عائلة مقاتلة إماراتية شاركت بقصف داعش تتبرأ منها

قالت صحيفة القدس العربي إن عائلة مريم المنصوري قائدة مقاتلة إماراتية شاركت في قصف مواقع "تنظيم الدولة" بسوريا تبرأت من ابنتها "لمشاركتها الولايات المتحدة بقصف أهداف سورية".

وتقود المنصوري، بحسب الصحيفة، مقاتلة إف 16 الأميركية الصنع، وسبق أن استضافتها عدة قنوات تلفزيونية.

ونقلت الصحيفة عن بيان العائلة "نحن أبناء عائلة المنصوري في دولة الإمارات العربية المتحدة نعلن للملأ براءتنا من المدعوة "مريم المنصوري" وكل من يشارك في العدوان الدولي الغاشم على الشعب السوري الشقيق، وعلى رأسهم الابنة العاقة "مريم المنصوري".

كما أعلنت العائلة، وفقا للصحيفة، دعمها وتأييدها للثورة السورية، داعيةً "كل الفصائل والكتائب العاملة على الساحة الشامية إلى التوحد وتضافر القوى والجهود لهدف واحد، وهو إسقاط نظام الأسد".

وتتابع العائلة في بيانها "إن عائلتنا تتشرف بكل حر مدافع عن قضيته، وبكل من حمل سلاحه من أجل رفعة أمته، ونتشرف بأبطال أهل السنة في العراق وفي بلاد الشام، وبكل الذين حملوا راية الحق أينما كانوا، ولا يضرهم ألا نعرفهم، فالله يعرفهم ويعرف نصرهم".
 
جاسم الخرافي يحضر التحقيق متخفياً بعد العاشرة ليلاً

كتبت صحيفة الوطن الكويتية أن رئيس مجلس الأمة السابق جاسم الخرافي يمثل أمام النيابة بشكل يومي وفي ساعات المساء، كمتهم في بلاغ الكويت الذي قدمه الشيخ أحمد فهد الأحمد بعيداً عن نظر الصحافة ووسائل الإعلام.

وتضيف الصحيفة، "على الرغم من ادعاء الخرافي في بيان أصدره قبل شهرين على لسان محاميه وابنه لؤي الخرافي بأنه يرحب بتحقيق النيابة إلا أن المتابعين فوجئوا باختيار الخرافي الذهاب ليلاً وتحديداً عند الساعة العاشرة، مما يفسره المتابعون بأنه ربما يعكس حالة عدم الثقة من موقفه".

 وبحسب الصحيفة، يستغرب مراقبون من أن يحضر الخرافي للتحقيق بسيارتين (بنتلي بيضاء ومايباخ بيضاء) تدخل كل واحدة من بوابة للتمويه حتى لا تلتقط عدسات الكاميرات دخوله وخروجه من التحقيق.

 وتكمل الصحيفة "كما يتوقع المتابعون أن يشهد شهر تشرين الأول/ أكتوبر المقبل تطورات كبيرة في قضية بلاغ الكويت ومعلومات جديدة سيتم تقديمها للنيابة وأطراف جديدة قد يتم اتهامها و شهود جدد قد يتم استدعاؤهم".

 والخرافي متهم بمحاولة قلب نظام الحكم والتخابر مع دول عدوة و أجنبية والتعدي على الأموال العامة وغسيل الأموال.
 
أريحا الفلسطينية المدينة الأقدم في التاريخ

نقلت صحيفة النهار اللبنانية أن موقع صحيفة Telegraph البريطانيّة نشر تقريرا عن أقدم عشرين مدينة في العالم، لتنال منطقة الشرق الأوسط حصّة الأسد منها، وتحديداً لبنان الذي دخل القائمة بأربع من أبرز مدنه، وفقا للصحيفة.

وأوضحت الصحيفة أن مدينة صور حلت في المرتبة الثانية عشرة، وبيروت في العاشرة، وصيدا في السادسة، وجبيل في الثانية.

وتصدرت مدينة أريحا قائمة المدن الأقدم في التاريخ، والتي أُهلت بالسكان منذ العام 9000 قبل الميلاد. وعثر فيها علماء الآثار على بقايا 20 مستوطنة يعود تاريخها إلى أكثر من 11 ألف سنة، وتقع بالقرب من نهر الأردن في الضفة الغربيّة، ويسكنها اليوم حوالى 20 ألف شخص.

وحلت مدينة جبيل في المتربة الثانية والتي سكنت منذ العام 5000 قبل الميلاد.

وأسس بنت جبيل الفينيقيون وسمّوها "جيبال"، ثمّ أخذت اسم "بيبلوس" من اليونانيين.

واحتلت مدينة حلب المرتبة الثالثة، حيث أهلت منذ العام 4300 قبل الميلاد، لتحتل دمشق المرتبة الرابعة، والتي سُكنت منذ العام 4300 قبل الميلاد.