هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سياسة عربية
المرض يمنع بوتفليقة من لقاء ميركل والأخيرة تؤجل الزيارة
الجزائر – وكالات
20-Feb-17
06:32 PM
1
شارك
أعلنت الرئاسة الجزائرية أنه تم تأجيل زيارة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى الجزائر التي كانت مقررة الاثنين بسبب "التعذر المؤقت" للرئيس عبد العزيز بوتفليقة لاستقبالها نتيجة إصابته بـ"التهاب حاد للشعب الهوائية".
وكان من المقرر أن تزور ميركل الجزائر الاثنين والثلاثاء لبحث قضايا الهجرة والأمن في شمال أفريقيا وأن تلتقي بوتفليقة الثلاثاء.
وجاء في بيان الرئاسة الجزائرية أن "السلطات الجزائرية والألمانية قررتا الاثنين باتفاق مشترك تأجيل الزيارة الرسمية التي كان من المقرر أن تقوم بها إلى الجزائر" المستشارة الألمانية.
وتابع البيان أن هذا التأجيل راجع إلى التعذر المؤقت لبوتفليقة بسبب التهاب حاد للشعب الهوائية.
وقالت الرئاسة: "هذه الزيارة ستبرمج من جديد في تاريخ يحدده الطرفان لاحقا".
اقرأ أيضا: تقرير فرنسي: الحالة الصحية لزعماء المغرب العربي مقلقة
ومنذ إصابته بجلطة دماغية في 2013 أصبح بوتفليقة مقعدا على كرسي متحرك ويجد صعوبة في الكلام، رغم أن صحته تحسنت قليلا وعاد للظهور من حين لآخر في المناسبات الوطنية كعيد الاستقلال، أو عند ترؤسه لمجلس الوزراء دون أن يسمع صوته.
وأعيد انتخاب بوتفليقة الذي سيبلغ عامه الثمانين خلال أيام، رئيسا للمرة الرابعة في نيسان/ أبريل 2014 بدون أن يقوم بحملة انتخابية نتيجة مرضه.
وكان من المقرر أن تزور ميركل الجزائر الاثنين والثلاثاء لبحث قضايا الهجرة والأمن في شمال أفريقيا وأن تلتقي بوتفليقة الثلاثاء.
وجاء في بيان الرئاسة الجزائرية أن "السلطات الجزائرية والألمانية قررتا الاثنين باتفاق مشترك تأجيل الزيارة الرسمية التي كان من المقرر أن تقوم بها إلى الجزائر" المستشارة الألمانية.
وتابع البيان أن هذا التأجيل راجع إلى التعذر المؤقت لبوتفليقة بسبب التهاب حاد للشعب الهوائية.
وقالت الرئاسة: "هذه الزيارة ستبرمج من جديد في تاريخ يحدده الطرفان لاحقا".
اقرأ أيضا: تقرير فرنسي: الحالة الصحية لزعماء المغرب العربي مقلقة
ومنذ إصابته بجلطة دماغية في 2013 أصبح بوتفليقة مقعدا على كرسي متحرك ويجد صعوبة في الكلام، رغم أن صحته تحسنت قليلا وعاد للظهور من حين لآخر في المناسبات الوطنية كعيد الاستقلال، أو عند ترؤسه لمجلس الوزراء دون أن يسمع صوته.
وأعيد انتخاب بوتفليقة الذي سيبلغ عامه الثمانين خلال أيام، رئيسا للمرة الرابعة في نيسان/ أبريل 2014 بدون أن يقوم بحملة انتخابية نتيجة مرضه.
1
ابن الجبل
الإثنين، 20-02-2017
09:46 م
الجزائر وفلسطين ومصر عبد الناصر هم الاحباء والاخوة،ونأمل من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ان يعمل وبسرعة ان يرتب للجزائر مستقبل هادئ وآمن ووطني،وقد يكون لديه بعض الوقت،خوفاً ان تصبح الجزائر كمصر ،حيث لم يملك عبد الناصر الوقت الكافي،وسُمم بفنجان قهوة تبرع نائبه بإعداده له،ليرث الحكم ثلاثي من الرؤساء كان اكثرهم انتهازية وأقلهم إحساساً وطنياً وعربياً وإسلامياً السيسي،نرجو من الله ان يوفق بوتفليقة للعمل لصالح الجزائر والعرب.