ينظر القضاء الأمريكي في دعوى مرفوعة ضد شركة "آبل" بعد اتهامها من قبل مجموعة، بالتحيز ضد ذوي البشرة السمراء.
وتقول الدعوى إن مستشعر الأكسجين في الدم بساعة آبل الذكية، لا يعمل بشكل جيد مع ذوي
البشرة الداكنة.
ورفعت القضية لدى إحدى محاكم المنطقة الجنوبية في نيويورك، بحسب
مواقع أمريكية.
ولم يصدر عن شركة "آبل" أي توضيح بخصوص القضية المرفوعة ضدها.
إلا أن الشركة الأمريكية تضع في وصفها لميزات الساعة، أن قياس نسبة الدم، هو فقط للاطلاع على معدلات اللياقة والصحة العامة.
بينما تفيد الدعوى القضائية بأن احتمالية وجود تفضيل في مستشعرات الساعة للبشرة البيضاء على غيرها، ينحصر في قياس تأكسج الدم، والذي لا تعد الساعات الذكية مرجعا دقيقا له.