"الأزهر" يدخل على خط أزمة الشعراوي.. وأسرة الشيخ تقاضي "المسيئين"
لندن- عربي2106-Jan-2308:21 PM
3
شارك
قالت مؤسسة "الأزهر" في بيان عبر صفحتها في "فيسبوك" إن "الشعراوي وهب حياته لتفسير كتاب الله وأوقف عمره لتلك المهمة
دخلت مؤسسة "الأزهر" على خط أزمة التصريحات التي تهاجم الشيخ الراحل محمد الشعراوي.
وقالت مؤسسة "الأزهر" في بيان عبر صفحتها في "فيسبوك"، إن "الشعراوي وهب حياته لتفسير كتاب الله، وأوقف عمره لتلك المهمة، فأوصل معاني القرآن لسامعيه بكل سلاسة وعذوبة، وجذب إليه الناس من مختلف المستويات، وأيقظ فيهم ملكات التلقي".
وأوضح: "مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية" أن الراحل كان مثالًا للعالِم الوسطي، وله "مواقف وطنية مشرفة ضد قوى الاحتلال، وجهودٌ موفقة في رد الشبهات عن الإسلام والقرآن".
فيما قررت أسرة الشيخ توكيل محام للبدء في رفع قضايا ضد أصحاب التصريحات "المسيئة" للشعراوي الذي توفي في العام 1998.
وجاءت تصريحات أسرة الشيخ محمد متولي الشعراوي، بعد هجوم الناقدة ماجدة خير الله عليه، عقب الإعلان عن نية تقديم عمل مسرحي يجسد سيرة الشيخ في المسرح القومي المصري.
اظهار أخبار متعلقة
وبحسب زوجة حفيد الشعراوي، فإن أسرة الشيخ كلفت المحامي سمير صبري لبدء اتخاذ الإجراءات القانونية ضد خير الله، وضد الناقد طارق الشناوي الذي هاجم الشيخ أيضا، بحسب موقع "القاهرة 24".
وحول ادعاء ماجدة خير الله بأن الشيخ الشعراوي شكل ثروة مالية كبيرة عبر "متاجرته بالدين"، ردت زوجة حفيدة الشعراوي: "مصدر فلوسه معروفة، وكان يتقي الله، وتنازل عن حقوقه في الإذاعة والتلفزيون لمصر، وبنى معهدًا دينيًّا ومسجدًا، وأنشأ جمعية خيرية في السيدة نفسية، وبنى مستشفى ومجمعًا خيريًّا".
وكانت ماجدة خير الله قالت في تصريحات لموقع "القاهرة 24"، إن الشيخ الشعراوي "حقق ثروات مرعبة"، مضيفة أنه "وغيره من بعض رجال الدين تجارة بالدين، مش ناس ضحوا لكنهم أخدوا مكانة أكتر من الأنبياء، ليه يقدسوا هذا الشخص وغيره كأنهم أنبياء، ومتقدرش تتكلم كلمة عنه مهما كانت حقيقية أو موضوعية:.
فيما قالت وزيرة الثقافة المصرية نيفين الكيلاني، إن ما تم الإعلان عنه ليس مسرحية، بل عمل فني رمضاني تم تقديمه على لجنة لتوافق على عرضه في رمضان، مضيفة أن اللجنة لم تقرر بعد رأيها في عرض العمل أم لا.
ووصفت نيفين الكيلاني الشيخ الشعراوي بأنه رجل "عليه تحفظات كثيرة".
أوافق مئة بالمئة تعليق الاخ سعدو وكأنه يتكلم بلساني .اللهم من قال هذا الكلام ارحمه يا رب في الدنيا والآخرة وأسكنه جنتك .
usa
السبت، 07-01-202303:17 م
الى ماجدة ... الشيخ الشعراوى بنى معهدا انتى بنيتى ايه يا مخابراتيه...يايها الحاقده عندما تريدى تقييم عالم لابد ان تكونوا على نفس درجته العلميه...هل انتى حافظه للقران هل تصلى الفجر هل انت عالمه فى اللغه العربيه...يا جهله يابنت الجاهل ابعدى عن الشعراوى...الله يفضحك فى شرفك فى كل بقاع الارض
سعدو
الجمعة، 06-01-202311:52 م
مراكز العهر العالمي استنفر كل ذبابه وديدانه وحشراته وفيروساته وجيفه النتنه والهجوم على الجسد المنهك لامة المصطفى محمد صلوات ربي وسلمه عليه ابتداء من الصين الى بورما مروراً بمايفعله الهندوس بامة التوحيد وصولاً الى الكلاب المسعوره التي نصبها الحلف الكافر على مقاليد الامور في بلدان العرب والمسلمين حيث لا هم للقاده واعلامه ومسؤليه الا هدف واحد نزع العقيده من المسلم والتشكيك بثوابت الدين وحربه على العلماء المخلصين وهاهي بوادر الحرب تكتمل في ارض الحرمين حيث اعلن ال سعود عن طمس ماتبقى من اثر نبوي ومعالم اسلاميه بعد ان هدموا كل اثر للصحابه والتابعين وحتى المنازل غيروا معالمها وألان جاؤوا الى جبل ليهدموه لان الحبيب المصطفى قال عنه انا نحبه ويحبنا انه جبل احد وترى على الجانب الاخر عند امارات العهر والكفر اصحاب الدين (الابراهيمي ) ومتع الصهاينه والبوذيين الهندوس وكيف حربهم على دين الاسلام في تصاعد ناهيك عن كلبهم السيسي الذي اعلن حربه على الاسلام واهله علانية وتحدى الاسلام واهل مصر بان يفعل ولايخالف الله ورسوله وهذه كلابه وكلباته كل يوم لهم قصه مع ديننا الحنيف وكان مصر لا ترقى الى مصاف الدول المتقدمه الا بمحاربة الدين واهله وهنا ك في بلاد الشام يكاد الاسلام ان يندرس بعد الاحتلال الروسي والمجوسي الفارسي واين ماتوجهت في بلاد المسلمين ترى نفس السيناريوهات ونفس الطقوس الشيطانيه ونفس الحكام من اتباع الماسونيه وعباد الشيطان والحلف الصليبي فلا حولا ولا قوة الا بالله