عربى21
الخميس، 07 يوليو 2022 / 07 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • دعوات إلى عودة الملكية في ليبيا مع تزايد الإحباط والأزمات
  • أبل تطلق ميزة جديدة لحماية مستخدمي "أيفون" من التجسس
  • انتقادات السيسي لبرامج الطبخ تثير سخرية مغردين بمصر (فيديو)
  • صحيفة روسية: خلافات القادة تدمر صفوف طالبان
  • صندوق النقد الدولي يتوقع حدوث ركود عالمي العام المقبل
  • محامي سيف القذافي: لن ننسحب من انتخابات الرئاسة إلا بهذا الشرط
  • ما خيارات الحكومة المصرية لوقف "انهيار" القطاع الخاص؟
  • ضجة في لبنان بعد جرائم اغتصاب أطفال.. ومطالبات بأقسى عقوبة
  • السجن 6 سنوات لوزيرة الثقافة في عهد بوتفليقة بتهم فساد
  • تعداد الفلسطينيين في الوطن والشتات يتجاوز 14 مليونا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    رمضان القدس الساخن

    حبيب أبو محفوظ
    # الأحد، 27 مارس 2022 12:16 م بتوقيت غرينتش
    0
    رمضان القدس الساخن
    معركة "سيف القدس"، التي كانت شرارة انطلاقتها الأولى اقتحام المتطرفين الصهاينة للمسجد الأقصى المبارك في شهر رمضان الفائت، تعتبر الحرب الثانية عربياً بعد حرب أكتوبر 1973، والأولى فلسطينياً التي تُقرِّر فيها المقاومة الفلسطينية، والعرب المبادرة في بدء الحرب، وتحدِّد ساعة الصفر لانطلاقها.

    واليوم، فإن ثمة من يسعى لإعادة ذات السيناريو، واستخدام الأدوات نفسها التي أدت إلى اندلاع معركة "سيف القدس"، من خلال الدعوات التي أطلقها غلاة المستوطنين المتشددين عن نيتهم اقتحام المسجد الأقصى المبارك في شهر رمضان المقبل، إحياءً لما يسمى بعيد "البيساح"، أو عيد الفصح، والذي يتزامن مع منتصف شهر رمضان المبارك.

    ثمة من يسعى لإعادة ذات السيناريو، واستخدام الأدوات نفسها التي أدت إلى اندلاع معركة "سيف القدس"، من خلال الدعوات التي أطلقها غلاة المستوطنين المتشددين عن نيتهم اقتحام المسجد الأقصى المبارك في شهر رمضان المقبل


    بحسب غلاة المتطرفين من الصهاينة، فإن عيد البيساح يعتبر واحداً من أهم المواسم الكبرى لاقتحام المسجد الأقصى المبارك، وتثبيت أمر واقع جديد فيه، يتجاوز قضية التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى، إلى العمل للسيطرة الكاملة على المسجد المبارك، وبناء الهيكل المزعوم الثالث على أنقاضه.

    بحسب هؤلاء المستوطنين المتطرفين، فإن رمضان القادم يمثل فرصةً مناسبةً في ظل حكومة نفتالي بينت الضعيفة -جديدة التشكيل- للذهاب بعيداً في اقتحامهم المتوقع للمسجد الأقصى، معتمدين على مخاوف حكومية تتمثل في إفشال الائتلاف الحكومي، في حال وقف في وجه مساعيهم، وبالتالي تسارع الحكومة الإسرائيلية الخطى لاعتماد سياسة الهدوء في المسجد الأقصى، حتى لا تتفجر الأوضاع مجدداً وينهار التحالف الحكومي الهش.

    وبالتالي نستطيع القول إن المسجد الأقصى قد دخل فعلياً في صراع التجاذبات السياسية الداخلية الإسرائيلية، وهو ما يمثل خشيةً ورعباً إسرائيلياً لما تحمله الأيام القادمة من مفاجآت مع إعلان دخول شهر رمضان المبارك.

    المسجد الأقصى قد دخل فعلياً في صراع التجاذبات السياسية الداخلية الإسرائيلية، وهو ما يمثل خشيةً ورعباً إسرائيلياً لما تحمله الأيام القادمة من مفاجآت مع إعلان دخول شهر رمضان المبارك


    المساعي الصهيونية لاقتحام المسجد الأقصى في منتصف رمضان المقبل، تتركز في الذهاب إلى أبعد مدى ممكن، لتنفيذ رؤيتها باقتطاع مساحة دائمة لصلاة اليهود في المسجد الأقصى، وفرض طقوسهم الدينية بالقوة، وبالتالي فإننا أمام تحدٍ جديد على المستوى الفلسطيني والعربي، قد ينذر بانفجار كبير سياسياً وأمنياً وعكسريا، والمطلوب عدم السماح بتنفيذ فكرة السيادة الاعتبارية اليهودية على الاعتبار الإسلامي في المسجد الأقصى.

    لم يعد حضور المسجد الأقصى مقتصراً على المرابطين والمرابطات -على أهميتهم- فما حصل في معركة "سيف القدس" العام الماضي، يُعتبر محطة تحوُّل كبرى واستراتيجية مفصلية في تاريخ الصراع بين الكيان الصهيوني، والأمة بصورة عامة، عنوانها نغزوهم ولا يغزوننا.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    فلسطين

    الأقصى

    الاحتلال

    اليهود

    رمضان

    #
    مفتي عُمان وجمعية القرآن

    مفتي عُمان وجمعية القرآن

    الإثنين، 27 يونيو 2022 06:56 م بتوقيت غرينتش
    شارع ديزنغوف

    شارع ديزنغوف

    السبت، 09 أبريل 2022 03:15 م بتوقيت غرينتش
    رمضان القدس الساخن

    رمضان القدس الساخن

    الأحد، 27 مارس 2022 12:16 م بتوقيت غرينتش
    خطر الاقتراب.. التطبيع بالمناهج التعليمية

    خطر الاقتراب.. التطبيع بالمناهج التعليمية

    الإثنين، 07 فبراير 2022 08:27 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • WP تكشف تفاصيل هروب مراهق ووالده من قبضة ابن سلمان

        WP تكشف تفاصيل هروب مراهق ووالده من قبضة ابن سلمان

        سياسة
      • النفط يواصل الهبوط.. وخام برنت دون 100 دولار للبرميل

        النفط يواصل الهبوط.. وخام برنت دون 100 دولار للبرميل

        اقتصاد
      • العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا

        العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا

        سياسة
      • معاناة العائدين لغزة عبر مصر لا تنتهي.. تسهيلات غير حقيقية

        معاناة العائدين لغزة عبر مصر لا تنتهي.. تسهيلات غير حقيقية

        سياسة
      • حكم بإسقاط قوائم "النهضة" و"قلب تونس" في انتخابات 2019

        حكم بإسقاط قوائم "النهضة" و"قلب تونس" في انتخابات 2019

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مفتي عُمان وجمعية القرآن مفتي عُمان وجمعية القرآن

      مقالات

      مفتي عُمان وجمعية القرآن

      المسار الذي انتهجته وزارة الأوقاف في قضية جمعية المحافظة على القرآن الكريم، ليس له إلا نهاية واحدة، وهي إغلاق الجمعية بصورةٍ كاملة، والاستيلاء عليها من قبل الحكومة، تماماً كما حصل في جمعية المركز الإسلامي الخيرية، فالسيناريو واحد، والخطوات كذلك

      المزيد
      شارع ديزنغوف شارع ديزنغوف

      مقالات

      شارع ديزنغوف

      لطالما سعى الاحتلال لإبعاد وتحييد وعزل تل أبيب عن حقيقة الصراع القائم مع الفلسطينيين، فالمدينة تعتبر بالنسبة للإسرائيليين (دولة إسرائيل الصغرى)، وهي تمثل عصب الحياة التجارية، والاقتصادية، والسياحية للكيان الصهيوني.

      المزيد
      فلسطينيو الخارج والدور المطلوب فلسطينيو الخارج والدور المطلوب

      مقالات

      فلسطينيو الخارج والدور المطلوب

      لم يعد مقبولاً في العرف الوطني -بعد سبعة عقود على نكبة الشعب الفلسطيني- أن تبقى الكتلة الفلسطينية الأكبر من اللاجئين خارج فلسطين على مقاعد المتفرجين، والاكتفاء بالنظر لما يجري داخل الأراضي المحتلة، في ظل ما تشهده القضية الفلسطينية من تحولاتٍ دراماتيكية واستراتيجية

      المزيد
      خطر الاقتراب.. التطبيع بالمناهج التعليمية خطر الاقتراب.. التطبيع بالمناهج التعليمية

      مقالات

      خطر الاقتراب.. التطبيع بالمناهج التعليمية

      المطلوب منا كشعوبٍ حية أن نقف في وجه هذه الموجة الخطيرة من التطبيع الأكاديمي وهذا العبث غير البريء بالمناهج التعليمية، والعمل على غرس الأفكار الصحيحة عن قضيتنا الفلسطينية في نفوس الطلاب والناشئة

      المزيد
      أردنيون ضد التطبيع أردنيون ضد التطبيع

      مقالات

      أردنيون ضد التطبيع

      جاء التوقيع على اتفاقية إعلان النوايا لجهة المقايضة؛ ليس الماء مقابل الكهرباء، وإنما الماء مقابل الموقف

      المزيد
      الأردن في العُرف الإسرائيلي الأردن في العُرف الإسرائيلي

      مقالات

      الأردن في العُرف الإسرائيلي

      اتفاقية "وادي عربة" التي أريد لها أن تضع حداً للصراع بين الطرفين؛ فشلت في مهمتها التي رسمت لها، وأصبحت عبئاً على موقّعيها خاصة من الطرف الأردني، وباستطاعتنا القول إن الأردن في العرف الإسرائيلي لا يعدو كونه وطناً للفلسطينيين مع وقف التنفيذ مؤقتاً

      المزيد
      "صفقة التبادل".. نار تحت الرماد "صفقة التبادل".. نار تحت الرماد

      مقالات

      "صفقة التبادل".. نار تحت الرماد

      الجانب الإسرائيلي قد نزل عن الشجرة أخيراً، الأمر الذي نستطيع من خلاله القول بوجود تحول جديد في العقلية الإسرائيلية، أشبه بالعودة خطوتين إلى الخلف، وتخلي حكومة الاحتلال عن موقفها بربط إنهاء حصار غزة بالإفراج عن الأسرى الأربعة لدى المقاومة في القطاع

      المزيد
      حماس في الأردن.. ماذا بعد؟ حماس في الأردن.. ماذا بعد؟

      مقالات

      حماس في الأردن.. ماذا بعد؟

      حماس ما فتئت تؤكد المرة تلو الأخرى، على لسان قادتها، أهمية الدور الأردني في القضية الفلسطينية، كدورٍ لا يقبل القسمة على اثنين، لنكتشف لاحقاً وبعد معركة القدس الأخيرة أن أطرافاً عربية عدة تجاوزت الأردن، وباتت تجلس على المنصة الرئيسية، في حين تراجع دور الأردن

      المزيد
      المزيـد