بات عيد
العمال العالمي، الذي يصادف الأول من أيار/ مايو، من كل عام، مناسبة للتذكير بمعاناة أكبر الفئات في المجتمع
الفلسطيني. فنسبة
البطالة تراوح مكانها، والفقر ينخر جسد تلك الفئة (العمال)، بسبب الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين، أن عام 2015 هو "الأسوأ في تاريخ الحركة العمالية بفلسطين، وذلك بعد ارتفاع أعداد العمال المعطلين عن العمل"، خاصة أن
حصار قطاع غزة الذي تفرضه "إسرائيل" يقترب من دخول عامه الحادي عشر.