سياسة دولية

فيلم إسرائيلي جديد عن غولدا مائير يكشف حقيقة الجاسوس أشرف مروان

ساد الغموض شخصية أشرف مروان.. أهو جاسوس إسرائيلي زرع في مصر أم جاسوس مصري زرع في تل أبيب؟
ساد الغموض شخصية أشرف مروان.. أهو جاسوس إسرائيلي زرع في مصر أم جاسوس مصري زرع في تل أبيب؟
ضمن فعاليات مهرجان القدس السينمائي الذي تقيمه دولة الاحتلال الإسرائيلي، تم عرض فيلم جديد عن غولدا مائير رئيسة وزراء الاحتلال خلال حرب أكتوبر، وذلك بالتزامن مع اقتراب الذكرى الـ 50 للحرب.

ويورد الفيلم تفاصيل جديدة تسرد لأول مرة عن حياة غولدا مائير خلال الحرب.

ويشير الفيلم إشارة عابرة إلى أشرف مروان، باعتباره الجاسوس الكبير الذي كانت تل أبيب وظفته في محيط الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، وكيف أنه حذر من حرب ستندلع في ما يعرف إسرائيليا بـ "يوم الغفران"، وأنه قال لهم إن الحرب ستندلع في السادسة مساء، وليس الساعة الثانية بعد الظهر كما حصل بالفعل.

وقال موقع "ميكور راشون" العبري إن مروان كان في الواقع عميلا مزدوجا يهدف إلى تضليل إسرائيل، وفي وقت لاحق، بعد سنوات من الحرب كشف حتى عن اسم هذا الجاسوس، وهو أشرف مروان، ما أدى إلى وفاته بطريقة مريبة بـ"السقوط الغامض" من شرفة منزله بلندن.

اظهار أخبار متعلقة


وتعد غولدا مائير المرأة الوحيدة التي تقلدت منصب رئيس الوزراء في دولة الاحتلال، وتبرز مكانتها من خلال قيادتها لدولة الاحتلال إبان حرب أكتوبر 1973، والتي كانت أولى الحروب التي خسرتها أمام الدول العربية.

بدأت الحرب يوم السبت السادس من تشرين الأول/ أكتوبر 1973، بهجوم مفاجئ من قبل الجيش المصري والجيش السوري على القوات الإسرائيلية التي كانت مرابطة في سيناء وهضبة الجولان.

توغلت القوات المصرية 20 كيلومترا شرقي قناة السويس، وتمكنت القوات السورية من الدخول في عمق هضبة الجولان.  

بعد ستة أيام من بدء الحرب، استغاثت غولدا مائير بواشنطن التي أقامت جسرا جويا غير مسبوق في تاريخها لنقل أسلحة متطورة إلى "إسرائيل"، بينما كان القتال مستمرا لتجنب ما وصفه وزير الخارجية الأمريكي هنري كيسنجر بالكارثة.

التعليقات (3)
أبو فهمي
الأحد، 23-07-2023 05:50 ص
حرب تشرين التحريرية هي من مخططات """""" كيسينجر """""" لرفع سعر البترول وربطه """"""" بالبترودولار """"""" نهائيا وهي الحرب الوحيدة التي كان """"""" الهدف المادي """"""" أهم من """"""" زعزعة بقاء اسرائيل """"""" وبقيت و """"""" خدرت """"""" غثاء السيل بها الى الآن. لا ننسى أن عبد الناصر أمه يهودية والسادات له شرش يهودي ومبارك والـ C C أمه يهودية وآخرين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
صلاح الدين الأيوبي
السبت، 22-07-2023 09:59 م
كل هذا للتشويش عن الحقيقة المفجعة أن مصر لم تقدم سكرتيراً لرئيس جمهورية يتجسس من أجل المال لصالح الكيان الصهيوني فحسب، بل قدمت رئيس جمهورية نفسه وليس جاسوساً، بل هو أصلاً يهودي، ويفعل ذلك ليس من أجل المال، بل من أجل عقيدته الملوثة وشعبه المختل العنصري المتطرف. السيسي يهودي وليس جاسوس، هذه حقيقة دامغة يتجنب الحديث فيها المؤيد والمعارض لأسباب لا أعلمها. وما تعرضه إسرائيل عن أشرف مروان وتكرارها الحديث عنه هو كما قلت للتشويش فقط عن الوضع الراهن الرهيب.
سعدو
السبت، 22-07-2023 12:56 م
هذه المعارك وحرب الستة ايام والتي خاضها الجيش السوري والجيش المصري في عام 1973وفيما تبين ما كانت تخفيه لنا الايام واتضح انها مسرحية اسمها مسرحية تشرين وكان نتاجها ان ثبت الاسد اقدامه وثبت اركان حكمه وتخلص من جميع الضباط الشرفاء فاعدم اعلب الظباط السنه بحجج (انقلاب ) وما شابه وفتح باب الحرب الداخليه على كل ماهو حر ووطني وشريف وبدء بالاحزاب الاسلاميه والاشتراكيه والقوميه حتى بعض الاحزاب الشيوعيه وبدء مرحلة الاقصاء والابعاد والاخفاء وفرض الطائفيه النصيريه على الغالبيه من السنه والنصارى وبدء بانشاء دولة مخابرات وافتتح فروع امن مايكفي لمراقبة الوطن العربي باكمله وبدء بالتحالف مع الدول الغربيه بتقديم خدمات هذه الاجهزه الامنه والمخابراتيه عن توجه حركات الاحزاب الاسلاميه والاحزاب القوميه وتقديم معلومات عن جميع الحركات والمؤسسات المناهضه للمشاريع الغربيه والصهيونيه في المنطقه واسس في كل الاقطار العربيه مجموعات تجسس تحت مسمى حزب البعث العربي الاشتراكي ترفع له تقارير عن ادق التفاصيل لكل دوله من الدول العربيه واتفق مع وزير خارجية كيسنجر على تجميد الوضع في الجولان مع قوات الاحتلال الصهيوني وبدء بابتزاز دول الخليج وتهديدها خصوصاً عند دخوله لبنان تحت مسمى قوات الردع العربيه التي اصبحت قوات احتلال سوريه بعد ان خرجت القوات العربيه المشاركه وبقي الامر والنهي بيد الاسد حيث قام بفتح الجبهات على الجميع وكان اخرها مجازر تل الزعتر ضدد الفلسطينين وقوات عرافات وانهى وجودهم وبعدها قام بتدمير مدينة طرابلس السنيه وفعل بها المجازر كما فعل بمدينة حماه ودمرها وتاريخ النصيري الاسود يطول الحديث عنه وعن جرائمه ولكن بسبب هذه المسرحيه وحرب (الغفران ) كما يسميها الصهاينه اطلقت العنان للاسد بان يجعل من سوريا مزرعة له ولطائفته النصيريه وبدعم دولي امريكي اوربي صهيوني ويعتبر نظام الاسد بالكنز الاستراتيجي للكيان الصهيوني الذي حمى حدود الكيان منذ انتهاء هذه المسرحيه في عام 1973 وبسببها دفع ولازال يدفع الشعب السوري الآلاف من القتلى ومن المعتقلين وملايين المهجرين وبعد كل مجازر هذا النظام لازال الغرب يغازل هذا النظام المجرم ويمد له يد المساعده في الخفاء ويتغاضى عن كل جرائمه اما في الجانب الاخر في مصر المحروسه فمعلوم ماحصل بعد هذه المسرحيه وكيف ذهب الهالك السادات الى تل ابيب ووقع مايسمى اتفاقية كامب ديفد وكان من نتاجها ما نشهده هذه الايام وما تشهده مصر الكنانه من ان اعتلى كرسي الحكم الهالك مبارك الى وصول العميل السيسي الى سدة الحكم وهذا كله سيناريوا مابعد هذه المسرحيه والتي يسميها المصريين حرب العبور ويسميها النصيريه حرب تشرين التحريريه وهذه حكاية هذه (التمثيلية )

خبر عاجل