سياسة دولية

مستشار ترامب: سيعمل على تصنيف الإخوان "جماعة إرهابية"

وليد فارس: "أخطر الجماعات التي تغذي الفكر الإسلامي الجهادي المتطرف"- أرشيفية
وليد فارس: "أخطر الجماعات التي تغذي الفكر الإسلامي الجهادي المتطرف"- أرشيفية
في أول تصريح عقب فوز دونالد ترامب بالانتخابات الأمريكية، قال مستشاره وليد فارس، الأربعاء، إن ترامب سيمرر مشروع اعتبار الإخوان المسلمين "جماعة إرهابية".

ونقلت صحيفة "اليوم السابع" عن فارس قوله إن المشروع ظل معلقا داخل الكونغرس لعدة أعوام بسبب عدم تصديق البيت الأبيض عليه، "نظرا لأن الرئيس الأمريكي باراك أوباما كان يدعمهم".

وتابع فارس، مستشار ترامب لشؤون الشرق الأوسط أن الرئيس الأمريكي الجديد يعتبر جماعة الإخوان من "أخطر الجماعات التي تغذي الفكر الإسلامي الجهادي المتطرف، لذا فهو يسعى لتوجيه ضربة عسكرية للتنظيم الإخواني وليس احتواؤه سياسيا مثلما فعل أوباما وهيلاري كلينتون".
التعليقات (5)
حىن ىاتوا لنا بتىس ابشر باالفرج
الخميس، 10-11-2016 09:10 ص
انى استبشر خىر ان هلاك هده الامه الامرىكىه على ىد هدا الاحمق الارعن وعسى ان تكرهوا شىءا فهو خىر لكم
aboahmed mansour
الخميس، 10-11-2016 07:38 ص
قل لن يصيبنا الا ما كتبه الله لنا ..لا ترمت ولا غيره ..يمثلوا عند اي مسلم حق جناح بعوضة بل قد يكون جناح بعوضة افضل واثقل ..لان الامة وليس فلان ولا علان قل لو اجتمعت الامة علي ان يضروك بشيئ لن يضروك الا بما كتبه الله عليك ..ولكن ضعف الايمان ..اللي جعلنا نقول يا تري من الذي ينجح ..لو نجح فلان او علان يكون أفيد للمسلمين ..كلام فارغ من الايمان واليقين ..افضل ما كتب في هذا الموضوع ..فاز ابو جهل علي حمالة الحطب ..فوصيتنا الي الجميع بداية مننا ان نعود الي من بيده الامر ..ولو شاء ربك ما فعلوه فظرهم وما يفترون
مصري
الخميس، 10-11-2016 07:07 ص
عسي أن تكرهوا شيئ وهو حير لكم .
Rami
الخميس، 10-11-2016 06:24 ص
مهما فعلتم ومهما صنفتم سوف تهزمون لأنها ليست حرب على الإخوان ولكنها حرب على الله ورسوله. سوف تندحرون وكل من يقف معكم من عرب صهاينة إلى الحفاة العراة الذين يتطاولون في البنيان
مُواكب
الخميس، 10-11-2016 12:31 ص
الرئيس الأمريكي الجديد، بحكم أقواله كمُرشح للرئاسة، سيعتمد استراتيجية في التعامل مع أوربا ودُول الخليج تقوم على أن يدفعوا ثمن الحماية التي يُريدونها من الولايات المتحدة الأمريكية. ترامب يتحدث كتاجر سياسي غير مسبوق، ليس لأن التجارة السياسية لم تكن في صلب النهج الأمريكي، بل لأن المبادئ مثل الديمقراطية وحقوق الإنسان التي تُغلف عادة السياسية الغربية سقطت بشكل مُدوي والعالم اليوم يعيش بالعراء. السيسي والأسد وبوتين وربما خامنئي لاحقا هم أصدقاء الرئيس الأمريكي الجديد كما هم للرئيس أوباما ولكن عن بُعد هدفه حفظ ماء الوجه. إن قول مُستشار ترامب أنَّه سيتم تمرير قانون اعتبار جماعة الإخوان المسلمين إرهابية، يتحتم فهمه من خلال الدنيا العارية التي نعيشها. يعني، بالعربي الفصيح، كم سيدفع حكام الإمارات للسيد ترامب من أجل اعتبار الإخوان المسلمين جماعة إرهابية؟