات الإسلام والديمقراطية في واشنطن، رضوان المصمودي، حذر فيه من قيام الرئيس التونسي قيس سعيد بإقحام الجيش بالسياسة.

     

    وقال الكاتب التونسي؛ إنه لا يزال هناك مجال لعكس مسار محاولة الانقلاب التي قام بها سعيد - ولكن فقط من خلال التمسك بالتقاليد التونسية المتمثلة في إبعاد الجيش عن السياسة.

     

    وقال؛ إن القوات المسلحة التونسية هي الجيش الوحيد في العالم العربي الذي لم يشارك قط في الشؤون السياسية أو الاقتصادية المحلية. وعندما حصلت تونس على استقلالها عن فرنسا عام 1956، أدى الرئيس الحبيب بورقيبة دورا رئيسيا في ضمان ابتعاد الجيش عن الشؤون السياسية والاقتصادية. ذهب أول دستور تونس إلى حد منع الجنود من التصويت - وهو بند لا يزال ساري المفعول.


    وثبت أن هذا القرار كان حكيما خلال السنوات الستين اللاحقة، عندما اجتاحت موجة من الانقلابات العسكرية والديكتاتوريات العالم العربي. وكانت تونس محصنة من العدوى وظلت جمهورية يقودها المدنيون. حتى نظام زين العابدين بن علي، الذي كان يخشى التدخل العسكري في السياسة، حافظ على هذا الفصل بين الشؤون المدنية والعسكرية بعد انقلاب عام 1987 غير الدموي.

     

    وعلى الرغم من أن ابن علي كان جنرالا قبل أن يصبح رئيسا، فقد اعتمد على الشرطة، وليس الجيش، للحفاظ على السلطة وإسكات المعارضين.


    ثم جاءت ثورة 2011. تم الترحيب بأفراد الجيش على أنهم أبطال الشعب لأنهم رفضوا دعم ابن علي خلال أيامه الأخيرة - رافضين الأوامر المباشرة بقصف مدينة القصرين وإطلاق النار على المتظاهرين. كما قاموا بحماية المتظاهرين من عنف الشرطة وحماية الممتلكات العامة والخاصة. لكنهم رفضوا التدخل في الأمور السياسية.

     

    اقرأ أيضا: هل أغرق الرئيس التونسي نفسه في "مغامرة فردية"؟

    وبعد سقوط نظام ابن علي، اختبأت الشرطة. لذلك أخذ الجيش على عاتقه توفير الأمن، وأصبح مسؤولا عن حماية الأشخاص والمؤسسات والممتلكات، حتى أصبح في تونس مجلس منتخَب للتو وحكومة جديدة. ولم يتدخل في عملية الإصلاح السياسي، ثم واصل دوره في الدفاع عن البلاد في محاربة الإرهاب تحت القيادة المدنية لوزارة الدفاع.


    في عام 2017، قدم حزب نداء تونس - وهو حزب علماني وسطي - اقتراحا في البرلمان لمنح الجنود والضباط العسكريين حق التصويت. وأثار نقاشا مثيرا للجدل، حيث قال أنصاره إن العسكريين هم أيضا مواطنون تونسيون وأن الحقوق مكفولة بموجب الدستور. تمت الموافقة على الاقتراح في النهاية، بـ 144 صوتا مع، و11 ضد، وامتنع ثلاثة عن التصويت - ولكن فقط للانتخابات المحلية، وليس الانتخابات البرلمانية أو الرئاسية.

     

    شعر غالبية التونسيين وممثليهم أنه من الأكثر أمانا الاستمرار في إبعاد الجيش عن السياسة، خاصة في هذه الفترة الانتقالية بعد الربيع العربي، حيث لم يتم استكمال بناء المؤسسات الديمقراطية بعد.


    وعلق الكاتب أن الشعب التونسي فخور بجيشه غير السياسي وبتضحياته، وهو مدين للقوات المسلحة بالكثير من الامتنان. واكتسب الجيش هذا الاحترام على وجه التحديد لأنه دافع عن البلاد ورفض الانحياز لأي طرف في الخلافات السياسية أو المشاركة في المشاريع الاقتصادية. تم تحديد هذا الدور بوضوح في المادة 18 من الدستور الجديد لعام 2014، التي تنص على أن الجيش "مطالب بالحياد التام"، ودعم "السلطات المدنية وفقا لأحكام القانون".


    لكن هذه المادة تم انتهاكها في 25 تموز/ يوليو، عندما نفذ جنود برفقة دبابات عسكرية أمر سعيد بإغلاق مكتب رئيس الوزراء هشام المشيشي وكل مجلس النواب، ومَنْعِ أعضائه المنتخبين من دخوله وإدارة شؤون الشعب. كانت هذه هي المرة الأولى في تاريخ تونس الحديث التي ينخرط فيها الجيش في الشؤون السياسية، وكان من الواضح أن ذلك كان غير دستوري.


    ولم تكن تلك جريمة سعيد الوحيدة، حيث تنص المادة 80 من الدستور على أن الرئيس لا يملك السلطة ولا الحق في إغلاق البرلمان في المقام الأول. كما أنه من غير الدستوري بموجب المادة 110 استخدام سعيد المتزايد للمحاكم العسكرية لمحاكمة المدنيين في قضايا ضد السياسيين والمدونين المتهمين بانتقاده؛ بحجة أنه القائد العام للقوات المسلحة.


    مباشرة بعد إعلان سعيد إغلاق مجلس النواب في خطاب ألقاه، وضع الجيش دبابتين عند مدخلي المبنى، ومنع جميع أعضائه المنتخبين من الدخول. وفي اليوم التالي، فعلوا الشيء نفسه أمام مكتب رئيس الوزراء ومعظم الوزارات. ظهرت الدبابات أيضا عند التقاطعات الرئيسية في تونس العاصمة.


    وظهر ضباط رفيعو الرتب في العديد من الاجتماعات مع سعيد خلال الأشهر الثلاثة أو الأربعة الماضية - حتى قبل أن يعلق البرلمان - بعد أو في أثناء الإدلاء بتصريحات عامة حول السياسة والمسائل السياسية.

     

    من خلال وجود هؤلاء الضباط إلى جانبه حرفيا، يعطي سعيد الانطباع بأنهم يدعمون تصريحاته ومواقفه وقراراته - بما في ذلك إغلاق الحكومة. وليس من الواضح ما الذي تغير في القيادة العسكرية خلال السنوات القليلة الماضية، الذي دفعهم إلى اتخاذ مثل هذا الموقف، بصرف النظر عن اليأس المطلق المرتبط بالوضع الاقتصادي المتردي في تونس ووباء كوفيد-19.


    وهناك بعض الدعم الشعبي لأفعال سعيد؛ لأن الديمقراطية فشلت في تحقيق نتائج اجتماعية واقتصادية أفضل للعديد من التونسيين، وخاصة الشباب العاطلين عن العمل. ومع ذلك، من الصعب قياس مقدار الدعم الحقيقي، لأنه كما هو الحال دائما بعد الانقلاب، يخشى الناس حقا التعبير عن آرائهم ومشاعرهم، فالإحباط الاقتصادي لا يعني دعم العودة إلى الديكتاتورية.


    كانت احتجاجات 25 تموز/ يوليو لدعم سعيد صغيرة نسبيا. المظاهرات محظورة حاليا، لذا لن يحتج الناس على الانقلاب خوفا من أن يؤدي ذلك إلى اشتباكات عنيفة مع الجيش - وربما اعتقالات واسعة النطاق وأعمال عنف. بدأ المزيد من السياسيين والأحزاب والمنظمات التونسية في التحدث ضد الانقلاب، لكن الكثيرين يخشون أيضا.


    في 23 آب/ أغسطس، أعلن سعيد عن "تمديد غير محدد" لـ "الفترة الاستثنائية" على فيسبوك. وهذا يمنح سعيد جميع السلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية، مما يعني أنه يمكنه الآن الحكم بالمراسيم. وهذا انتهاك واضح للقوانين والدستور التونسي.

     

    اقرأ أيضا: خبير دستوري: قيس سعيّد يؤول الدستور ليكون دكتاتوريا

    لكنه قد لا يكون قد انتهى بعد، حيث تشير الشائعات إلى أن سعيد سيعلن قريبا عن خارطة طريق، تتضمن الحل الكامل للبرلمان المنتخب وتعليق الدستور وتعيين لجنة جديدة من الخبراء المفترضين لكتابة دستور جديد تتم الموافقة عليه عن طريق الاستفتاء، وتعيين حكومة تعمل تحت إشرافه، ولكن دون موافقة برلمانية، إلى ما بعد إجراء انتخابات جديدة في غضون ستة إلى تسعة أشهر - التي ستتبع اعتماد دستور جديد وتعمل بموجب قوانين انتخابات مختلفة. إذا أدلى سعيد بهذه التصريحات، فستكون نهاية عملية التحول الديمقراطي في تونس.


    ومع ذلك، يمكن للمؤسسات السياسية والجهات الفاعلة في المجتمع المدني حل الأزمة الحالية في تونس من خلال الحوار والمفاوضات. في عام 2013، بعد عامين من الربيع العربي، واجهت تونس لحظة دستورية غير مستقرة شبيهة. لكن البلاد كانت قادرة على التغلب على الصعاب من خلال عمل اللجنة الرباعية للحوار الوطني، وهي مجموعة من أربع منظمات غير حكومية تونسية كبرى فازت في نهاية المطاف بجائزة نوبل للسلام لعام 2015. لا يؤدي إشراك الجيش في هذه الأزمة إلى تعقيد الوضع فحسب، بل يشكل أيضا سابقة خطيرة جدا للديمقراطية الفتية.


    يجب على الديمقراطيات الزميلة، مثل أمريكا، أن تؤكد للجيش التونسي أهمية الابتعاد عن السياسة، لا سيما فيما يبدو أنه انتزاع غير دستوري للسلطة. إذا لزم الأمر، يشمل ذلك اشتراط المزيد من المساعدة الاقتصادية والعسكرية، على عدم تعاون الجيش مع انتزاع سعيد للسلطة.


    إذا أعلن سعيد بالفعل عن مزيد من الإجراءات، فلا ينبغي لإدارة بايدن الاعتراف بشرعية الحكومة الجديدة ما لم يوافق عليها البرلمان. يجب على أمريكا أيضا أن تحث الدول العربية الثلاث التي قدمت الدعم لسعيد - السعودية ومصر والإمارات - على التوقف عن التدخل في الشؤون الداخلية لتونس. أخيرا، يجب على واشنطن دعم حوار وطني جديد لتجديد وتحديث النظام الاقتصادي والسياسي في تونس، بموافقة جميع الأحزاب السياسية الرئيسية ومنظمات المجتمع المدني في تونس.


    إن الديمقراطية في تونس في خطر شديد. ولكن من خلال استعادة خطواتها وإعادة اكتشاف دورها القيم كجهة فاعلة غير سياسية، يمكن للجيش التونسي أن يستمر في تقديم نموذج للسلام في منطقته وفي العالم بأسره.

    #

    تونس

    السياسة

    الجيش

    انقلاب سعيد

    #
    بلومبيرغ: الرئيس التونسي يقود البلاد إلى مسار لبنان

    بلومبيرغ: الرئيس التونسي يقود البلاد إلى مسار لبنان

    الجمعة، 20 أغسطس 2021 11:12 ص بتوقيت غرينتش
    تقرير: خشية جزائرية من جعل تونس إمارة ثامنة لدولة الإمارات

    تقرير: خشية جزائرية من جعل تونس إمارة ثامنة لدولة الإمارات

    الخميس، 12 أغسطس 2021 06:27 ص بتوقيت غرينتش
    باحث فرنسي: التحول الديمقراطي بتونس يتجه للاستبدادية

    باحث فرنسي: التحول الديمقراطي بتونس يتجه للاستبدادية

    السبت، 07 أغسطس 2021 07:49 م بتوقيت غرينتش
    هيرست: لهذه الأسباب يمكن أن تكون أيام انقلاب تونس معدودة

    هيرست: لهذه الأسباب يمكن أن تكون أيام انقلاب تونس معدودة

    الجمعة، 06 أغسطس 2021 08:00 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: الحُفَر العربية

      السبت، 04 سبتمبر 2021 04:39 ص

      الديمقراطيات الزميلة هي من خلقت السيسي و صفتر و خيس ... هل كانت الزميلات ترضى إذا كان الانقلابي من النهضة مثلا ؟ كلا و ألف لا .هناك حل واحد و هو " وَمَنْ لا يُحِبّ صُعُودَ الجِبَالِ يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الحُفَر "

      بواسطة: ابوعمر

      السبت، 04 سبتمبر 2021 10:21 ص

      هؤلاء مرتزقة أقرب الى كلاب الحراسة..كلاب تطيع سيدها ومالكها وهو حال هؤلاء الهمجيون المدججين بالسلاح...الجيوش هناك في دول الآدميين والبشر..في الغرب وفي الكيان الصهيوني..حيث الجيش يبقى مؤسسة في خدمة وحماية ورعاية الدولة وليس النظام ولا الشخص ...عند الأعراب يتحول هؤلاء المرتزقة الى أدوات للقتل وترهيب الناس لحاجة وغاية الزعيم والرئيس والحاكم...الهمجيون هم هؤلاء الأعراب المسلحون على غرار المرتزقة الذين لايتوانون الارتزاق بمؤخراتهم أعزكم الله

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        صحافة
      • غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)

        غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)

        من هنا وهناك
      • "صورة رومانسية" لماكرون وزيلينسكي بمسيرة للمثليين (شاهد)

        "صورة رومانسية" لماكرون وزيلينسكي بمسيرة للمثليين (شاهد)

        من هنا وهناك
      • شيعة السعودية يحيون موسم عاشوراء برعاية حكومية (شاهد)

        شيعة السعودية يحيون موسم عاشوراء برعاية حكومية (شاهد)

        سياسة
      • قتل ابنتيه.. محاكمة مصري بتهمة "جريمة شرف" بأمريكا (شاهد)

        قتل ابنتيه.. محاكمة مصري بتهمة "جريمة شرف" بأمريكا (شاهد)

        من هنا وهناك
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      بوليتيكو: 3 أسباب تجعلنا قلقين بشأن الاقتصاد بعهد بايدن بوليتيكو: 3 أسباب تجعلنا قلقين بشأن الاقتصاد بعهد بايدن

      صحافة

      بوليتيكو: 3 أسباب تجعلنا قلقين بشأن الاقتصاد بعهد بايدن

      قالت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية في تقريرها الذي ترجمته "عربي21" إنه لا يزال يتم البحث عن الوضوح بشأن ما يفعله الاقتصاد الأمريكي بناءً على أرقام الوظائف

      المزيد
      ذي انترسيبت: إعلام أمريكا يغطي على جرائم إسرائيل في غزة ذي انترسيبت: إعلام أمريكا يغطي على جرائم إسرائيل في غزة

      صحافة

      ذي انترسيبت: إعلام أمريكا يغطي على جرائم إسرائيل في غزة

      تجنبت وسائل الإعلام الأمريكية نشر صور الضحايا من الأطفال جراء العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، وفضلت نشر صور صور السماء المغبرة أو الغزيين الذين يسيرون وسط ركام من الأنقاض، رغم أن الوكالات المتخصصة بالصور تعج بتلك الصور التي تؤكد جرائم إسرائيل.

      المزيد
      "ذا سبيكتيتور": الغضب الصيني في تايوان يأتي بنتائج عكسية "ذا سبيكتيتور": الغضب الصيني في تايوان يأتي بنتائج عكسية

      صحافة

      "ذا سبيكتيتور": الغضب الصيني في تايوان يأتي بنتائج عكسية

      عجّت وسائل التواصل الاجتماعي الصينية بالغضب والإحباط، لأن الجيش لم يسقط طائرة نانسي بيلوسي، أثناء توجهها إلى تايوان؛ حيث أثار الحزب الشيوعي الصيني موجة من القومية على الإنترنت.

      المزيد
      نيوز ويك: هذه استراتيجية روسيا لعزل واشنطن عن أفريقيا نيوز ويك: هذه استراتيجية روسيا لعزل واشنطن عن أفريقيا

      صحافة

      نيوز ويك: هذه استراتيجية روسيا لعزل واشنطن عن أفريقيا

      كن ليس من المستغرب أن العديد من القادة، الذين يكافحون من أجل إطعام شعوبهم، منفتحون على المساعدة من أي مكان.

      المزيد
      الامتناع عن الدفع.. حملة في بريطانيا لمواجهة ارتفاع الأسعار الامتناع عن الدفع.. حملة في بريطانيا لمواجهة ارتفاع الأسعار

      صحافة

      الامتناع عن الدفع.. حملة في بريطانيا لمواجهة ارتفاع الأسعار

      وقع حوالي 100 ألف شخص حتى الآن تعهدًا مع مجموعة حملة "لا تدفع للمملكة المتحدة" لإلغاء عمليات الخصم المباشر لفواتير الطاقة اعتبارًا من 1 تشرين الأول/ أكتوبر في حال لم يتم تخفيضها.

      المزيد
      MEE: المرشحان لخلافة جونسون يتنافسان لإظهار الولاء لإسرائيل MEE: المرشحان لخلافة جونسون يتنافسان لإظهار الولاء لإسرائيل

      صحافة

      MEE: المرشحان لخلافة جونسون يتنافسان لإظهار الولاء لإسرائيل

      حاول المرشجان لخلافة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون سوناك وتراس التأكيد على سجلهما في دعم إسرائيل التي قتلت 45 فلسطينيا في ثلاثة أيام من القصف على غزة، ومن بينهم 16 طفلا، إلى جانب جرح المئات.

      المزيد
      كاتبة بريطانية: مداهمة منزل ترامب تصعيد قد يحرمه الترشح كاتبة بريطانية: مداهمة منزل ترامب تصعيد قد يحرمه الترشح

      صحافة

      كاتبة بريطانية: مداهمة منزل ترامب تصعيد قد يحرمه الترشح

      قالت الكاتبة البريطانية كاثرين فيليب، إن مداهمة مكتب التحقيقات الفيدرالي، لمنزل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، تمثل "تصعيدا كبيرا للتحقيقات المختلفة الجارية بشأن أيامه الأخيرة في البيت الأبيض.

      المزيد
      إيكونوميست: طفرة النفط زادت من ثروات الخليج فهل تستثمرها؟ إيكونوميست: طفرة النفط زادت من ثروات الخليج فهل تستثمرها؟

      صحافة

      إيكونوميست: طفرة النفط زادت من ثروات الخليج فهل تستثمرها؟

      يقدر صندوق النقد الدولي أن الدول المصدرة للنفط في الشرق الأوسط ووسط آسيا ستحصل هذا العام على صافي 320 مليار دولارا كعائدات نفطية، وأكثر مما توقعته وهو رقم يساوي 7% من الدخل القومي العام، وعلى مدى الخمس سنوات المقبلة فإن الفائض المتراكم قد يصل إلى 1.2 تريليون دولار.

      المزيد
      المزيـد