انطلاق مهرجان القدس للسينما.. والجائزة باسم "أبو عاقلة"

'' أنا في الأخبار السينمائية وهم محظوظون لأنني أحب ذلك '' 1 ـ (زهرة المدائن) صحفيون يلتقطون قصصاً منسية في كل مكان و زمان من المألوف من تاريخ النهضات أن اليقظة العقلية تسبق دائماً النشاط السياسي و الإجتماعي خصوصاً القضية الفلسطنية ، كل من في قلبه ذرة إنسانية ، الشباب الذين يحملون الحجارة في وجه الإحتلال ، بينهم المسحي و المسلم و ربما اليهودي الذي يختلف مع الصهيونية. " تعازينا الحارة لكل فلسطيني في اختنا شيرين ابوعاقلة لن ننسى أبداً صوتك الذي تعودنا عليه في التغطيات الصحافية وداعاً شيرين ". 2 ـ (سينما شعب) يقول الكاتب المصري أحمد خالد توفيق عن السينما: “… فنٌ جمع في أناقة بين فنون المسرح والتصوير والموسيقى. الفن الوحيد الذي يمكنه أن يحمل رسالة ثقيلة للناس يستمتعون وھم يتلقونها”… لأن الفن السابع اضطلع بهذا الدور الجوهري في تشكيل وعينا بهذا العالم، فلم يقتصر على استلهام السيناريو من كتب شهيرة، بل صوّر في قوالب فنية حميمية، العلاقة التي جمعت الإنسان والكتاب منذ الأزل. من أفلام الخيال العلمي الملهمة التي يجب مشاهدتها لأولئك الذين يحبون أفلام الخيال العلمي إنها أفلام تأخذنا بعيدًا من وقت لآخر ، وتجعلنا نحلم وتجعلنا نشعر بمشاعر مختلفة.[1] فيلم:" الدور الثالث عشر 1999 " أثناء اجتماعهم في مكتبهم في الطابق الثالث عشر من ناطحة سحاب ، يقوم العبقري ذو التقنية العالية دوغلاس هول وزميله الجميل ويتني باختبار أحدث برامجهم عالية السرية. في محاكاة بيئة افتراضية غير عادية ، يسافر دوغلاس إلى لوس أنجلوس في الثلاثينيات من أجل مغامرة مذهلة. عندما يترك الشاب جلسة عمل خطيرة وغير مستقرة إلى حد ما ويعود إلى الحياة الواقعية ، تنتظره مفاجأة غير سارة: فقد قُتل هانون فولر ، مؤسس الشركة ومصدر إلهامهم جميعًا. علاوة على ذلك ، فإن دوغلاس ، الذي يعاني من ثغرات في ذاكرته ، هو المشتبه به الأول.[2] فيلم الثاني: 1966 فهرنهايت451 بعد النزول من القطار المعلق حيث هناك التقوا لأول مرة، مونتاغ (أوسكار فيرنر) يتحاور مع جارته كلاريس (جولي كريستي) حول طبيعة عمله. في مستقبل قمعي ، هو رجل إطفاء بتكليف من الحكومة لحرق الكتب. عندما يلتقي بالمدرس الثوري كلاريس ، الذي يجرؤ على قراءة الكتب ، يجد نفسه في عملية مطاردة غير مشروعة. يتعين على مونتاج أن يختار ليس فقط بين امرأتين ، ولكن أيضًا بين سلامته الشخصية والملكية الفكرية. استنادًا إلى رواية راي برادبري التي تحمل نفس الاسم عام 1951 ، جاي مونتاج هو رجل إطفاء يعيش في مجتمع منعزل في مكان واحد كتب تم خارج القانون من قبل حكومة تخشى تفكير مستقل جمهور. انها واجب رجال الاطفاء لحرق أي كتب على البصر أو قال المجموعات التي تم الإبلاغ عنها من قبل المخبرين. أشخاص في هذا المجتمع ، بما في ذلك زوجة مونتاج تم تخدير في الامتثال والحصول على المعلومات الخاصة بهم من شاشات التلفاز طول الحائط بعد مونتاج يقع في حب اكتناز كتاب كلاريس يبدأ في قراءة الكتب المصادرة. من خلال هذا من خلال هذا العلاقة التي هو يبدأ يسأل عن دوافع خلف حرق الكتاب. مونتاج سرعان ما اكتشف ، وه يجب أن يقرر ما إذا كان سيعود إلى وظيفته أو الهروب يعرف كاملة حسن العواقب التي يمكن أن يواجهها إذا أسر. 3 ـ ( الصحافة حرفة ورسالة هذا الكتاب من تأليف سلامة موسى و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها) لصحافة هي مهنة بقيامها على جمع وتحليلا لأخبار والتحقق من مصداقيتها وتقديمها للجمهور، سواء أن كانت هذه الأخبار متعلقة بأحداث سياسية أو اقتصادية أو ثقافية أو رياضية أو اجتماعية أوغيرها. وذلك بغرض تأسيس رأي عام على وعي بالواقع المحيط، وحالة من الشفافية تضمن وجود رقابة شعبية فعالة على الآداء السلطوي والإداري. إن الصحافة بالمعنى السابق حِرَفِيّة تسعى إلى الحياد، ولكنها في ذات الوقت تبقى متحيزة، لأن الأمر لا يقتصر على مجرد تقديم المعلومات بل يتعداه إلى تداول الأراء بشأنها في صورة مقالات وأعمدة وتحقيقات وتحليلات إخبارية، والتحيز هنا ليس بالمعنى السلبي الذي يشتمل على طمس وإقصاء وتزييف الحقائق، ولكن بالمعنى الإيجابي الذي يحمل دلالات كفاحية، لا ترقى أمة ولا وطن إلا من خلالها، فللصحافة رسالة تنويرية عليها أن تؤديها، نهوضًا بالمجتمع، وتحملًا لقضاياه وهمومه. فهي ولسان حاله وممثلة وجدانه، وهي مرآة مجتمعها تمامًا كما الفن".