عربى21
الخميس، 07 يوليو 2022 / 07 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • دعوات إلى عودة الملكية في ليبيا مع تزايد الإحباط والأزمات
  • أبل تطلق ميزة جديدة لحماية مستخدمي "أيفون" من التجسس
  • انتقادات السيسي لبرامج الطبخ تثير سخرية مغردين بمصر (فيديو)
  • صحيفة روسية: خلافات القادة تدمر صفوف طالبان
  • صندوق النقد الدولي يتوقع حدوث ركود عالمي العام المقبل
  • محامي سيف القذافي: لن ننسحب من انتخابات الرئاسة إلا بهذا الشرط
  • ما خيارات الحكومة المصرية لوقف "انهيار" القطاع الخاص؟
  • ضجة في لبنان بعد جرائم اغتصاب أطفال.. ومطالبات بأقسى عقوبة
  • السجن 6 سنوات لوزيرة الثقافة في عهد بوتفليقة بتهم فساد
  • تعداد الفلسطينيين في الوطن والشتات يتجاوز 14 مليونا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    الانتخابات الفرنسية وهزيمة الشعبوية

    نزار السهلي
    # الثلاثاء، 26 أبريل 2022 04:24 م بتوقيت غرينتش
    0
    الانتخابات الفرنسية وهزيمة الشعبوية
    اختار الفرنسيون للمرة الثانية مرشح حزب "الجمهورية للأمام" إيمانويل ماكرون رئيساً لفرنسا لخمس سنوات قادمة، أقرت منافسته مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان بهزيمتها، وتنفس الأوروبيون الصعداء، بعد حبس الأنفاس بانتظار نتيجة الحسم التي ترقبوها، وكانت مؤشرا قويا للأحزاب اليمينية على الساحة الأوروبية بعد انتخاب فيكتور أوروبان في المجر؛ وترقب بقية اليمين الشعبوي المتطرف في أوروبا لنتائج سياساته وخطابه بين صفوف مؤيديه.

    لكن المعركة لم تنته بعد بفوز ماكرون لخمس سنوات قادمة، ولن تكون مريحة على جبهة مجلسي العموم والنواب في حزيران/ يونيو القادم، موعد الانتخابات التشريعية.

    المعركة ضد الشعبوية صعبة وصعبة، سواء التي يمثلها أقصى اليمين المتطرف بقيادة مارين لوبان وإريك زمور بعد النتائج الأخيرة والتي حل فيها اليمين المتطرف بمرتبة متقدمة بنسبة 41.8 في المائة، أو اليسار المتطرف بزعامة جان لوك ميلانشون، رئيس حزب فرنسا غير الخاضعة، والذي حل ثالثاً في ترتيب نتائج الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية بنسبة 21.95 في المائة.

    المعركة لم تنته بعد بفوز ماكرون لخمس سنوات قادمة، ولن تكون مريحة على جبهة مجلسي العموم والنواب في حزيران/ يونيو القادم، موعد الانتخابات التشريعية


    النتيجة التي حققها اليمين المتطرف رغم خسارته الرئاسة، تُعد واضحة بالنسبة لمستقبل فرنسا وأوروبا عموماً لجهة بواعث القلق التي يفصح عنها اليمين المتطرف في كل جولة سباق يحقق منها نقاطا على الأرض، ولن يكون هناك شيء ممكن في مكافحة الشعبوية الصاعدة إذا لم تصبح النخب، التي تشعر بالقلق إزاء احترام الديمقراطية وسيادة القانون، مدركة تماما لشدة الغضب والخوف واليأس الذي حرك العدد المتزايد من السكان منذ الأزمة المالية والاقتصادية في عام 2008.

    وبعيدا عن المطالبة بالوضوح والعدالة، التي يستخدمهما اليمين واليسار في فرنسا، هناك حاجة إلى الوحدة خصوصاً بعد التطورات الدولية التي خلفها الغزو الروسي لأوكرانيا وكشف عورات كثيرة عن النفاق والخداع الذي يتلطى خلفهما أقطاب الشعبوية، خصوصا في تيار اليمين المتطرف. فلم تعد مسألة التخويف من الإسلام وارتداء الحجاب، ومحاربة الإسلام السياسي، والتهويل من الهجرة، وربط كل ذلك بأعمال الإرهاب ونمطية لصقها بالأجانب؛ كافية لشحذ همم التيار الشعبوي، وهي غير كافية لإضفاء طابع مؤسسي على التوازن الجديد في المجتمعات الأوروبية وتوطيده في عالم جديد مولود من سقوط جدار برلين وانهيار الاتحاد السوفييتي، ولمّ شمل أوروبا بتاريخها وجغرافيتها.

    النتيجة التي حققها اليمين المتطرف رغم خسارته الرئاسة، تُعد واضحة بالنسبة لمستقبل فرنسا وأوروبا عموماً لجهة بواعث القلق التي يفصح عنها اليمين المتطرف في كل جولة سباق يحقق منها نقاطا على الأرض


    صعود الاستبداد، والديمقراطيات المهددة بتلاحم الطغاة، واستمرار الاحتلال في فلسطين، والثورات المضادة في العالم العربي، والتمدد الروسي في شبه جزيرة القرم واحتلال سوريا ومن ثم غزو أوكرانيا وما خلفه من كوارث متتابعة على أوروبا والعالم، دحض كل نظريات الشعبوية المتطرفة وبرامجها التي تلتقي في نهاية المطاف مع مبدأ الغطرسة والتطرف وكراهية الديمقراطية ومحاربة التحرر.

    الدرس الروسي فهمته الأحزاب والديمقراطيات الليبرالية الكلاسيكية، التي أصبحت الآن في موقف دفاعي، وبأن عليها واجب يقتضي تعزيز الروابط القائمة بينها، حول الدفاع عن قيمها المشتركة.

    من كان ليتنبأ بأنه بعد مرور أكثر من خمسة وسبعين عاما على انهيار الفاشية، سيكون هناك ممثلون منتخبون للشعب الحاكم في فرنسا، أو إيطاليا وهنغاريا، يتحدثون بنبرة وأحيانا بعبارات قريبة جدا من تلك التي يتحدث بها موسوليني، وكذلك في ألمانيا والسويد، التي شهدنا للتو مشاهد مزعجة لعمليات حرق لنسخ من القرآن في الشوارع وعمليات الاعتداء على الأجانب؟ يستعد اليمين المتطرف في فرنسا لتحقيق نتيجة جيدة، إن لم تكن جيدة جدا، في الانتخابات التشريعية المقبلة.

    يستعد اليمين المتطرف في فرنسا لتحقيق نتيجة جيدة، إن لم تكن جيدة جدا، في الانتخابات التشريعية المقبلة


    لمواصلة السير على المسار الصحيح في مواجهة اليمين المتطرف، على الرغم من ضعف برامج جان جاك ميلانشون، والعقبات التي تنتظر ولاية الرئيس ماكرون القادمة، هناك حاجة لوحدة في الموقف والمسار التي ينبغي الإمساك بها. ومن الضروري إدراك أن هذه الوحدة واستخلاص الدروس الأخلاقية والسياسية منها على الصعيدين الأوروبي والعالمي؛ هي التي تؤسس لهزيمة الشعبوية، وإدراك الخطر الحقيقي والوجودي لمجتمعات تعرضت لزلزال قوي وكارثة نتائجها لم تتضح بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، لكنها كشفت بقوة أنه ليس هناك ما هو أسوأ من الغموض وأنصاف التدابير، والنفاق إذا تعلق الأمر بالاستبداد والاحتلال في الخطاب الأمريكي والغربي.

    أخيراً، يغيب كالعادة الدرس العربي من كل عملية ديمقراطية وانتخاب رئاسي أو برلماني تجري بعيداً عن حدوده الجغرافية والسياسية، وفق الحسابات القائمة والثابتة في كل دورة انتخابية محفوظة في جيب المستبد العربي، ومصلحته بالتعاطي مع أي مهمة تحفظ وجوده سواء أتته من اليمين العنصري أو المحتل الإسرائيلي.

    twitter.com/nizar_sahli

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    فرنسا

    انتخابات

    اليمين المتطرف

    الشعبوية

    ماكرون

    #
    أسرى فلسطين والأمل بالحرية

    أسرى فلسطين والأمل بالحرية

    الثلاثاء، 05 يوليو 2022 04:30 م بتوقيت غرينتش
    القدس ومعركة البقاء "القصة كاملة"

    القدس ومعركة البقاء "القصة كاملة"

    الثلاثاء، 21 يونيو 2022 01:20 م بتوقيت غرينتش
    موسكو والغارات "الشريرة" على مطار دمشق

    موسكو والغارات "الشريرة" على مطار دمشق

    الثلاثاء، 14 يونيو 2022 09:41 ص بتوقيت غرينتش
    الإساءة للرموز الدينية: ما نفع التنديد بها؟

    الإساءة للرموز الدينية: ما نفع التنديد بها؟

    الثلاثاء، 07 يونيو 2022 04:13 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • WP تكشف تفاصيل هروب مراهق ووالده من قبضة ابن سلمان

        WP تكشف تفاصيل هروب مراهق ووالده من قبضة ابن سلمان

        سياسة
      • النفط يواصل الهبوط.. وخام برنت دون 100 دولار للبرميل

        النفط يواصل الهبوط.. وخام برنت دون 100 دولار للبرميل

        اقتصاد
      • العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا

        العمال البريطاني يسعى لاستبعاد نائبة مسلمة من الترشح مجددا

        سياسة
      • معاناة العائدين لغزة عبر مصر لا تنتهي.. تسهيلات غير حقيقية

        معاناة العائدين لغزة عبر مصر لا تنتهي.. تسهيلات غير حقيقية

        سياسة
      • حكم بإسقاط قوائم "النهضة" و"قلب تونس" في انتخابات 2019

        حكم بإسقاط قوائم "النهضة" و"قلب تونس" في انتخابات 2019

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      أسرى فلسطين والأمل بالحرية أسرى فلسطين والأمل بالحرية

      مقالات

      أسرى فلسطين والأمل بالحرية

      الأمل بالحرية للأسرى والمعتقلين، تعرض ويتعرض لاهتزازات كثيرة

      المزيد
      إتمام مصالحة عربية لمواجهة العربي إتمام مصالحة عربية لمواجهة العربي

      مقالات

      إتمام مصالحة عربية لمواجهة العربي

      إسرائيل والاستبداد العربي، حليفان مكملان للوظائف والمصالح الاستعمارية في المنطقة العربية

      المزيد
      القدس ومعركة البقاء "القصة كاملة" القدس ومعركة البقاء "القصة كاملة"

      مقالات

      القدس ومعركة البقاء "القصة كاملة"

      يبقى الواقع الديمغرافي وضرورة الحفاظ على العنصر البشري المتواجد فيها ومنع مغادرة سكانها، إضافة لرفدهم بكل وسائل الدعم المحلي والعربي والدولي، خصوصاً أن هذا البعد الديمغرافي هو بُعد هام وأساسي في مسألة حسم السيادة على القدس التي أصبحت اليوم بحاجة لهيئة وطنية لمتابعة شؤون سكانها بكل تفاصيلها الحياتية

      المزيد
      موسكو والغارات "الشريرة" على مطار دمشق موسكو والغارات "الشريرة" على مطار دمشق

      مقالات

      موسكو والغارات "الشريرة" على مطار دمشق

      موقف رأس النظام السوري من العدوان الإسرائيلي على السيادة السورية واحتلال جزء منها وطرق الرد عليه، قبل اختراع فزاعة الإرهابيين بخمسة عقود..

      المزيد
      الإساءة للرموز الدينية: ما نفع التنديد بها؟ الإساءة للرموز الدينية: ما نفع التنديد بها؟

      مقالات

      الإساءة للرموز الدينية: ما نفع التنديد بها؟

      بين فترة وأخرى، يجري اختبار ردود الفعل التي تعقب عملية المس بالإسلام وبالنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم؛ التي يلجأ اليها تيار عنصري في مشارق الأرض ومغاربها، أو التجرؤ على حرق القرآن الكريم

      المزيد
      القدس تقاوم الراية والرواية الصهيونية القدس تقاوم الراية والرواية الصهيونية

      مقالات

      القدس تقاوم الراية والرواية الصهيونية

      راية فلسطينية واحدة وقبضة فلسطينية واحدة في القدس تربك جيش الاحتلال وتُفزع مستوطنيه. بدت الصورة من أحياء القدس رغم الأعداد الضخمة للمستوطنين ومخابرات الاحتلال

      المزيد
      اتحاد الجاليات الفلسطينية في أوروبا.. الولاء للأسد باسم فلسطين اتحاد الجاليات الفلسطينية في أوروبا.. الولاء للأسد باسم فلسطين

      مقالات

      اتحاد الجاليات الفلسطينية في أوروبا.. الولاء للأسد باسم فلسطين

      قبل أيام عقد اتحاد الجاليات الفلسطينية في أوروبا مؤتمره الخامس في دمشق. الضيوف والمقيمون تحدثوا كممثلين عن الشتات الفلسطيني في أوربا وممثلو بعض الفصائل تحدثوا باسم الشعب الفلسطيني، الذي يقدم الولاء "لسوريا جيشاً وشعباً وقيادة"

      المزيد
      النكبة في سحق المنكوبين النكبة في سحق المنكوبين

      مقالات

      النكبة في سحق المنكوبين

      ضحايا المشروع الاستعماري الصهيوني، توارثوا جيلاً بعد جيل الفاجعة، يحملونها في حياتهم اليومية بمختلف التفاصيل التي ترمز لوجودهم في مخيمات اللجوء وفي مدن وقرى هجروا إليها داخل وطنهم وخارجه، ومحاولة الاستيلاء على كل ما يشير لوجودهم..

      المزيد
      المزيـد