اعتبر وزير الأمن القومي الأمريكي السابق، توم
ريدج، الهجوم الذي استهدف مكتبين للتجنيد بمنطقة تشاتانوغو بولاية
تينيسي بأنه "
هجوم إسلامي متشدد".
وقال ريدج في مقابلة تلفزيونية مع CNN: "أسمي ما جرى بتينيسي بهجوم إسلامي متطرف بصرف النظر عن احتمال كونه متصلا بصورة مباشرة مع
داعش، فمن وجهة نظري الهجوم مستوحى من هذا التنظيم."
ونوه الوزير السابق بقوله "ما أقوله ليس إدانة للمسلمين الذين يتجاوز عددهم المليار حول العالم ممن يؤدون صلواتهم ويتبعون تعاليمهم، ولكن الإدانة لأشخاص لديهم تفسيرات متطرف للقرآن والذين يزرعون شرورهم ويظهرونه باسم الدين."