أظهرت نتائج استطلاع للرأي، أن 70 بالمائة من أتباع
الكنيسة الإنجيلية في الولايات المتحدة يؤيدون المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد
ترامب، على الرغم من "
الفضائح الجنسية" التي تشكل عقبة أمامه.
ووفقا لما نشرته شبكة "بي بي سي"، فإن موقف ترامب الرافض لعمليات الإجهاض وعزمه على تعيين قضاة محافظين، يكمن وراء تأييد الكنيسة الإنجيلية له.
ويرى مراقبون أن للتأييد صلة أيضا بموقف ترامب من
إسرائيل التي يؤيدها أتباع الكنائس الإنجليكانية عموما، على خلفية الاعتقاد بأن تجميع اليهود في فلسطين سيكون مقدمة لمعركة "
هرمجدون" التي يأتي بعدها المسيح المخلص.