هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قامت مجموعة من الأشخاص، بإضرام النار في منزل عائلة مسلمة من جماعة
الأحمدية في ألمانيا، وكتبوا عليها عبارات عنصرية ضد الأجانب. اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
وتعد الجماعة الأحمدية، مذهبا سنيا خاصا، نشأ
في باكستان والهند، وتدور حوله خلافات فقهية، فيما يرفضه العديد من المسلمين.
وينتشر أتباع الجماعة الأحمدية منذ عشرات السنين في دول
أوروبية عدة منها ألمانيا التي يعيش فيها نحو سبعة آلاف عضو دون ضجة أو تصادم مع
أحد، وفقا لشبكة "DW".
وبحسب موقع إعلامي للجماعة، فقد أضرمت النيران في منزل عائلة
أحمدية، وكتبت على الجدران عبارة "أخرجوا الأجانب".
وأضاف أن "التقارير الإعلامية الأحادية والسلبية
والتصريحات السياسية غير المتمايزة تؤدي إلى اكتساب القوى اليمينية قوة".
وشدد
الموقع عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا): "لقد حان الوقت لأن نطلق على الأشياء أسماءها
الحقيقية ونقف بثبات من أجل العدالة".
وأشار
إلى أنه: "لا ينبغي لنا أن نتسامح مع تعرض الأشخاص المسالمين للكثير من
الكراهية والخوف على حياتهم".
وفي السياق نفسه، رأت الجماعة أن
"التوترات الاجتماعية أصبحت قوية إلى درجة أن اتخاذ إجراء سياسي فوري أمر
ضروري".
Die gesellschaftlichen Spannungen sind so stark geworden, dass ein sofortiges politisches Handeln notwendig ist. (3/3)— Islam Ahmadiyya - Presse (@PresseAhmadiyya) December 26, 2023
German nazis finally found a target their government will not punish them for harassing: the muslims.— Independent-woman (@PharmWoman) December 27, 2023
Nazis are back in Germany!— ali hadi (@alihadi68) December 27, 2023
Germans always find a way to put themselves on the wrong side of history. And they will tell you we didn't know.— Zack Z (@ZackMob) December 27, 2023
The nazis never left, they just went into hiding,— Rookie LFC 🔻 (@Rookslfc786) December 27, 2023