قال البرلمان السوداني
إنه يتابع باهتمام قضية اختطاف 7 سودانيين في ليبيا في الـ13 من الشهر الماضي.
وكانت وسائل إعلام
محلية تداولت السبت الماضي مقطعا مصورا انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي لـ7
سودانيين مختطفين من قبل جماعة مسلحة في ليبيا وهم مقيدو الأيدي بالسلاسل، وتعرض
أحدهم للضرب وطالبوا الحكومة السودانية بالتدخل لإطلاق سراحهم.
والتقى رئيس لجنة
العلاقات الخارجية في البرلمان محمد مختار بأهالي المختطفين وقال إن "قضيتهم
تعد قضية كل السودانيين"، موضحًا أنه ستتم مناقشتها مع وزير الخارجية،
الدرديري محمد أحمد الثلاثاء بالبرلمان.
وأشار إلى أن
"البرلمان يولي القضية اهتمامًا كبيرًا" واعداً بمتابعتها مع أهالي
المختطفين إلى أن يفك أسرهم.
وقالت وكالة الأنباء
السودانية الرسمية إن أهالي المختطفين لم يتلقوا أي طلبات بدفع فدية مقابل الإفراج
عن أبنائهم ولم تتوفر معلومات سوى المقطع الذي انتشر عبر الإنترنت.
ونشر موقع راكوبة نيوز السوداني المقطع المصور الذي ناشد فيه المختطفون الرئيس السوداني العمل على الإفراج عنهم في حين لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الاختطاف.
خفر السواحل الليبي يعترض قوارب 315 مهاجرا
المبعوث الأممي يدعو الليبيين إلى طي صفحة الفوضى
4 قتلى وعدد من المختطفين بهجوم مسلح وسط ليبيا