هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اظهار أخبار متعلقة
قد تكون هذه مشاهد مقرفة لذوق البعض لكن حفل افتتاح #أولمبياد_باريس2024 الذي استمر 3 ساعات كان مدهشا ورائعا وبديعا وركز على قيم العدالة والمساواة والحرية والاخوة وهي من مصادر حيوية المجتمع الفرنسي ومصدر تفوق النموذج الليبرالي والحداثي في الغرب على اي نموذج فكري عالق في الماضي pic.twitter.com/fFBtliM4kS— Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) July 27, 2024
احترمك يادكتور عبدالخالق واحترم افكارك وقارئة لكتبك— 🇮🇹🇸🇦Maha (@alhilalmahawi) July 27, 2024
لكن هذي التغريدة لم توفق بها كان الحفل مشوه بالأفكار المنافسه لفطرتنا السليمة وعقيدتنا وحتى الفرنسيين وشعوب العالم المختلفة لم يجدوا انفسهم بهذا الحفل البشع والمسئ لنا
منشورك خالف تعرف … من السهل لفت الأنظار ولو على حساب نفسه وسمعته وإنتمائة .. زاوية الرؤية لديك فيها حول وقصر نظر ، أحيانا عندما نفكر خارج الصندوق نقفز الى صندوق المهملات لا أكثر .— خالد بن عامر 🇴🇲 (@khalidbinamermo) July 27, 2024
مع خرق فاضح للمعتقدات الدينية لجميع الديانات السماوية و القيم الإنسانية ل ٩٥٪ من المجتمعات في العالم.— MJ (@forzabarca) July 27, 2024
انها مهزلة لا علاقة للرياضة بها و لا تمثل ١٪ من سكان الكوكب
مَا في الماضي من فِطرة سويّة أكثر تقدما مما في الحاضر من شذوذ وإباحية.— يوسف الكمالي (@Yousuf_Alkamali) July 27, 2024
وكذلك فإن ماضي الديمقراطية في أثينا كان أكثر تقدما من ظلام العصور الوسطى والسلطة الكنسية.
الماضي بما هو ماضٍ ليس تخلفا مطلقا، والحاضر بما هو حاضر ليس تقدما مطلقا.
اظهار أخبار متعلقة
عفوًا دكتور ما الجذّاب في الترويج للشذوذ والبيدوفيليا والايسوتيرية؟ وأين هو التفوّق في هذا النموذج الحضاري؟— حمد (@GhaffariHamad) July 27, 2024
يعني ما العائد الاجتماعي على الصالح العام حين يطبّع الشذوذ + تسليع الأطفال جنسيًا؟ ممكن جواب موضوعي وعلمي بما أنك داعية لهذا اللون من ألوان الحرية
الأمر ليس كما يبدو دكتور. تتبعتُ هذا الشأن في السنوات الأربع الماضية من إقامتي في الولايات المتحدة. مجتمعات المثليين والمتحولين ليست نتاجاً لحركة اجتماعية طبيعية تمنح حقوقاً لهويات جنسية مختلفة، وهذا ينسحب على أوروبا إلى حدّ كبير. الظاهرة المثلية بمعناها الكلاسيكي اندمجت في…
— باسل رفايعة Basil Alrafaih (@basilrafayeh) July 27, 2024