تبدو
الخريطة السياسية في مصر، التي عادت كعقارب الساعة إلى الوراء، في حالة جمود أشبه
بعصر جمال عبدالناصر أول رئيس عسكري بعد ثورة 1952 حتى منتصف حكم الرئيس الراحل
أنور السادات، وحتى نهاية حكم الرئيس الأسبق، حسني مبارك.
مصر
التي وصل بها عدد الأحزاب إلى أكثر من مائة حزب بعد ثورة يناير، تجمد نشاطها في أعقاب
انقلاب تموز/ يوليو 2013، وتأسست بضعة أحزاب مولية للانقلاب العسكري.
تسريب لمبارك.. ماذا قال عن دور أمريكا بثورة يناير؟ (تسجيل)
كيف أثارت دعاية أنصار السيسي السخرية منه؟
بلاغ ضد مؤلف ديوان "خير نسوان الأرض" في مصر