سياسة عربية

قائد الجيش الأمريكي: لا مكان لدولة سنية في العراق (فيديو)

دانفورد أكد أن الأكراد هم القوة البرية الأكثر فعالية في العراق وسوريا - أرشيفية
دانفورد أكد أن الأكراد هم القوة البرية الأكثر فعالية في العراق وسوريا - أرشيفية
استعاد ناشطون تصريحات لرئيس أركان الجيش الأمريكي الجديد جوزيف دنفورد، قال فيها إن "العراق يمكن تقسيمه لدولتين فقط: للشيعة والأكراد"، مشيرا إلى عدم إمكانية قيام دولة للسنة إن تم تقسيم العراق.

وفي جلسة موافقة الكونجرس على رئيس الأركان في التاسع من تموز/ يوليو الجاري، رد دنفورد على سؤال تقسيم العراق بقوله إن السنة لا يملكون الموارد الكافية لتشكيل دولة، ما سيكون عبئا على الحكومة الموحدة، إن تم تشكيلها.

وأوضح دنفورد أن الشيعة والأكراد أكثر تجهيزا بكثير من السنة إن كانت لهم دول مستقلة، مشيرا إلى أن القوة البرية الأكثر فعالية في العراق وسوريا هم الأكراد.

التعليقات (7)
علي
السبت، 01-08-2015 04:14 م
السنه هم الاساس وحيقبون اساس
ابو العبد الحلبي
الجمعة، 31-07-2015 07:55 ص
المفروض أن يقرأ الإخوة الأكراد و الشيعة هذا التصريح قراءة متأنية واعية و سيدركون أن أمريكا تسعى بكل قوة لتدمير الطاقة العربية الإسلامية السنية في كافة البلدان و من ضمنها العراق و سوريا . إذا أدركوا ذلك حق الإدراك سيكون ذلك مؤشراً على ماذا تريد منهم. أمريكا تريد أن يكون الشيعة و الأكراد رأس حربة لها يحاربون من أجلها حتى لو ماتوا جميعاً .لكن الحملة الأمريكية للقضاء على الإسلام سوف تفشل ، و لن يصيب أدوات أمريكا سوى خزي و عذاب الدنيا و الآخرة .
حسبنا الله ونعم الوكيل
الجمعة، 31-07-2015 04:24 ص
العراق لم يعد لاهله وهذا مصداق ما قاله الارهابي بوش قبل احتلال العراق وهو يردد (( تحرير العراق )) ويقصد به تحرير العراق من أهله الذين هم العرب السنه والان المجرمين الارهابيين الامريكان والايرانيين يكيدون لاهل العراق العرب السنه لان من ألحق الهزائم بجيش الاحتلال الامريكي هم اهل العراق العراقيين العرب السنه العرب السنه متى ما حكموا العراق سيصبح العراق دوله عظمى وهذا لايريده الغرب ممثل بالامريكان والكيان الصهيوني وكذلك أذرعهم الايرانيين الصفويين التكفريين
خالد
الخميس، 30-07-2015 05:05 م
حسبي الله ونعم الوكيل
ابوعبدالله
الخميس، 30-07-2015 04:52 م
الامريكان من المدي الطويل وهم محاربون للسنه المفروض الحكام العرب يقفوا مع السنه في العراق

خبر عاجل