نشرت حركة
العقاب الثوري المصرية مقطعا مصورا لشخص قالت إنه متعاون مع السلطات الأمنية في مصر، ويعمل على تسليم النشطاء مقابل مبالغ مالية تتراوح بين 100 و500 جنيه مصري.
وسجلت الحركة اعترافات "الخائن" وليد أحمد علي، الذي اعترف بأن المقدم في الشرطة وائل غانم من مباحث حلوان جنده للدخول إلى المسيرات والتعرف على الأشخاص والإبلاغ عنهم مقابل مبالغ مالية.
وقامت الحركة بإعدام وليد علي، رميا بالرصاص كما يظهر في آخر المقطع المصور.
وتعرف الحركة نفسها بأنها تعمل على إعادة الثورة لمسارها الصحيح للتخلص من الديكتاتورية والقمع بالعمل المسلح.