هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وصل ولي عهد السعودية السابق، الأمير مقرن بن عبدالعزيز، السبت، إلى العاصمة الرياض بعد رحلة علاج بالخارج دامت أسابيع.
ونشر أمراء من الأسرة الحاكمة مشاهد تظهر وصول الأمير مقرن إلى الرياض وسط استقبال حافل، فيما لم يتم الكشف عن الدولة التي كان يتلقى علاجه فيها.
وفي الثامن من تشرين ثاني/ نوفمبر الجاري، قال أمراء من آل سعود إن الأمير مقرن غادر المشفى بعد أسابيع من العلاج.
وبالرغم من التفاعل الواسع من قبل أمراء ومغردين في مواقع التواصل، إلا أن الإعلام الرسمي في السعودية تجاهل تناول الأخبار التي تتحدث عن صحة الأمير مقرن.
والأمير مقرن (75 عاما) تم إعفاؤه من منصبه وليا للعهد في نيسان/ أبريل 2015، وحينها خلفه الأمير محمد بن نايف.
وكان الأمير مقرن عين في عدة مناصب، أبرزها أمير منطقة حائل، ومنطقة المدينة المنورة، قبل أن يدخل المجال الأمني برئاسة جهاز الاستخبارات، ويعين مستشارا للملك، ونائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء.
وفي نهاية عهد الملك عبد الله، عيّن الأمير مقرن وليا لولي العهد، ومع وفاة أخيه، بات وليا للعهد خلف الملك سلمان، إلا أن الأخير أعفاه من منصبه بشكل مفاجئ ليعين محمد بن نايف الذي أقصي أيضا في 2017.
ألف الحمد الله على سلامة سيدي ووالدي الأمير #مقرن_بن_عبدالعزيز أطال الله في عمرك ومتعك بالصحة والعافية 💚🇸🇦💚 pic.twitter.com/VdAIwdAowE
— سطام بن خالد آل سعود (@sattam_al_saud) November 27, 2021
صاحب السمو الملكي الأمير #مقرن_بن_عبدالعزيز خلال
— صور آل سعود (@alsaud1ksa) November 27, 2021
وصوله مطار الملك خالد الدولي
بالرياض مغرب اليوم حفظه الله pic.twitter.com/zD2F88gFlg
#مقرن_بن_عبدالعزيز حمدًا لله على سلامتك سيدي حفظك الله وأطال عمرك ومتعك بالصحة والعافية وأسعدك في الدارين pic.twitter.com/4DEXhPc7FT
— عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز🇸🇦 (@abdulrahman) November 27, 2021