هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
استذكر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مشهد إعدام الاحتلال للطفل محمد الدرة في بداية انتفاضة الأقصى عام 2000، بالنظر إلى جريمة اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة في مخيم جنين.
وفي مشهد متقارب أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي على الصحفية شيرين أبو عاقلة وبجوارها زميلتها شذا حنايشة التي كانت تحاول تفادي عيارات قناصة الاحتلال الإسرائيلي.
وكانت الصحفية شيرين ترتدي السترة الزرقاء التي تؤكد هويتها الصحافية، وكتب عليها باللغتين العربية والإنجليزية بشكل ظاهر "صحافة" و"PRSS".
وأعاد مشهد استشهاد شيرين أبو عاقلة، إلى الأذهان ما جرى مع الطفل محمد الدرة عام 2000 حيث وثقت عدسات الكاميرا مشهد احتماء جمال الدرة وولده محمد (12 عاما) خلف برميل إسمنتي.
— سراج الدين الشديفات (@Serag_adden) May 11, 2022
— أدهم أبو سلمية #فلسطين 🇵🇸 (@adham922) May 11, 2022
— أحمد البقري (@AhmedElbaqry) May 11, 2022
— Khaled Ali (@Khaledali251) May 11, 2022
— Hanan Obeid (@HananObeid22) May 11, 2022
— فيصل القاسم (@kasimf) May 11, 2022
— Layal Jradi • ليالـ جرادي (@layalKjradi) May 11, 2022
— Mo Mosleh (@dactara9) May 11, 2022