أفرجت سلطات الانقلاب في مصر عن الصحفي والقيادي السابق بحزب الدستور المصري خالد داوود، بعد قرار
النيابة إخلاء سبيله.
وقال المحامي والمرشح
الرئاسي السابق بمصر، خالد علي، إن "داوود خرج من السجن، وتسلم سيارته، وعاد
إلى منزله وأسرته".
وكات داوود، المعتقل
ضمن الحملة التي شنها الانقلاب على عدد من الشخصيات السياسية والحزبية عام 2019، اتهم
من قبل بمشاركة "جماعة إرهابية في تحقيق أهدافها، ونشر وبث أخبار كاذبة، وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي".
الحمد لله
النيابة تقرر إخلاء سبيل خالد داوود
وأحلى سحور رمضانى انى أسمع صوته بيجلجل فى بيته
خالد خرج من السجن إلى جهاز الأمن الوطنى وتسلم سيارته وعاد بها إلى بيته.
وهو الآن وسط أسرته.
يارب فرح الجميع
ورد كل غايب لأهله
L pic.twitter.com/11aQLmn2mm
وأثار الإفراج عن داوود العديد من ردود الفعل، وغردت شخصيات على الأنباء بالقول:
"أفضل الأخبار في رمضان والتي تفيد بإطلاق سراح الصحفي المصري خالد داوود من الاعتقال السخيف والمجنون.. لقد عرفنا خالد منذ 15 عاما على الأقل ولا يستحق دقيقة واحدة في السجن".
ندوة عن الوضع الحقوقي بمصر.. تحت الأضواء الدولية
باسم يوسف يهاجم قناة "الشرق" بصورة مفبركة ويعتذر.. وردود
الحكومة المصرية تحذف ترحيبها بقرار تركي بشأن قنوات معارضة