طرأت تطورات على قضية
الفنانين المصريين أحمد عز وزينة بعد إرسال محكمة نصر في القاهرة تقريرا جديدا يبحث إمكانية الصلح بين الطرفين بعد رفع
زينة قضية خلع من عز.
وكانت زينة طلبت الخلع من عز ما استدعى مثولها في جلسة أمام حكم من مؤسسة الأزهر أكدت خلالها تنازلها عن كامل حقوقها المادية والشرعية مقابل فسخ العلاقة مع عز عبر الخلع.
وقالت زينة: "إنها تبغض الحياة معه وتخشى ألا تقيم حدود الله"، مشيرة إلى تعرضها لإساءات كثيرة من جانب عز وقيامه بالتشهير بها وبأطفالها.
وتصر زينة على الطلاق من عز رافضة كل محاولات التوسط للإصلاح بينهما.
وتعود قصة عز وزينة إلى القضية التي رفعتها الأخيرة لإثبات نسب طفليها منه، وهو الأمر الذي رفض الإقرار به حتى يومنا هذا على الرغم من صدور قرار قضائي مصري يؤكد ثبوت نسب الطفلين لعز.
وكتبت زينة في حسابها على "إنستغرام" عام 2015 في أول تعليق لها بعد حكم إثبات النسب: "الحمد لله الحمد لله الحمد لله الحمد لله الحمد لله ياااااارب.. إثبات نسب يا بنات الحمد لله ياااارب".
وكان محامي الممثلة زينة واسمها الأصلي وسام رضا إسماعيل أقام دعوى قضائية ضد عز تفيد بأنهما تزوجا عام 2012 وأنجبت منه طفلين توأمين عام 2013 لكنه رفض إثبات نسبهما إليه.