عربى21
الخميس، 30 يونيو 2022 / 30 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • قوات الاحتلال تقتحم نابلس ومقاومون يتصدون (شاهد)
  • تدهور الحالة الصحية للقضاة التونسيين المضربين عن الطعام
  • إنتر يعلن عودة لوكاكو إلى صفوفه
  • انتهاء حوارات الدوحة بين طهران وواشنطن دون تقدم
  • الجنيه المصري يهبط لأدنى مستوى له منذ 5 سنوات
  • بين "إنجازات" وأزمات يعيشها المصريون.. "30 يونيو" في 9 سنوات
  • محتجون يغلقون طرقا رئيسية تنديدا بتردي الخدمات شرق اليمن
  • "ذا هيل": هل يقنع بايدن السعوديين بتبني موقفه من روسيا؟
  • هآرتس: الحرب السيبرانية مع إيران صعدت لمستوى جديد
  • البورصة المصرية بأسوأ أحوالها منذ أكثر من عامين.. لماذا؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    "سلّة خبز العالم": حصار روسيا لا يجوّع سوى فقراء الكون

    صبحي حديدي
    # الجمعة، 24 يونيو 2022 04:31 ص بتوقيت غرينتش
    0
    "سلّة خبز العالم": حصار روسيا لا يجوّع سوى فقراء الكون

    بصدد أزمة الحبوب الكونية الناجمة عن، أو من حول، الغزو الروسي في أوكرانيا، ثمة معطيات إحصائية صلبة لا مقام فيها للتفذلك أياً كانت حنكة المتفذلك، ولا للتلفيق أنّى ذهب الملفّق في ليّ عنق الحقائق. المعطى الأوّل هو أنّ روسيا استحقت، بجدارة تسندها الأرقام، لقب «سلّة خبز العالم» لأنها تصدّر إلى أبناء الكرة الأرضية خارج روسيا ما يعادل 17% من القمح، فكيف تكون الحال إذا كان الطرف الآخر في المعادلة الكارثية، أي أوكرانيا، يصدّر 12%.

     

    مأساوية المعادلة هنا لا تحتمل أيّ مقدار من تخفيف الوطأة أو ترحيل العواقب: إمّا أن تخرق عشرات الدول العقوبات الامريكية والأوروبية والأطلسية المفروضة على الصادرات الروسية، وتقع بالتالي تحت طائلة إجراءات عقابية وتأديبية؛ أو أن تنتظر ساعة فرج تأتي ولا تأتي، حين يتبدّل الوضع في قليل أو كثير حول الألغام التي تشلّ الموانئ الأوكرانية وتعيق بالتالي تصدير محاصيل الحبوب؛ أو ثالثاً، وهو الأرجح السائد، أن تجابه ارتفاعات قياسية غير مسبوقة في أسعار القمح، وبالتالي يبلغ مئات الملايين من السكان حافة الجوع والتجويع والمجاعة.


    المعطى الثاني الصلب يقول إنّ سوق الحبوب العالمية عالية التركيز لأنّ 85% من الصادرات العالمية تنحصر في سبعة مصادر: روسيا، أوكرانيا، الاتحاد الأوروبي، أستراليا، كندا، الولايات المتحدة، والأرجنتين. وأمّا صادرات الذرة، فإنها تنحصر في أربعة مصادر: الولايات المتحدة، الأرجنتين، البرازيل، وأوكرانيا.

     

    وللأرقام أن تختصر، على نحو مثير للقلق ومأساوي هنا أيضاً، مقادير اعتماد بعض دول الجنوب والمجتمعات النامية على الصادرات الروسية والأوكرانية: 90% في الصومال، 80% في الكونغو، 40% في اليمن، وهكذا… ولا يتوجب أن تغيب عن الذاكرة حقائق المجاعة التي ضربت الصومال، في الجانب الذي يخصّ الحبوب وانفجار أسعارها وأزمات الخبز والغذاء، فأودت بحياة 250 ألف آدمي.

     

    أسعار شهر نيسان (أبريل)، بعد أسابيع على بدء الغزو الروسي، قفزت على نطاق عالمي بمعدّل 17% عن شهر شباط (فبراير) من العام ذاته، ولأنّ الحرب قائمة وآخذة في الاتساع، وبالتالي لن تتأخر أسعار الحبوب في القفز أعلى وأعلى؛ فإنّ عشرات الدول سوف تصبح عاجزة ببساطة عن سداد أثمان الواردات، بافتراض أنّ الندرة الحادة لن تكون سيّدة المشهد أصلاً.

     

    إذا كان واضحاً تماماً مقدار ابتهاج البيت الأبيض بتورّط الكرملين في غزو أوكرانيا، فإنّ ما لا يقلّ وضوحاً هو انعدام الاكتراث لدى القوى التي تحاصر «سلّة خبز العالم» إزاء حقيقة كبرى ساطعة تقول إنّ فقراء العالم وجياعه هم المحاصَرون في المقام الأوّل.



    وليس خافياً، استطراداً، أنّ هذه السطور تساجل ضدّ العقوبات الاقتصادية إجمالاً، وتلك التي تؤذي الشعوب قبل أن تمسّ الحكام خصوصاً، على غرار العقوبات التي فًرضت ضدّ نظام صدام حسين أو التي تُفرض راهناً ضدّ النظام السوري؛ ليس لأنها لا تملك هذه الدرجة أو تلك من التأثير على الأنظمة، بل جوهرياً لأنّ تأثيراتها السلبية على الشعوب والمجتمعات والبنى التحتية أضخم بما لا يُقاس.

     

    على سبيل المثال، العقوبات المندرجة ضمن «قانون قيصر لحماية المدنيين السوريين» لم تمنع وكالات الأمم المتحدة المختلفة من تمرير 30 مليار دولار إلى أجهزة نظام بشار الأسد، مقنّعة كانت أم صريحة، تحت ستار «المساعدات الإنسانية»؛ بعلم، وإقرار، الولايات المتحدة وجميع أعضاء مجلس الأمن الدولي الدائمين. والتاريخ لا يسجّل سقوط أيّ نظام «مارق»، بحسب التعبير الأمريكي الشهير، جرّاء عقوبات اقتصادية من أيّ صنف؛ أكانت «غبية» أم ّذكية»، وقاسية أم رحيمة.

     

    وفي كلّ ما يتصل بالعقوبات التي تحول دون تصدير الحبوب الروسية والأوكرانية، لا صوامع روسيا طفحت وفاضت وأُلقي بمخزونها إلى البحر، ولا المخابز تأثرت، ولا الروبل هبط إلى حضيض.


    والذين يغلقون اليوم منافذ الجياع إلى «سلّة خبز العالم»، في واشنطن وبروكسيل وعواصم الحلف الأطلسي، يدركون جيداً أنّ الحصار المفروض على قمح روسيا لن يوقف الحرب ولن يدفع سيّد الكرملين إلى مراجعة فصول غزو أوكرانيا، أو الجنوح إلى سلم من أيّ صنف، أو قبول تسويات مرحلية لا تحقق سلسلة أغراض مركزية كانت وراء قرار الغزو.

     

    في الآن ذاته، يتناسى قادة أمريكا والاتحاد الأوروبي والناتو أنّ معضلة النظام الرأسمالي الكونية الراهنة أشدّ مضاضة وأبعد أثراً من حكاية نقص الحبوب أو انقطاع الغاز والوقود؛ لأنّ كوابيس ارتفاع درجة حرارة الأرض بمقدار 1,5 مئوية (2,7 فهرنهايت)، قياساً على المعدّل ما قبل الصناعي، هو المعضلة الكبرى؛ الجاثمة على الصدور، غير القابلة للحلّ لأنها في حال تعارض تامّ مع الجشع الرأسمالي إلى التصنيع وتلويث كوكب الأرض. ولعلّ الأمين العام للأمم المتحدة خرج عن القاموس الدبلوماسي المعتاد في إبداء القلق، فقال بفم ملآن هذه المرّة: إنّ نتائج التغيرات المناخية يمكن أن تسفر عن «مدن غارقة تحت الماء، وموجات سخونة غير مسبوقة، وعواصف مثيرة للذعر، وحالات نقص في الماء واسعة الانتشار، واندثار مليون من أنواع النبات والحيوان».
    وفي مناسبة موجات الحرارة العالية التي تضرب أوروبا هذه الأيام، يصحّ أن تُستذكر هنا واقعة فارقة شهدتها فرنسا صيف 2005 حين قضى أكثر من 5,000 فرنسية وفرنسي نحبهم جرّاء موجة طقس حارّ لم تدم أكثر من أسبوع. لا أحد، بالطبع، يعترض على أطوار الطبيعة حين تقسو على الكائن، غير أنّ الطبيعة ليست مسؤولة وحدها عن إزهاق كلّ هذه الأعداد الهائلة من الضحايا، وثمة مسؤولية مباشرة يتحملها الإنسان الذي امتلك من أسباب التكنولوجيا ما يكفي لقهر ــ أو في الحدّ الأدني السيطرة على ــ سورات غضب الطبيعة. والإنسان، في هذه الحالة، لم يكن سوى فرنسا: الدولة الرأسمالية، المنتَخبة حكومتها ديمقراطياً كي تكون مسؤولة، وكي تلعب دور راعية الرفاه والرخاء والأمن والطمأنينة.

     

    ومصرع هذا العدد الكبير، خاصة في صفوف المسنّين، بسبب أيّام معدودات من المناخ الحارّ، لاح في جانب مشروع من المسألة أشبه بـ 11 أيلول ‘سبتمبر) من طراز آخر؛ مع فارق أنّ الضحايا الفرنسيين لم يسقطوا على يد الإرهابيين من انتحاريي الطائرات الخارقة للأبراج، وإنما سقطوا ضحية مزيج من تعبيرات الطبيعة العشوائية وإهمال الدولة التي لا يتوجّب أن تكون عشوائية.


    من جانب آخر سجّل تقرير، صدر مؤخراً عن «وكالة البيئة الأوروبية»، أنّ ظواهر قصوى من اضطراب المناخ أودت بحياة 142 ألف شخص، وكلّفت 510 مليارات يورو، خلال الـ40 سنة المنصرمة فقط؛ وأنّ 3% من إجمالي الظواهر المتطرفة في الطقس كانت وراء 60% من الأضرار المادية خلال الفترة المذكورة.

     

    الدولة الرأسمالية، هذه التي تنتج كوابيس المناخ وتخشى عواقبها في آن معاً، هي ذاتها التي تستطيب تحويل الغزو الروسي الأحمق والوحشي والتوسعي إلى مناسبة وعتبة وذريعة لإطلاق منظومة جديدة من حرب باردة لم تندلع أصلاً لأنها بقيت في إطار المخيّلات الإمبريالية/ السوفييتية؛ ولكنها الحرب التي ألحقت أبلغ الأذى وأشدّ الضرر بمصالح الملايين في مشارق الأرض ومغاربها، وفي جنوب العالم والمجتمعات النامية على وجه الخصوص.

     

    وإذا كان واضحاً تماماً مقدار ابتهاج البيت الأبيض بتورّط الكرملين في غزو أوكرانيا، وأوضح منه سعادة الصناعات العسكرية باشتعال حرب جديدة تتيح الإنتاج والتصدير والتدمير والمزيد من التصدير؛ فإنّ ما لا يقلّ وضوحاً هو انعدام الاكتراث لدى القوى التي تحاصر «سلّة خبز العالم» إزاء حقيقة كبرى ساطعة تقول إنّ فقراء العالم وجياعه هم المحاصَرون في المقام الأوّل.


    وبئس مثل هذا الحصار، استطراداً، وأبأس منه أغراضه المنافقة المخادعة؛ التي يحدث، مع ذلك، أنها لا تخون تقاليد عريقة دأب النظام الرأسمالي على إنتاجها وإعادة إنتاجها.

     

    (عن صحيفة القدس العربي اللندنية)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    روسيا

    اوكرانيا

    #
    "سلّة خبز العالم": حصار روسيا لا يجوّع سوى فقراء الكون

    "سلّة خبز العالم": حصار روسيا لا يجوّع سوى فقراء الكون

    الجمعة، 24 يونيو 2022 04:31 ص بتوقيت غرينتش
    "تغيير النظام" في المفهوم الأمريكي: ألعاب الربح والخسارة

    "تغيير النظام" في المفهوم الأمريكي: ألعاب الربح والخسارة

    الجمعة، 24 ديسمبر 2021 05:12 ص بتوقيت غرينتش
    فضيحة "بيغاسوس": المداواة بالتي كانت هي الداء

    فضيحة "بيغاسوس": المداواة بالتي كانت هي الداء

    الجمعة، 23 يوليو 2021 04:36 ص بتوقيت غرينتش
    رامسفيلد في سلة مهملات التاريخ: صقر الاجتياح وتجميل الوحشية

    رامسفيلد في سلة مهملات التاريخ: صقر الاجتياح وتجميل الوحشية

    الجمعة، 02 يوليو 2021 05:14 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • "عربي21" تكشف تفاصيل واقعة قتل الإعلامية شيماء جمال

        "عربي21" تكشف تفاصيل واقعة قتل الإعلامية شيماء جمال

        سياسة
      • هذه هي أكبر الدول المنتجة للذهب في العالم (إنفوغراف)

        هذه هي أكبر الدول المنتجة للذهب في العالم (إنفوغراف)

        تفاعلي
      • هذا شرط روسيا لوقف الحرب.. وأوكرانيا تريد استعادة الأسرى

        هذا شرط روسيا لوقف الحرب.. وأوكرانيا تريد استعادة الأسرى

        سياسة
      • جونسون يمازح أردوغان بالتركية: "أنت جميل جدا" (شاهد)

        جونسون يمازح أردوغان بالتركية: "أنت جميل جدا" (شاهد)

        تركيا21
      • انتخاب مهاجرة يهودية لرئاسة برلمان فرنسا.. "صعود مفاجئ"

        انتخاب مهاجرة يهودية لرئاسة برلمان فرنسا.. "صعود مفاجئ"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ما بعد الصهيونية وما قبل الكاهانية: ارتداد حلقات السلسلة ما بعد الصهيونية وما قبل الكاهانية: ارتداد حلقات السلسلة

      مقالات

      ما بعد الصهيونية وما قبل الكاهانية: ارتداد حلقات السلسلة

      قد يكون العمل الأكثر إحاطة بالتاريخ الفعلي للحاخام الإرهابي الأمريكي الإسرائيلي مئير كاهانا (1932-1990)

      المزيد
      فرنسا ومبضع "ميديابارت": النكش مقابل الطمر فرنسا ومبضع "ميديابارت": النكش مقابل الطمر

      مقالات

      فرنسا ومبضع "ميديابارت": النكش مقابل الطمر

      حكومة إليزابيث بورن الجديدة، التي عيّنها الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون بعد إعادة انتخابه، لم تتلقَّ ضربة الإرباك النجلاء الأولى من أيّ أطراف المعارضة

      المزيد
      العلاقات الروسية-الإسرائيلية: أبعد من «دماء هتلر اليهودية» العلاقات الروسية-الإسرائيلية: أبعد من «دماء هتلر اليهودية»

      مقالات

      العلاقات الروسية-الإسرائيلية: أبعد من «دماء هتلر اليهودية»

      تصريحات وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف، حول دماء هتلر اليهودية وأنّ «المعادين للسامية الأكثر سعاراً يتضح أنهم من اليهود»، ليست أغلب الظنّ زلّة لسان؛ حتى إذا كان الرجل لا يُشقّ له غبار في هذا الميدان..

      المزيد
      أبواب الأقصى والتهويد بصكوك الآلهة أبواب الأقصى والتهويد بصكوك الآلهة

      مقالات

      أبواب الأقصى والتهويد بصكوك الآلهة

      لم تكن مفارقة أنّ عمدة القدس المحتلة «العمّالي» و«الليبرالي» و«الحمائمي» تيدي كوليك كان الرائد في إجراءات التهويد الأولى التي أعقبت مباشرة احتلال القوات الإسرائيلية للشطر الشرقي من المدينة، ولا يلوح أنّ نظائر مفارقات الاحتلال الإسرائيلي الراهنة سوف تبدّل الجوهر. يومذاك بدأ كوليك من استثارة الحميّة و

      المزيد
      لوبين والنظام السوري: مَنْ كان منهم بلا خطيئة؟ لوبين والنظام السوري: مَنْ كان منهم بلا خطيئة؟

      مقالات

      لوبين والنظام السوري: مَنْ كان منهم بلا خطيئة؟

      صحيفة “ليبيراسيون” الفرنسية، وليدة حركة 1968 والتي كان جان – بول سارتر ثاني مؤسسيها صحبة سيرج جولي سنة 1973، والتقدمية اليسارية بصفة إجمالية؛ نشرت قبل أيام غلافاً تركيبياً يحمل صورة مارين لوبين مرشحة أقصى اليمين في الانتخابات الرئاسية المقبلة

      المزيد
      عسكر السودان ومناجم الذهب: من البشير إلى بوتين عسكر السودان ومناجم الذهب: من البشير إلى بوتين

      مقالات

      عسكر السودان ومناجم الذهب: من البشير إلى بوتين

      في أواخر العام 2021 انهار منجم بدائي للتنقيب عن الذهب غرب دارفور، في السودان، وخلّف 38 وفاة؛ وقبله، مطلع العام ذاته، انهار منجم آخر مشابه فأودى بحياة خمسة أشخاص.

      المزيد
      مجلس اليمن الرئاسي: هل يُضحك أم يُبكي؟ مجلس اليمن الرئاسي: هل يُضحك أم يُبكي؟

      مقالات

      مجلس اليمن الرئاسي: هل يُضحك أم يُبكي؟

      منصور عبد ربه هادي لا ينفع كشخصية شكسبيرية على المسرح الدامي للمأساة اليمنية، رغم أنّ ّ"الرئيس بالمصادفة" ليس أفضل صفاته المطابقة للحقيقة والواقع والوقائع، فحسب؛ بل لقد جمع، خلال 10 سنوات قياسية عجاف، من سجايا التراجيكوميدي ما يحسده عليها حقاً كبار صنّاع المشهديات المضحكة/ المبكية في تاريخ اليمن..

      المزيد
      فلسطين التاريخية: الحبر الأخضر والخط الأحمر فلسطين التاريخية: الحبر الأخضر والخط الأحمر

      مقالات

      فلسطين التاريخية: الحبر الأخضر والخط الأحمر

      قد يجهل الكثيرون، ولا ملامة عليهم في هذا الجهل، أنّ أصل تعبير «الخطّ الأخضر» في فلسطين المحتلة يعود إلى لون الحبر الذي استُخدم في رسم خطوط الهدنة سنة 1949 بين دولة الاحتلال الإسرائيلي من جهة، والدول العربية سوريا ولبنان والأردن ومصر من جهة ثانية

      المزيد
      المزيـد