هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الحبيب الوسيم، البطل المقدام: وسيم أبو شعبان "المرافق الشخصي للقائد اسماعيل هنية" شهيدا.— محمد النجار 🇵🇸 (@MohmedNajjar88) July 31, 2024
من عرف أبو أنس يعلم لماذا اصطفاه الله من بين طاقم الحراسة كله ليكون الشهيد الوحيد رفقة أبو العبد.
صادقا مخلصا زاهدا عابدا يا وسيم
قائدا لفصيل من النخبة في غزة، ثم حارسا أمينا لقائد… pic.twitter.com/N6Km1iAvNd
الشهيد البطل : وسيم أبو شعبان "المرافق الشخصي للقائد اسماعيل هنية" شهيدا. pic.twitter.com/odzwSgr3ch— ahmad.ibraa (@ahmadibraa47) July 31, 2024
البطل المقدام: وسيم أبو شعبان المرافق الشخصي للقائد #اسماعيل_هنية.— د. محمد الصغير (@drassagheer) July 31, 2024
من عرفك أبا أنس علم لماذا اصطفاك الله من بين طاقم الحراس لتكون رفقة قائدك في الشهادة؛
لأنك كنت صادقا مخلصا زاهدا عابدا يا وسيم..
كنت قائدا لفصيل من نخبة #غزة، ثم حارسا أمينا لقائد #حماس، ثم شهيدا وسيما... pic.twitter.com/7REZmIGUjG
اظهار أخبار متعلقة
وكان الحرس الثوري قال في وقت سابق اليوم الأربعاء إنه يدرس أبعاد حادثة اغتيال هنية، مضيفا أنه سيعلن نتائج التحقيق في وقت لاحق.
وفي وقت سابق، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس استشهاد رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية، في غارة إسرائيلية استهدفت مقر إقامته في العاصمة الإيرانية طهران.
وقالت الحركة، في بيان لها الأربعاء، إنها "تنعى لأبناء الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية وكل أحرار العالم الأخ القائد الشهيد المجاهد إسماعيل هنية رئيس الحركة، الذي قضى إثر غارة صهيونية غادرة على مقر إقامته في طهران، بعد مشاركته في احتفال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد".
وأفاد التلفزيون الرسمي الإيراني باستشهاد إسماعيل هنية في طهران، موضحا أن التحقيق جار في عملية الاغتيال وأنه سيتم الإعلان عن النتائج قريبا.
وكان آخر ظهور لهنية في طهران أثناء حفل تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان مساء الثلاثاء.
وسبق ذلك عقده مساء الثلاثاء، مباحثات مع بزشكيان حول التطورات السياسية والميدانية المتعلقة بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وفق بيان للحركة.
اظهار أخبار متعلقة
وأعيد انتخاب هنية رئيسا للمكتب السياسي لحركة حماس للمرة الثانية على التوالي في العام 2021 لدورة تنتهي في 2025.
وبدأ "هنية" نشاطه السياسي داخل الكتلة الإسلامية الذراع الطلابية لجماعة الإخوان المسلمين، والتي انبثقت عنها لاحقا حركة حماس.
ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة عمدت "إسرائيل" إلى استهداف قيادات الحركة في القطاع وخارج الأراضي الفلسطينية وكان ضمن ذلك اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري بغارة في لبنان في كانون الثاني/ يناير الماضي.