هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
Last Saturday, on the way back from a mission to the northern #Gaza and after a @WHO-led convoy got clearance and crossed the coast road checkpoint, the convoy encountered two Israeli tanks. Shots were fired from the tanks near the convoy. Luckily nobody was hurt.— Tedros Adhanom Ghebreyesus (@DrTedros) September 17, 2024
This is… pic.twitter.com/jDstTVatyv
اظهار أخبار متعلقة
وأوضح أن “أعيرة نارية أطلقت من الدبابتين قرب القافلة. لحسن الحظ لم يصب أحد”. اظهار أخبار متعلقة
كما أشاد تيدروس بطواقم قافلة السبت الذين “على الرغم من المخاطر الأمنية” تمكنوا من الوصول إلى مستشفى الشفاء، وهو الأكبر في غزة، لإيصال إمدادات لقسم الطوارئ، وبعزيمة العاملين في المجال الإنساني في غزة الذين “وسط خطر شديد وظروف تهدد الحياة… يواصلون تقديم المساعدات الحيوية”.
ولفت إلى “إيصال إمدادات لمراكز الهلال الأحمر الفلسطيني في الشمال، بما في ذلك لمعالجة أمراض مزمنة غير معدية”، مبينا أن “الطواقم سهّلت تناوب فرق الطوارئ الطبية”.
وأردف بأنهم “بمثابة الأمل الأخير للبقاء على قيد الحياة لمليوني شخص”.
وأضاف: “الحد الأدنى الذي يستحقونه مقابل خدماتهم هو السلامة. يجب التقيد بآلية منع الاشتباك. أوقفوا إطلاق النار!”.
والأسبوع الماضي، قالت الأمم المتحدة إن قافلة تقل طواقم تلقيح ضد شلل الأطفال أوقفت تحت تهديد السلاح عند نقطة تفتيش إسرائيلية.
وقال حينها ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غويتريش، إن القافلة التي كانت تُقِلّ 12 موظفا من الأمم المتحدة كانت في طريقها لدعم حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في شمال غزة، وتم توقيفها تحت تهديد السلاح، وإن أعيرة نارية أطلقت، كما صدمت جرافة مركبات تابعة للقافلة.
وندّد دوجاريك بالواقعة وبـ”سلوك قوات إسرائيلية على الأرض يعرّض أرواح طواقمنا للخطر”، مشدّدا على وجوب “أن تتخذ القوات الإسرائيلية التدابير اللازمة لحماية الطواقم الإنسانية”.