سياسة عربية
سعوديون غاضبون: لماذا الجبير على الطّرف؟ (صورة)
عربي21- عمر النجار
07-Jul-17
03:32 AM
شارك
أبدى مغردون سعوديون غضبهم؛ بسبب ترتيب جلوس وزراء خارجية دول مقاطعة قطر، خلال المؤتمر الأخير في القاهرة، قبل يومين.
وظهر وزير الخارجية السعودي عادل الجبير على طرف الجلسة خلال المؤتمر الصحفي، وخلال الجلسة التشاورية للوزراء الأربعة.
فيما كان على الطرف الآخر خالد بن أحمد، وزير خارجية البحرين، بينما توسط الجلسة عبد الله بن زايد ونظيره المصري سامح شكري.
وقال سعوديون إنه من غير المقبول أن يتم تهميش مكان جلوس الوزير السعودي، الذي يمثل الدولة الأكبر فاعلية في المنطقة.
واعتبر ناشطون أن عدم وضع الجبير في المنتصف في مرتين متتاليتين يعدّ انتقاصا واضحا من السعودية.
وذهب ناشطون للقول إن وجود شكري في المنتصف مبرر وطبيعي؛ كونه يمثل الجهة المستضيفة للمؤتمر، إلا أن وجود ابن زايد يعطي دلالة على أن الإمارات هي المحرك الفعلي للأزمة ضد قطر.
وكان ناشطون خليجيون أطلقوا هاشتاغا، عبروا خلاله عن رفضهم لوجود مصر في أزمة جميع أطرافها من دول مجلس التعاون الخليجي.
فيما ذكر حساب مختص بالحديث عن البروتوكولات الرسمية للدول أن مؤتمر القاهرة استخدمت فيه طريقة الترتيب حسب الأحرف الأبجدية للدول.
وهو ما جعل الإمارات في المنتصف إلى جانب مصر المستضيفة، التي تستثنى من الدخول في الترتيب.
وظهر وزير الخارجية السعودي عادل الجبير على طرف الجلسة خلال المؤتمر الصحفي، وخلال الجلسة التشاورية للوزراء الأربعة.
فيما كان على الطرف الآخر خالد بن أحمد، وزير خارجية البحرين، بينما توسط الجلسة عبد الله بن زايد ونظيره المصري سامح شكري.
وقال سعوديون إنه من غير المقبول أن يتم تهميش مكان جلوس الوزير السعودي، الذي يمثل الدولة الأكبر فاعلية في المنطقة.
واعتبر ناشطون أن عدم وضع الجبير في المنتصف في مرتين متتاليتين يعدّ انتقاصا واضحا من السعودية.
وذهب ناشطون للقول إن وجود شكري في المنتصف مبرر وطبيعي؛ كونه يمثل الجهة المستضيفة للمؤتمر، إلا أن وجود ابن زايد يعطي دلالة على أن الإمارات هي المحرك الفعلي للأزمة ضد قطر.
وكان ناشطون خليجيون أطلقوا هاشتاغا، عبروا خلاله عن رفضهم لوجود مصر في أزمة جميع أطرافها من دول مجلس التعاون الخليجي.
فيما ذكر حساب مختص بالحديث عن البروتوكولات الرسمية للدول أن مؤتمر القاهرة استخدمت فيه طريقة الترتيب حسب الأحرف الأبجدية للدول.
وهو ما جعل الإمارات في المنتصف إلى جانب مصر المستضيفة، التي تستثنى من الدخول في الترتيب.
شارك
