ما هي حقيقة الموقف الجديد للمعارضة السورية من "جنيف3"؟

وفد المفاوضة الذي يترأسه ثعلب حزب البعث رياض حجاب ورياض نعسان آغا الحاصل على وسام روسي رفيع وجائزة الدولة الروسية التقديرية والعلوي ابن العلوي ابراهيم ماخوس ذو التوجه الشيوعي والذي يشتهر انه قال بعد احتلال اسرائيل هضبة الجولان السورية في حرب العام 1967 انه ليس مهماً أن نخسر المدن لأن العدو هدفه القضاء على الثورة في اشارة الى ثورة الثامن من آذار (مارس) التي أوصلت «البعث» الى الحكم والحقيقة نقول أنه ليس لك إلا الله يا شعب سوريا فقد كثر المجرمين من حولك بوجوه اصدقاء سورية واصدقاء للثورة

ليس لنا سبيل إلا الدفاع عن انفسنا ودفع المحتل الروسي

آفة المفاوضات و مخاطرها على الامة الاسلامية .... ...... من هذه المقدمة لمفهوم المفاوضات و مقوماتها، كيف يمكننا الحكم على المفاوضات التي يجريها بعض ثوار سوريا  مع الغرب أو ينوون الدخول معه فيها بخصوص الشأن في الشام (و اركز هنا على شأن الشام و ليس سوريا!!) ؟  للإجابة على هذا التساؤل، سأضع مجموعة اسئلة فرعية، الاجابة عليها سَتُعين على التوصل لِحُكمٍ على مسالة التفاوض مع الغرب بخصوص الشأن في الشام:  1) اذا كان الصراع قائم بين النظام السوري و شعبه، في بلد إسلامي ، فلماذا يُقْحَمُ الغرب في هذا الصراع الداخلي و يُجْعَلُ طرفا في مفاوضات؟ هذا إذا كان و لابد من مفاوضات اصلا، و هذا حتى لو أراد الغرب قَحْمَ نفسه!  2) و هل من يسعى لقلع هيمنة الغرب على بلاد المسلمين يمكن له تحقيق ذلك بمنح الفرصة للغرب في المشاركة في تحديد مصير الثورة و هيكل الدولة التي ستقام بعد إزالة نظام الاسد؟  3) و اذا سلمنا بالقبول بالغرب طرفا في مفاوضات، و اذا كان، كما ذكرنا سابقا، لكل طرف مفاوض اهداف و مصالح يريد تحقيقها، فماهي اهداف الغرب و مصالحه التي يسعى لتحقيقها عبر المفاوضات، و ماهي مصالح الثوار؟  و اظن ان الجواب على هذا السؤال في غاية الاهمية، و الاجابة عليه بكل وضوح مهمة، إذ تحدد خطورة منهجية التفكير عند كثير من المسلمين و التي بسببها لا زالت بلاد المسلمين مرتعا للغرب يجول و يصول فيها كما يشاء، و يعبث بأهلها و بدمائهم و أعراضهم و خيراتهم!  تتمة المقال على مدونة أفكار و ا?راء: الجزء الاول: http://afkar-araa.blogspot.co.uk/2016/01/blog-post_21.html الجزء الثاني: http://afkar-araa.blogspot.co.uk/2016/01/blog-post_74.html

مهما كان تفكير الحاضرين ومخططاتهم في تمزيق هذا البلد أومكتسبات لصالح بلد أوأشخاص فإن الله ?يمكن أن يدعهم يمكرون ?ن الله هوخيرالماكرين.والله سيتم أمره اللذي ارتضاه لهذه الامة وهذه ا?رض المباركة...نتمنىلجميع الحاضرين التوفيق والخير لهذا الدين والوطن.

ليس هناك شيء اسمه معارضة سورية ، خدم امريكا عبر السعودية وقطر وتوركيا !!!؟