عربى21
الخميس، 11 أغسطس 2022 / 13 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مقتل ثلاثة من الجيش الهندي بهجوم لمسلحين في كشمير
  • ممثلة عراقية تقاضي إيكونوميست لنشر صورتها بتقرير عن السمنة
  • اعتقالات بالضفة.. وتصاعد أعمال المقاومة ضد الاحتلال
  • الحجز على ممتلكات نائبين من حركة أمل بقضية انفجار بيروت
  • الزعيم الكوري الشمالي يعلن "الانتصار" على وباء كورونا
  • الصدر يعرض مهلة لحل برلمان العراق.. ويطالب القضاء بالتدخل
  • حكم نهائي بحبس رئيس الزمالك مرتضى منصور
  • فريق أممي يزور القيادي بالجهاد الإسلامي "السعدي" بمعتقله
  • محكمة إماراتية تلغي حبس "محامي خاشقجي" وتغرمه وتبعده
  • اتهام أمريكي لعضو في الحرس الثوري بمحاولة اغتيال بولتون
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    حقوق المستبد الزائفة وحقوق الإنسان الغائبة.. المواطنة من جديد (72)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الثلاثاء، 12 أكتوبر 2021 08:37 م بتوقيت غرينتش
    0
    حقوق المستبد الزائفة وحقوق الإنسان الغائبة.. المواطنة من جديد (72)
    دائما ما يرى المستبد وفق تلك القاعدة الفرعونية الطغيانية التي صورها القرآن الكريم في سورة غافر (مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَىٰ وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ) أنه صاحب كل الحقوق، وأن ليس للإنسان أي حقوق، ولا حتى حق المطالبة بها، ذلك أنه يحاول من كل طريق أن يسد الباب على مسألة الحقوق في أصلها؛ اعتقادا منه أن مجرد المطالبة هو النيل من سلطانه، وانتقاص من سلطاته، وحقوقه هذه التي تقوم على تصور المستبد وزبانيته لمعنى حقوق الإنسان. ومن ثم فإنه حينما يواجه بانتقادات هنا وهناك من خارج أو من داخل، فهو ينكر وجود تلك الحقوق ابتداء، ويتملص منها بأي طريقة كانت، ويؤكد على أن من حقه أن يمارس كل سياساته الطاغية والفاشية باعتبار أن ذلك حفاظ منه على الوطن والمواطن، ويقلب الحديث رأسا على عقب فيجعل الكلام ينصب على إنجازاته "الوهمية"، وعن خططه التنموية "التمويهية"، ولكن واقع الأمر يقوم بفضحه وكشف أساليبه، وبيان هزل كلماته وزيف خطاباته، وزور كلماته.

    يحرص المنقلب بين الحين والآخر على أن يوجه رسائله إلى الدول الأوروبية بشأن حقوق الإنسان كلما سنحت له الفرصة، سواء للرد على الانتقادات المتصاعدة الموجهة إليه في ملف حقوق الإنسان، أو للتغطية على جرائمه المتكررة التي يقوم بها نظامه بين الحين والآخر. ودائما ما يضمن خطابه هذا محاولة إفهامهم كيف أن سياساته هي الأرشد والأصوب، ويحاول أن ينقل المسألة إلى أن الحفاظ على حياة 100 مليون مصري هو أمر ليس بالهين، وعلى أوروبا أن تفهم ذلك.

    يحرص المنقلب بين الحين والآخر على أن يوجه رسائله إلى الدول الأوروبية بشأن حقوق الإنسان كلما سنحت له الفرصة، سواء للرد على الانتقادات المتصاعدة الموجهة إليه في ملف حقوق الإنسان، أو للتغطية على جرائمه المتكررة التي يقوم بها نظامه بين الحين والآخر


    وقد كانت أحدث محاولاته لترويج هذه المزاعم في كلمته في "تجمع فيشجراد" الذي عقد في المجر بتاريخ 12 تشرين الأول/ أكتوبر 2021، فقد أكد خلال تلك الكلمة أنه ليس في حاجة إلى أي أحد يذكره بمعايير حقوق الإنسان، أو يشير من طرف مباشر أو غير مباشر إلى أن سياساته فيها من التجاوز، مؤكدا أنه يتحمل مسؤولية ملايين المصريين الذين يفوق تعدادهم سكان بعض دول أوروبا، وأن 65 في المائة من شعب مصر هم من الشباب، ويريدون الحياة.

    وعلى الرغم مما يروجه السيسي عن مسؤوليته عن ملايين المصريين، فإن واقع حياة هؤلاء الملايين يطفح بالمعاناة والشقاء، وبزيادة الأسعار وغول الغلاء وبسياسات الإفقار الممنهج لهذا الشعب، وحالات الانتحار التي تتزايد بين شباب مصر، وكذا حالات الإحباط واليأس المقيم لدى هؤلاء، كل ذلك إنما يتأكد بمشاهد واضحة وفاضحة تؤكد هذا الكذب الذي يروجه ذلك النظام ويعري مزاعم سياساته للنهوض بهؤلاء، أو الاهتمام بشأن حياتهم، أو معاشهم وضروراتهم.

    فهو في واقع الأمر، ضمن استراتيجية الاستخفاف - التي أشرنا إليها - بالإنسان وحقوقه حياةً وكياناً واقتصاداً ومعاشاً، إنما يقوم بكل ما من شأنه أن يقضي على حياة المواطنين، ولا يهتم بأي أمر من أمور النهوض بهم، بل هو على النقيض من ذلك يمارس كل ما يمكنه من ممارسات جبائية، ورفع الدعم، وكأنه سيف مسلط على كل ما يتعلق بشأن حياتهم اليومية وخدماتهم المختلفة، بل أكثر من ذلك، إذ يزف إليهم البشريات بأنه سيشيد أكبر مجمع للسجون على الطريقة الأمريكية.

    على الرغم مما يروجه السيسي عن مسؤوليته عن ملايين المصريين، فإن واقع حياة هؤلاء الملايين يطفح بالمعاناة والشقاء، وبزيادة الأسعار وغول الغلاء وبسياسات الإفقار الممنهج لهذا الشعب


    وفي ذات الوقت فقد انتشرت في الصحف صورة خطيرة في بلدة "الخانكة" لأطفال يفترشون أرضية غرفة فارغة باعتبارها فصلاً مدرسياً. ومن جانبه، صرح وزير التعليم بشأن هذه الواقعة فلم يهتم إلا بأن هناك من حرص على نشر وتسريب الصورة، دون أن ينفي صحة الواقعة، المتكررة بأشكال مختلفة في طول البلاد وعرضها، بشأن واقع التعليم في مصر وتكدس الفصول ووقوف الأهالي من فجر أول يوم دراسي وتسلقهم الأسوار لحجز مقاعد لأبنائهم في فصولهم الدراسية، في إشارة منه من طرف خفي إلى أن تنظيم الإخوان اللعين هو من يقف وراء نشر هذه الصورة، ذلك المشجب الجاهز لتبرير خطايا هذه السياسات والفشل الذريع في توفير أول حق من الحقوق الأساسية المطلوبة في العملية التعليمية.

    وتمخض الأمر في النهاية عن فصل مدير المدرسة لأنه سمح بتلك الصورة. هكذا يتعامل النظام ينكر الحقائق ويزيف الصورة ولا يعترف بالمسؤولية الكاملة عن تلك الخيبة الشاملة.

    وفي ذات الوقت فإنه ينفق المليارات متباهيا بعاصمته الإدارية الجديدة، والأبنية فيها؛ كأطول برج وأكبر مسجد وأوسع كنيسة، والقطار السريع، والطائرات الرئاسية، وتشييد مزيد من القصور (أيوه ببني وهبني) وبناء أكبر مجمع للسجون. فعلى أقل تقدير فإن تكلفة العاصمة الإدارية الجديدة تجاوزت 800 مليار جنيه، كما أن تكلفة "المونوريل" تجاوزت 65 مليار جنيه، بل إن تكلفة أحد السجون وصلت إلى 1.5 مليار جنيه، بينما يخرج علينا الوزير الهمام بتصريحاته عما تعانيه المنظومة التعليمية من نقص للمعلمين بنحو 250 ألف معلم، وأن هناك الكثير والكثير من المدارس تحتاج إلى الصيانة، وأنه ينتظر الكثير من المواطنين، ولكن في ذات الوقت يتباهى هذا الوزير بأن تجربته في التعليم المصري تتناقلها الدول الأخرى.. لا ندري ماذا ينقلون، أينقلون هذا الخراب والتخريب لمرفق التعليم الأساسي الذي يدعي السيسي أنه ينهض بحياة 100 مليون مصري؟

    ولا بأس في النهاية أن نرى ذلك المشهد الذي يتعلق بكيف قطع وفد الكذب والزيف الذي يحاول التسويق لإنجازات ذلك النظام في حقوق الإنسان؛ رحلته إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وعاد بخفي حنين بعد فشله في مقابلة الكثير من أعضاء الكونجرس أو المسؤولين الأمريكيين. وقد ووجه الوفد بحقائق زيف استراتيجية نظامه الكاذبة لحقوق الإنسان، ورفض العديد من المسؤولين والمنظمات والهيئات الفاعلة في المجتمع الأمريكي لقاءه. وقد طالبت إحدى المنظمات الحقوقية المسؤولين الأمريكيين والممثلين المنتخبين بطرح أسئلة على أعضاء الوفد المصري تتمثل في ما يلي:

    1- ما هي الخطوات الملموسة التي تتخذها الحكومة المصرية لإنهاء حبس أكثر من 60 ألف سجين سياسي معتقلين في السجون المصرية، أو يقبعون رهن الحبس الاحتياطي لأجل غير مسمى، بما في ذلك إصدار قرار بتجميد عقوبات على السجناء السياسيين الذين يواجهون الإعدام بعد إدانتهم بالإعدام في محاكمات صورية؟

    2- هل ستحاسب مصر قوات الأمن عن جرائم الاختفاء القسري والتعذيب والقتل خارج نطاق القضاء؟ كم عدد ضباط الأمن الذين حُكم عليهم بالسجن لارتكابهم عمليات قتل جماعي للمتظاهرين في 2013؟

    3- كيف سينظر مجلس النواب في القوة الاقتصادية المتوسعة للجيش المصري، بعد أن ترسخ وجود الجيش في الأنشطة التجارية والحكومية لدرجة أنه يشوه الاقتصاد المصري؟

    هكذا يبرر المستبد تلك الحقوق الزائفة التي يروجها لمنظومته؛ بأن له كل الحق في انتهاك أبسط الحقوق للإنسان والمواطن، وهو في هذا إنما يمارس في سياق تلك الخطابات الزائفة والسياسات الكاذبة، والوفود المدلسة التي تواصل عملها في سياسات التزوير والتغرير لتحسين وجه المستبد ومنظومته


    4- لماذا يرفض مجلس النواب التحقيق في الانتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان؛ التي ترتكبها قوات الأمن والشرطة المصرية؟

    5- متى سيُنهي السيسي حالة الطوارئ اللا نهائية ويسمح بإجراء إصلاح حقيقي في المجتمع المدني والمجال العام في مصر، بما في ذلك احترام المعايير الدنيا لحرية التعبير وتكوين الجمعيات والتجمع السلمي؟

    هكذا يبرر المستبد تلك الحقوق الزائفة التي يروجها لمنظومته؛ بأن له كل الحق في انتهاك أبسط الحقوق للإنسان والمواطن، وهو في هذا إنما يمارس في سياق تلك الخطابات الزائفة والسياسات الكاذبة، والوفود المدلسة التي تواصل عملها في سياسات التزوير والتغرير لتحسين وجه المستبد ومنظومته الفاشية ضمن أوهام يصطنعونها، ومن دون الإجابة عن أي أسئلة حقيقية تتعلق بحقوق الإنسان الأساسية والتأسيسية. وهذه الانتهاكات الفادحة والواضحة التي تتمثل في الاعتقال الظالم والإخفاء القسري والقتل خارج إطار القانون وممارسات التعذيب الممنهج؛ ويعتبر كل ذلك حقا لمنظومته الاستبدادية وأنه ليس للإنسان أي حقوق، فيتحدث عن إحياء 100 مليون، وهو يقوم من كل طريق بسياساته في إزهاق أرواحهم، وتكدير حياتهم، وإشقاء معاشهم.

    twitter.com/Saif_abdelfatah

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    السيسي

    حقوق الإنسان

    انتهاكات

    #
    إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13)

    إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13)

    الثلاثاء، 09 أغسطس 2022 11:53 م بتوقيت غرينتش
    حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12)

    حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12)

    الثلاثاء، 02 أغسطس 2022 11:00 م بتوقيت غرينتش
    الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11)

    الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11)

    الأربعاء، 20 يوليو 2022 01:18 ص بتوقيت غرينتش
    الجماعة الوطنية وفقدان المعايير.. مفاهيم ملتبسة (10)

    الجماعة الوطنية وفقدان المعايير.. مفاهيم ملتبسة (10)

    الثلاثاء، 12 يوليو 2022 11:10 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        احتجاج إسرائيلي على إلغاء اسم "إسرائيل" في مونديال قطر

        صحافة
      • غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)

        غضب في الأوساط الشيعية من تصريحات "معمم" لبناني (فيديو)

        من هنا وهناك
      • "صورة رومانسية" لماكرون وزيلينسكي بمسيرة للمثليين (شاهد)

        "صورة رومانسية" لماكرون وزيلينسكي بمسيرة للمثليين (شاهد)

        من هنا وهناك
      • شيعة السعودية يحيون موسم عاشوراء برعاية حكومية (شاهد)

        شيعة السعودية يحيون موسم عاشوراء برعاية حكومية (شاهد)

        سياسة
      • قتل ابنتيه.. محاكمة مصري بتهمة "جريمة شرف" بأمريكا (شاهد)

        قتل ابنتيه.. محاكمة مصري بتهمة "جريمة شرف" بأمريكا (شاهد)

        من هنا وهناك
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13) إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13)

      مقالات

      إدارة الصراع بين العزة والهوان والندية والمهانة.. مفاهيم ملتبسة (13)

      تبادل المواقع بين التفاوض والحرب، والتعامل مع المفاوضات بقوانين الحروب، مفهوم يؤكد عليه خبراء العلاقات الدولية بالاعتبار الذي يعظم الأوراق الضاغطة والحركة الفاعلة لكل خطوة بشكل محسوب، وباستخدام كافة الأوراق لحصار الخصم ووضعه في الزاوية

      المزيد
      حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12) حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12)

      مقالات

      حقوق الإنسان بين اللقطة والفرجة.. مفاهيم ملتبسة (12)

      يبدو لنا ذلك جليا ضمن فهم المستبد الذي لا يتوقف عن ادعاء الديمقراطية سياسة، واحترام حقوق الإنسان بداهة، واعترافه بالشعب إرادة، وهو في حقيقة الأمر يزهق كل ذلك ضمن سلوكه اليومي، وسياساته المتبعة كطقس يمارس فيه انتهاك حقوق الإنسان بشكل متواتر فاضح

      المزيد
      الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11) الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11)

      مقالات

      الجدارة والعسكرة.. مفاهيم ملتبسة (11)

      مجتمع العسكر الذي صار هو الحاكم والمتحكم في شأن الدولة والمجتمع ومهيمنا على عموم الحياة المدنية ومؤسساتها

      المزيد
      الجماعة الوطنية وفقدان المعايير.. مفاهيم ملتبسة (10) الجماعة الوطنية وفقدان المعايير.. مفاهيم ملتبسة (10)

      مقالات

      الجماعة الوطنية وفقدان المعايير.. مفاهيم ملتبسة (10)

      بيئة مأزومة جعلت مسألة فقدان المعايير ضمن هذه الحالة الانقلابية ليست مجرد انقلاب في السلطة أو انقلاب عسكري أو انقلاب سياسي، بل صاحبتها مجموعة من الانقلابات الكبيرة والصغيرة في عالم القيم والأخلاق وفي عالم المفاهيم والكلمات وفي عالم السلوك والممارسات

      المزيد
      الحوار وطنياً!.. مفاهيم ملتبسة (9) الحوار وطنياً!.. مفاهيم ملتبسة (9)

      مقالات

      الحوار وطنياً!.. مفاهيم ملتبسة (9)

      عن أي فرصة سياسية يتحدث هؤلاء، وسياسات البطش على ما هي عليه، والموت في السجون جراء التعذيب أو الإهمال الطبي مستمر، والتضييق على المعتقلين في زنازينهم لا يزال يمارس من أجهزة السلطة الطاغية كطقس يومي لم يتغير؟!

      المزيد
      حوار أم خوار.. مفاهيم ملتبسة (8) حوار أم خوار.. مفاهيم ملتبسة (8)

      مقالات

      حوار أم خوار.. مفاهيم ملتبسة (8)

      صارت الدعوات إلى الحوار مكرورة على مر التاريخ؛ فهذا حوار وطني، وذاك حوار مجتمعي، وثالث حوار قومي ورابع حوار سياسي، وبدت تلك الكلمات كلها بدايات لمعزوفات إعلامية تترافق مع دعوات الحوار تلك

      المزيد
      احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7) احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7)

      مقالات

      احتكار الوطنية.. مفاهيم ملتبسة (7)

      يا لها من خطة جهنمية من نظام مستبد حينما تضيق بالمواطن بتضيق الوطن عليه، وتنزع عنه المواطنة، وتتهمه بالخيانة وتعريه من كل معاني الوطنية وما يمت إليها بصلة، إنها تريد أن تجعله منبوذا من جماعته ومن أهله

      المزيد
      التباس مفهوم الفساد تلبيس على مداخل الإصلاح.. مفاهيم ملتبسة (6) التباس مفهوم الفساد تلبيس على مداخل الإصلاح.. مفاهيم ملتبسة (6)

      مقالات

      التباس مفهوم الفساد تلبيس على مداخل الإصلاح.. مفاهيم ملتبسة (6)

      إنه الدرس الذي نتعلمه من تلك الرؤية الخلدونية لعلم المفاهيم والسنن لما نشهده من ترابط بين عناصر شبكة الفساد والإفساد، ونقض عُرى العمران بسبب الظلم وطبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد، وتمكين بيئة كل ظلم وقابليات فساد وإفساد؛ وخراب البلاد والعباد

      المزيد
      المزيـد